cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

قناة أبي حمزة

Publicaciones publicitarias
3 604
Suscriptores
-124 horas
-97 días
+9030 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

تقبل الله منا ومنكم وعيدكم مبارك جميعاً
Mostrar todo...
كتاب العيدين من الأوسط لابن المنذر النيسابوري (رحمه الله)
Mostrar todo...
الأوسط_لابن_المنذر_كتاب_العيدين_.pdf15.70 MB
قال ابن قدامة الحنبلي ــ رحمه الله ــ في كتابه المغني وهو يتكلم عن التكبير المقيَّد أدبار الصلوات في يوم عرفة ويوم النحر وأيام التشريق: ولنا: قول ابن مسعود، وفِعل ابن عمر، ولم يُعرف لهما مُخالف مِن الصحابة، فكان إجماعًا. وقال الحافظ ابن رجب الحنبلي ــ رحمه الله ــ في كتابه "فتح الباري": اتَّفق العلماء على أنـَّه يُشرع التَّكبِير عقيب الصلوات في هذه الأيـَّام في الجُملة، وليس فيه حديث مرفوع صحيح، بل إنـما فيه آثار عن الصحابة ــ رضي الله عنهم ــ، ومَن بعدهم، وعمل المسلمين، وهذا يدلُّ على أن بعض ما أجمعت الأمـة عليه لم يُنقل إلينا فيه نصٌّ صريح عن النبي صلى الله عليه وسلم، بل يُكتفى بالعمل به.اهـ وكذلك نقل الإجماع عليه ابن تيمية وغيره.
Mostrar todo...
‎⁨مقالات_متفرقة_في_يوم_عرفة_الشيخ_عبد_الله_الخليفي⁩.pdf4.60 MB
‎⁨فضل_عشر_ذي_الحجة_وتثبيت_الأصول_العقدية_الشيخ_عبد_الله_الخليفي.pdf3.43 MB
Photo unavailableShow in Telegram
هذه بطاقة انتشرت جزى الله ناشرها خيراً، وقد أعجبتني عناية الكاتب بأحوال السلف، غير أن الإعجاب لا يمنع من إفادة تتعلق بالمعلومات المذكورة. فأول ما يؤخذ على البطاقة أن صاحبها يذكر أحوال السلف غالباً من تواريخ المؤرخين الذين عاشوا في القرن الثامن أو التاسع والذين يذكرونها بلا إسناد. مع أن هذه الأحوال موجودة في مصادر عالية، أصحابها ماتوا في القرن الثالث والرابع، ويروون عن السلف بالإسناد، وبُعده عن المصدر الأصل أوقعه في أوهام. فعلى سبيل المثال: خبر الأسود بن يزيد موجود في «الطبقات» لابن سعد المتوفى عام 230 بسند قوي، ولفظه: "طاف بالبيت ثمانين ما بين حجة وعمرة". وهو في تاريخ ابن أبي خيثمة المتوفى 279 بسند صحيح، ويلاحظ أن الكاتب وهم فجعلها كلها حجات، والواقع أنها حجات وعمرات. وكذلك سعيد بن المسيب، ففي «زوائد الزهد» لعبد الله بن أحمد بإسناد له أنه حج أربعين حجة. والرواية التي اعتمدها الكاتب أصلها في «حلية الأولياء» وهو مصدر متقدم على «سير أعلام النبلاء» بقرون، بإسناد أبي نعيم، وفيه أن سعيد بن المسيب يقول: "وإني قد حججت واعتمرت بضعا وعشرين مرة وإنما كتبت علي حجة واحدة" فهذا مجموع الحجات والعمرات، وليس الحجات فقط، ويوجد اختلاف في الرواية عن سعيد، فرواية «زوائد الزهد» تزيد على رواية «الحلية». وأما خبر الحسين بن علي ففي «الطبقات» لابن سعد المتوفى عام 230 بسند رجاله ثقات، وفيه أن الحسين حج هذه الحجات ماشياً على قدميه، والعزو لابن سعد أولى من العزو لابن الأثير المتوفى عام 630. وأما خبر طاووس وأنه حج أربعين حجة فهذا موجود بسند قوي في عدد من المصادر المتقدمة، مثل: «التاريخ» لابن أبي خيثمة و«المعرفة والتاريخ» ليعقوب و«العلل» لعبد الله بن أحمد. وأما عمرو بن ميمون الأودي ففي «الزهد» للإمام أحمد يقول: "وحج عمرو بن ميمون ستين من بين حجة وعمرة" فالكلام على مجموع الحج والعمرة، وليس الحج لوحده، والعزو للإمام أحمد أولى من العزو للمتأخرين. وأما خبر سفيان بن عيينة فهو في «الطبقات» لابن سعد، وابن سعد يرويه عن ابن أخي سفيان عنه مباشرة، فالعزو إليه أولى من العزو للذهبي المتوفى في القرن الثامن! وخبر أيوب السختياني الذي عزاه للمنتظم لابن الجوزي هو في «حلية الأولياء»، وهو مصدر متقدم على «المنتظم»، والخبر هناك بإسناد. وخبر أبي عثمان النهدي موجود في «المجالسة» للدينوري، بإسناد يمر بابن أبي الدنيا وفيه كلام، وخبره فيه أن الستين كانت ما بين حجة وعمرة وليس فقط حجات. ومحرز بن سلمة الذهبي قال في «تاريخه»: "يقال أنه حج ثلاثاً وثمانين حجة" وهو تابع بذلك للمزي، فلم يجزما بالأمر، وإنما تشكَّكا، فالأمانة أن يُذكر التشكك. وممن هم على شرط الكاتب ولم يذكرهم: محمد بن الفضل بن عطية، من الرواة الضعفاء، حج ستاً وثلاثين حجة، كما في «تاريخ بغداد». وعبد الرحمن بن الأسود، وخبره عند ابن أبي شيبة في «المصنف»، حج ستين ما بين حجة وعمرة ولم يجمع بين حجة وعمرة في سفر واحد. وكذلك سعيد بن سليمان الملقب بسعدوية، حج ستين حجة كما في «تاريخ بغداد» و«مناقب أحمد». وعلي الغضائري محدِّث حلب، حج على رجليه أربعين حجة من حلب، كما في «الحلية» لأبي نعيم. ومكي بن إبراهيم البلخي حج ستين حجة، كما في «تاريخ بغداد». وهذه إيقاظة في أهمية الرجوع للمصادر الأصلية لمعرفة أخبار السلف.
Mostrar todo...
مجالس في رحاب أئمة الإسلام الصوتية : 1- الإمام الحافظ سفيان الثوري رحمه الله تعالى الأول - الثاني - الثالث [ اليوتيوب ] [ قناة تيليجرام مخصصة ] ________________________________________ 2- الإمام الحافظ سفيان بن عيينة رحمه الله تعالى الأول - الثاني [ اليوتيوب ] [ قناة تيليجرام مخصصة ] _________________________________________ 3- التابعي الإمام ميمون بن مهران رحمه الله تعالى الاول - الثاني [ اليوتيوب ] [ قناة تيليجرام مخصصة ] _________________________________________ 4- التابعي الواعظ بلال بن سعد رحمه الله تعالى [ اليوتيوب ] [ قناة تيليجرام مخصصة ] __________________________________________ 5- إبراهيم بن أدهم [ اليوتيوب ] [ قناة تيليجرام مخصصة ] ___________________________________________ 6- مالك بن دينار [ اليوتيوب ] [ قناة تيليجرام مخصصة ] ____________________________________________ 7- [ مقتطف ] شعبة بن الحجاج _____________________________________________ 8- [ مقتطف ] محمد بن عبدالرحمن بن أبي ذئب
Mostrar todo...
قناة عبد الله بن سليمان التميمي

قناة شخصية لنشر الفوائد والمقالات والردود مع محاولة لاختصار المقالات المنشورة في المدونة مدونتي :

https://altameme1.blogspot.com/?m=1

[ باختصار من كتاب التفويض في الصفات الإلهية بين أقوال السَّلَف ودَعَاوَى الْخَلَف ]
Mostrar todo...
[ تاريخ ظهور التفويض ] قال الإمام الدارمي عن معارضه الجهمي: ثم انتدب المعارض متكلما من قبل نفسه في العرش، متأولاً في تفسيره ومعناه خلاف ما تأوله أهل العلم بالله وكتابه وآياته، فقال: {الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى} [طه: ٥] ليس له تأويل إلا على أوجه نصفها ونكل علمها إلى الله.اهـ فوكل العلم بمعاني نصوص الصفات إلى الله عز وجل على سبيل إنكار ظواهرها مع أن الله أعلمنا بها واعتقاد أنها مؤولة بما يخالف ظاهرها؛ هو من عقيدة الجهمي المعارض وهو المريسي المتوفي سنة (٢١٨هـ)، الذي انتدب الإمام الدارمي للرد عليه في كتابه، وهذا هو التفويض بعينه، فدل هذا على أن التفويض هو من مذاهب الجهمية قبل ظهور الأشعري وابن كلاب. وروى عبد الرحمن بن أبي حاتم: أن هشام بن عبيد الله الرازي صاحب محمد بن الحسن قاضي الري، حبس رجلاً في التجهم، فتاب فجيء به إلى هشام ليمتحنه، فقال: الحمد لله على التوبة، فامتحنه هشام فقال هشام : اشهدْ أن الله على عرشه بائن من خلقه، فقال الرجل: أشهدُ أنَّ الله على عرشه، ولا أدري ما بائن من خلقه، فقال هشام: ردوه إلى الحبس، فإنه لم يتب.اهـ فالقاضي هشام المتوفى سنة (۲۲۱هـ) استنكر تجاهل هذا المحبوس المعنى البينونة -الذي هو من لوازم معنى النص وليس من لفظه- واعتبره مانعًا من كونه مثبتًا لهذه الصفة مع أنه في مقام توبة، وفي لفظ غير منصوص عليه -وهو قولهم: بائن- فكيف بما هو منصوص؟! فدل على أن دعوى جهل المعاني -إنكارًا للظواهر- هو من طرائق الجهمية ومهربهم ومَفَرِّهِم عندما تغلق أمامهم الأبواب، وعند وقوعهم في قبضة السلطان سلطان الحكم، أو سلطان العلم، فكيف إذا اجتمعا، كما هو الحال مع القاضي هشام ؟! وقال الإمام إسحاق بن راهويه عن صفات الله الخبرية وغيرها: فَمَنْ جهل معرفة ذلك حَتَّى يَقول: إنَّما أصف ما قال الله ولا أدري ما معاني ذلك! حَتَّى يُفْضِي إلى أن يقول بِمَعنى قول الجهمية.اهـ فاستنكر الإمام إسحاق بن راهويه المتوفى سنة (٢٣٨هـ) هذا المذهب واعتبره مفضيًا إلى صريح التجهم، مما دل على وجوده في هذا الوقت وأنه نوع من التجهم. وقال المروذي: قلت لأبي عبد الله أحمد بن حنبل: إن رجلاً قال: أقول كما قال الله تعالى: {مَا يَكُونُ مِن نَجْوَى ثَلَاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ} [المجادلة: ٧] أقول هذا ولا أجاوزه إلى غيره. فقال أبو عبد الله : هذا كلام الجهمية. فقلت له: فكيف نقول: {مَا يَكُونُ مِن نَجْوَى ثَلَثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلَا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ؟ قال أحمد: علمه في كل مكان وعلمه معهم، أول الآية يدل على أنه علمه.اهـ فهذا رجل اكتفى في صفة من الصفات وهي المعية بلفظ النص، وسكت عن معناه إعراضًا عن معنى السياق ورفضًا له، فنسبه أحمد إلى الجهمية؛ لأن الإمام أحمد رحمه الله أدرك أن الرجل لا يحمل المعية على معية العلم والإحاطة كما ينبغي؛ وهو سياق النص وإجماع السلف، فدل على أن الاكتفاء بلفظ النص وعدم مجاوزته إلى معناه إعراضًا عن المعنى وتركًا له؛ هو من مذهب الجهمية، وإن اقترن معه سكوت عن المعنى المراد في زعم ذلك التارك للمعنى، وهذا هو عين التفويض، فهو من أقوال الجهمية؛ كما ذكر الإمام أحمد. ومما يشهد بأن مذهب التفويض كان أحد طرائق الجهمية قبل ظهور مذهب ابن كلاب ثم الأشعري؛ أنه يُعتبر نوعا من أنواع الوقف ومذهبًا من مذاهب الواقفة الجهمية الذين دمهم السلف. فمذهب الواقفة الذين نادوا بالوقف في مسألة القرآن، وفي نفي القول بالخلق عنه؛ هو في ظاهره سكوت عن الخوض وتفويض إلى الله في هذه القضية. قال أبو عبدالله السلمي مهنا: سألت أبا يعقوب الخزاز إسحاق بن سليم عن القرآن؟ فقال: هو كلام الله، وهو غير مخلوق، ثم قال: إنا إذا كنا نقول : القرآن كلام الله، ولا نقول: مخلوق ولا غير مخلوق؛ فليس بيننا وبين هؤلاء -يعني الجهمية- خلاف، قال مهنا السلمي: فذكرت ذلك لأحمد بن حنبل، فقال لي أحمد: جزى الله أبا يعقوب خيرًا.اهـ وبوب الآجري، فقال: باب ذكر النهي عن مذاهب الواقفة، ثم قال محمد بن الحسين الآجري: وأما الذين قالوا: القرآن كلام الله عزوجل ووقفوا وقالوا: لا نقول غير مخلوق، فهؤلاء عند كثير من العلماء مثل من قال: القرآن مخلوق وأشر.اهـ فهذا نوع من التفويض وفي صفة واحدة، وقد جاء أنه أحد مذاهب الجهمية، مما يؤكد ظهوره على أيديهم، وقد جاء في ذمه ما علمت؛ مع أنه تفويض في صفة واحدة، فكيف بجعله مذهبا لأكثر الصفات؟! وفي هذه الأقوال التي اعتبرت الوقوف شر المذاهب تأييد لشيخ الإسلام عندما وصف التفويض بأنه أشر أقوال أهل البدع. فتبين أن التفويض مذهب من مذاهب الجهمية، وهو مع غيره من أقوالهم تنويع في صد الناس عن الإيمان بمعاني النصوص. وقد كان يستخدمه القدرية أيضًا -وهم معتزلة- مع نصوص القضاء والقدر لنفي عقيدة القدر: ففي «الفصل» لابن حزم ما يؤكد هذا، فقد جاء فيه أنه قال عن المعتزلة: ولقد لجأ بعضهم إلى أن قال: إن لله تعالى في هذه الآيات معنى ومرادًا لا نعلمه.اهـ
Mostrar todo...
قال أبو عبد الرحمن عبد الله بن الإمام أحمد: جاء رجل إلى عبيد الله بن سليمان، فقيل له فيه: إنه وإنه، فنظر إليه ثم سكت، فمضى، فقيل: إن هذا من حاله ومن، فقال: إن كان هذا زاهدًا كما تقولون؛ فما يصنع عندي؟! [زوائد الزهد] الأظهر أنه عبيد الله بن سليمان بن وهب الحارثي، أبو القاسم من وزراء العباسيين.
Mostrar todo...