cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

البشريات 🔻🔻

رَائحـة الفَـرَجِ تَـفوح فِي الأُفُـق وبَـارق النَّـصر لَـاحَ سَـناهُ..!🛑

Show more
Advertising posts
428Subscribers
No data24 hours
-27 days
+1230 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

Repost from وصل
🔴 وصل | مشهد مؤثر لطفلين التقوا بعد أن فرقتهما الحرب 6 شهور والنزوح من الشمال الى جنوب غزة.
Show all...
#عاجل | القيادي في حركة حماس غازي حمد، لـ"الميادين": - لا مجال أمام الإسرائيليين إلا المفاوضات والتوصل إلى الاتفاق لأنهم لن يجنوا شيئاً من دخول رفح. - استخدام ورقة رفح للضغط على حماس لن يجدي ونحن لن نغير موقفنا على الإطلاق. - "إسرائيل" لن تحقق أي شيء حتى من دخول رفح لذلك فإنها ستغرق في غزة مرة ثانية. - لدينا جاهزية عالية لمواجهة الاحتلال ومقاومته إذا قرر دخول رفح.
Show all...
ههههههههههههههه
Show all...
مسخررة
Show all...
بن غفير.. الضحك مسموح
Show all...
😃😄
Show all...
انقلاب سيارة بن غفير 🙈
Show all...
يا مسهل
Show all...
وتيرة ونمط الاحتجاجات في الجامعات الأمريكية تبدو متخطية الحرب الحالية بين إسرائيل وحماس إلى ما هو أوسع وأخطر بكثير من منظور السياسة الأمريكية، بمعنى أخرى ما يحدث في الجامعات الأمريكية هي ليست احتجاجات أو تمرد مناهض للحرب فقط ولكن يمكن رؤيتها من زاوية أخرى كتمرد ضد النظام العالمي أو احتجاجات تعزز مجموعة من الأفكار في عكس اتجاه وأسس النظام الدولي وهذا هو الأخطر وهو الدافع الرئيسي للتعامل بحدة وقوة وقمع غير معتاد من أكثر الأنظمة الديمقراطية رسوخا وعراقة في العالم. بداية فكرة تقبل المقاومة العسكرية خارج إطار الجيوش النظامية ضد دولة محسوبة على المنظومة الغربية أو ضد دولة تعد أحد أهم حلفاء واشنطن والعواصم الأوروبية تبدو مزعجة إلى حد كبير، وهنا تقبل "المقاومة العسكرية" لا يعني بالضرورة الدعم أو التشجيع أو الانتماء ولكن يكفي فقط عدم اعتبارها عملا متطرفا أو إرهابيا -لدى قطاع ليس بالقليل ويتمدد داخل الجامعات- وتفهم أحقية الشعوب في الحصول على حريتها بالقوة وخارج إطار الجيوش النظامية حتى لو واجهت أنظمة غربية أو مدعومة غربياً. ربما فكرة التعاطف الشعبي مع المقاومة المسلحة كان يمكن تقبلها من واشنطن أو دعمها أحيانا في سياقات مختلفة وضد أنظمة معادية لأمريكا مثل نموذج أفغانستان ضد روسيا وعلى العكس من ذلك لم تقبل أمريكا أي تعاطف داخلي مع مقاومة مسلحة لأنظمة سياسية مدعومة أمريكيا وواجهت بحزم كل الاحتجاجات المتعاطفة مع المقاومة المسلحة ضد الديكتاتوريات في أمريكا اللاتينية في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، وهي أحد العوامل -إلى جانب رفض الحرب الأمريكية في فيتنام- التي اشعلت الغضب في الجامعات الأمريكية والأوروبية في عام 1968 ودفعت واشنطن والعواصم الأوروبية للتعامل بعنف وقوة رفضاً لتمدد هذا الاتجاه الذي يرفض الدعم الأمريكي لحليف ويتعاطف مع مقاومة مسلحة ضد حليف لأمريكا داخل الجامعات والمجتمعات الأمريكية والأوروبية. جزء مهم من النظام الدولي القائم بعد الحرب العالمية الثانية اعتمد بشكل واضح على دعم إسرائيل كدولة قوية تحمي وتحافظ على المصالح الأمريكية والغربية وسط منطقة الشرق الأوسط الاستراتيجية أو بمعنى آخر اعتمدت أمريكا في فرض هيمنتها الدولية على نقاط مركزية حول العالم -في مقدمتها إسرائيل- تعتبرها أمريكا امتداد لنفوذها وأداتها لفرض سيطرتها حول العالم وبالتالي فإن مهاجمة السياسة الإسرائيلية وانتقادها قد يكون مقبولا ولكن فكرة رفض وعدم قبول الدعم الأمريكي والغربي لإسرائيل مادياً وعسكرياً وحتى سياسياً هي مساحة غير مقبول الاقتراب منها لأنها تعني بشكل مباشر تهديد المصالح الأمريكية والغربية وتهديد لأحد الدعائم التي يرتكز عليها النظام الدولي الذي أسسته أمريكا وحلفائها الغربيين بعد الحرب العالمية الثانية. الأخطر من تمدد فكرة رفض الدعم الأمريكي لإسرائيل هو تهديد ولو بشكل غير مباشر للسردية الراسخة في المجتمعات الغربية عن إسرائيل نفسها وأحقية وجودها وشرعية دولتها وهي مسألة أصبحت مسار نقاش وهذا أمر كافي لخروج هذه المسألة من دائرة المسلمات داخل المجتمعات الغربية إلى مسألة تحتاج إلى النقاش والنقد وإعادة النظر في أوساط النخب السياسية والأكاديمية وأروقة الدبلوماسيين الغربيين. - خالد فؤاد. حيا الله الطوفان وأهله.
Show all...