cookie

Utilizamos cookies para mejorar tu experiencia de navegación. Al hacer clic en "Aceptar todo", aceptas el uso de cookies.

avatar

صـۘ❈ـۘمـﯛ̲د

‏"وَجَّهت وَجهِي نَحوَ بَابِكَ رَاجِيًا وَالحَالُ لَا يَخفَىٰ وَأنتَ عَلِيمُ". @Ibrahim_babiker @Mo7amd_hajo @ahmed_raoof2 @AHMED2061

Mostrar más
Publicaciones publicitarias
1 110
Suscriptores
Sin datos24 horas
-27 días
-1930 días

Carga de datos en curso...

Tasa de crecimiento de suscriptores

Carga de datos en curso...

عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال : قال رسول الله ﷺ : ((إنَّ فِي الجَنَّةِ لَغُرَفًا يُرَى ظُهُورُهَا مِنْ بُطُونِهَا وَبُطُونُهَا مِنْ ظُهُورِهَا)) فقامَ إليهِ أعرابِيٌّ فقال : لِمَن هِي يا رَسولَ اللهِ؟ ، قال : ((هِيَ لِمَنْ أطَابَ الكَلَامَ ، وَأطْعَمَ الطَّعَامَ ، وَأدَامَ الصِّيَامَ ، وَصَلَّى للهِ بِاللَّيْلِ وَالنَّاسُ نِيَامٌ)) رواه الترمذي.
Mostrar todo...
أُعلِّلُ النفسَ علّ العينَ تلمَحُهُم ‏والنفسُ تدري يقيناً أنهم رحلوا ‏اللهُ يعلمُ أني ما ذكرتُهُمُ ‏إلا رأيتُ سحابَ العَينِ ينهمِلُ ‏لا تعذلوا العينَ إن فاضتْ مدامِعُها ‏إنّ الفراقَ على مَن ذاقَهُ جَلَلُ.
Mostrar todo...
أدركنا السلف؛ وهم لا يرون العبادة في الصوم ولا في الصلاة، ولكن في الكفّ عن أعراض الناس. - عمر بن العزيز رضي اللَّه عنه.
Mostrar todo...
" نصيحةٌ أمٍّ لبنتها قبل الزّفاف : أيّ بُنية، إنّ النّصيحة لو تُرِكت لِفضلِ أدبٍ، لتُرِكت لذلكَ منكِ ولكنّها معونةٌ للغافلِ، وتذكِرةٌ للعاقل إنّكِ غدًا ستذهبين إلى بيتٍ لم تعرِفيه، و قَرينٍ لم تألَفيه فكوني لهُ أمَـةً، يكُن لكِ عبداً واحفظي عني عشر خصالٍ تكُن لكِ ذُخراً أما الأولى والثّانية؛ فالمعاشرة له بالسّمعِ والطّاعة، والرّضا بالقناعة وأمّا الثالثة والرّابعة؛ فالتّعهُّدُ لموقعِ عينِه و موضِع أنفه، فلا تقعُ عينهُ منكِ على قبيح، و لا يشمّ منكِ إلا أطيبَ ريح والخامسة والسّادسة؛ التفقُّدُ لوقتِ طعامِه، والهدوءُ عندَ منامِه، فإنّ تنغيصَ النَّوم مَغضَبة، و حرارةُ الجوعِ مَلْهبَة أما السّابعةُ و الثّامنة؛ فالتّدبيرُ لمالِه، والإرعاءُ على حشَمهِ و على عِياله أمّا التّاسعةُ والعاشرة؛ ألّا تُفشي لهُ سِرًّا، ولا تَعصي لهُ أمرًا، فإنّكِ إن أفشَيتِ سِرّهُ لم تأمَني غَدْرَه، و إن عَصَيتِ أمرَهُ فقد أوغَرْتِ صدْرَه وإيّاكِ بعدَ ذلكَ والفرحَ إن كان ترِحاً، و الحزنَ إن كان فَرِحاً " - الشيخ الشعراوي رحمهُ الله.
Mostrar todo...
I have many jokes about unemployed people Sadly, non of them work.
Mostrar todo...
ما الذي يحدث في السودان؟ الذي يحدث هو تدمير لأجل التدمير، فالذين يقفون وراء المخربين يبحثون عن أي مكان فيه بقية "تدين" فيحاولون تدميره وتدمير بناه التحتية، بحيث إذا وقع في يد مخلصين يوماً ما لم يجدوا إلا الدمار! وما لا يعلمه كثيرون عن السودان هو أن فيها نوابغ، وفيها شباباً محباً لدينه متعطشاً للمعرفة. وقد جمعني بطلاب الطب فيها أكثر من لقاء عبر النت وجدت منهم فيه حرصاً وذكاء. وكنتُ أؤمل أن يتركوا بصمتهم العلمية وهم في بلدهم الطيب. كما أن شباب السودان قوي الحضور في الدورات التي أقيمها ويقيمها غيري ممن يحبون شباب الأمة. أعداء الأمة لا يريدون الخير بهؤلاء الشباب، فالظاهر أن التدمير مقصود بذاته وليس أطماع السيطرة واستغلال الثروات فحسب. هل سينجح مخططهم؟ لا، فهذا الدين منتصر، (والله متم نوره ولو كره الكافرون). لكن في الطريق آلام ومخاض عسير، يسقط فيه من لم يعتصم بحبل الله، وينجو فيه من لجأ إليه سبحانه. وهذه رسالة مواساة إلى إخواننا في السودان: (أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلِكُم ۖ مَّسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّىٰ يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَىٰ نَصْرُ اللَّهِ ۗ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ (214) ). اعلموا أهداف عدوكم، ودافعوه ما استطعتم، وابرؤوا من معاونته على أهدافه بأي شكل من أشكال المعاونة. واذكروا أن الله ابتلاكم به لينظر كيف تعملون. و وددتُ لو أني معكم أدفع عنكم وأواسيكم بما أستطيع. فلا أقل من أن أهدي لكم كتاب حسن الظن بالله، راجياً أن يساعدكم على الثبات، وتلمس حِكَم الله تعالى في هذا الابتلاء، وقلب المحنة إلى منحة، ويعلق قلوبكم بالقاهر فوق عباده سبحانه. رابط الكتاب: https://furqan-cast.com/app?id=597
Mostrar todo...
حسن الظن بالله

Photo unavailableShow in Telegram
العصيان المدني ليس له اي تاثير لأن المواطن اخر اهتمامات العسكر
Mostrar todo...
ما الحل في نظركم
Mostrar todo...
Photo unavailableShow in Telegram
Elige un Plan Diferente

Tu plan actual sólo permite el análisis de 5 canales. Para obtener más, elige otro plan.