cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

كناشة

«كنّاشة» انشر فيها ما أرى فائدة نشره للتواصل: @husseinali1

Show more
Advertising posts
325
Subscribers
No data24 hours
+127 days
+7130 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

🔷بين كذب أبي هريرة وكذب تابعيه🔷 من الأمور الغريبة ما علّق به الشيخ السّلفي أبو عمر الحسيني بن عمر بن عبد الرحيم محقّق كتاب «قبول الأخيار ومعرفة الرجال» لأبي القاسم الكعبي (ت:319هـ) على خبر حبيب بن ثابت عن طاوس الذي فيه قول ابن عمر عن أبي هريرة أنّه يكذب! قال الكعبي(ت:319هـ): جرير عن منصور عن حبيب عن طاووس قال: قال رجل لابن عمر: إن أبا هريرة يقول إن الوتر ليس يختم ، قال: كذب أبو هريرة.[قبول الأخبار,1/184] علّق محقق الكتاب: «لم أقف عليه والله اعلم ، وهذه إحدى السخافات المكذوبة على ابن عمر وعلى أبو هريرة رضي الله عن الجميع»[قبول الأخبار 1/184] أقول: وهذا عجيب منه فإن الخبر بهذه الزيادة مروي صحيح ، أخرجه ابن عبد البر(ت:463هـ) في «جامع بيان العلم وفضله» ، قال: «وهذا الحديث مشهور جدا ومثله قول المروزي حدثنا إسحاق بن راهويه وأحمد بن عمرو قالا حدثنا جرير عن منصور عن حبيب ابن أبي ثابت عن طاوس قال كنت جالسا جالسا عند ابن عمر فأتاه رجل فقال أن أبا هريرة يقول أن الوتر ليس بحتم فخذوا منه ودعوا فقال ابن عمر كذب أبو هريرة جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأله عن صلاة اليل فقال مثنى مثنى فإذا خشيت الصبح فواحدة»[جامع بيان العلم وفضله/1101] قال محقّقه أبو الأشبال الزهيري: إسناده صحيح[المصدر السابق] أقول: والحال بين أمرين الأول أن نحسن الظنّ به ونحكم بأنه يجهل مجيء الخبر وصحته وهو بعيد ، أو أنه كاذب وهو الأقوى بملاحظة سيرة السلفية وكذبهم المتكرر الذي سمة يعرفون بها و ملكة يتحلون بها ، وأنّ مثل هذا لا يناسب أن يجهله محقّق ، والله أعلم @ https://t.me/kunasha4
Show all...
كناشة

«كنّاشة» انشر فيها ما أرى فائدة نشره للتواصل: @husseinali1

3
Photo unavailableShow in Telegram
🔷بين كذب أبي هريرة وكذب تابعيه🔷 من الأمور الغريبة ما علّق به الشيخ السّلفي أبو عمر الحسيني بن عمر بن عبد الرحيم محقّق كتاب «قبول الأخيار ومعرفة الرجال» لأبي القاسم الكعبي (ت:319هـ) على خبر حبيب بن ثابت عن طاوس الذي فيه قول ابن عمر عن أبي هريرة أنّه يكذب! قال الكعبي(ت:319هـ): جرير عن منصور عن حبيب عن طاووس قال: قال رجل لابن عمر: إن أبا هريرة يقول إن الوتر ليس يختم ، قال: كذب أبو هريرة.[قبول الأخبار,1/184] علّق محقق الكتاب: «لم أقف عليه والله اعلم ، وهذه إحدى السخافات المكذوبة على ابن عمر وعلى أبو هريرة رضي الله عن الجميع»[قبول الأخبار 1/184] أقول: وهذا عجيب منه فإن الخبر بهذه الزيادة مروي صحيح ، أخرجه ابن عبد البر(ت:463هـ) في «جامع بيان العلم وفضله» ، قال: «وهذا الحديث مشهور جدا ومثله قول المروزي حدثنا إسحاق بن راهويه وأحمد بن عمرو قالا حدثنا جرير عن منصور عن حبيب ابن أبي ثابت عن طاوس قال كنت جالسا جالسا عند ابن عمر فأتاه رجل فقال أن أبا هريرة يقول أن الوتر ليس بحتم فخذوا منه ودعوا فقال ابن عمر كذب أبو هريرة جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأله عن صلاة اليل فقال مثنى مثنى فإذا خشيت الصبح فواحدة»[جامع بيان العلم وفضله/1101] قال محقّقه أبو الأشبال الزهيري: إسناده صحيح[المصدر السابق] أقول: والحال بين أمرين الأول أن نحسن الظنّ به ونحكم بأنه يجهل مجيء الخبر وصحته وهو بعيد ، أو أنه كاذب وهو الأقوى بملاحظة سيرة السلفية وكذبهم المتكرر الذي سمة يعرفون بها و ملكة يتحلون بها ، وأنّ مثل هذا لا يناسب أن يجهله محقّق ، والله أعلم @ https://t.me/kunasha4
Show all...
🔷النعل الخلِق خير من صحابي🔷 روى البزار(ت:292) في مسنده عن ابن عباس ، قال : حَدَّثنا أَبُو موسى، قَال: حَدَّثنا يَحْيَى بن حماد، قَال: حَدَّثنا أَبُو عَوَانة، عَن سُلَيْمَانَ عَنْ عَدِيّ بْنِ ثَابِتٍ، عَن سَعِيد بْنِ جُبَير، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، رَضِي اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: يَقُولُ أَحَدُهُمْ: أَبِي صَحِبَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وَسَلَّم، وَكان مَعَ أَبِي ولَنَعْلٌ خَلَقٌ خَيْرٌ مِنْ أَبِيهِ[مسند البزار ،11/277] قال ابن حجر(773): «صحيح الإسناد»[مختصر زوائد مسند البزار ، 1/109] قال الهيثمي(ت:807): «رواه البزار ورجاله رجال الصحيح» [مجمع الزوائد , 2/186] قال السيد محمد مهدي الخرسان - رحمه الله - معلقًّا: «فهو لا يقيم الوزن لمجرد الصحبة العامة إذ ليس كلّ من رأى النبيّ ( صلّى الله عليه وآله وسلّم ) أو صحبه يستحق شرف الصحبة ما لم يحسن الصحبة في حياة النبيّ ( صلّى الله عليه وآله وسلّم ) ويؤدي حقّ الصحبة بعد وفاته . فذلك هو الّذي يحظى بوصف الصحبة الحقيقية على ضوء ما ذكره ابن عباس أخذاً من التخصيص الشرعي الّذي استفاده من القرآن الكريم . أمّا الّذين أساؤا إلى النبيّ ( صلّى الله عليه وآله وسلّم ) في الحياة ، ولم يحسنوا بعد الممات فهم في الدرك الأسفل من النار وإن شملهم الإطلاق اللغوي ، وضمّت تراجمهم معاجم الصحابة ، ويكفينا دليلاً أخبار الحوض الصحيحة الّتي تُخرج الكثير الكثير من حظيرة القدس وشرف الصحبة إلى مهاوي الحضيض في نار جهنم»[موسوعة عبد الله بن عباس ،5/182] أقول: وهل مذهب الإماميّة في الصحابة إلا هذا؟ والخبر الصحيح هذا على وضوحه نازع فيه بعض المبتدعة منازعات تضحك الثكلى! فتأمل رعاك الله ، واعلم أن أهل البدع لا ينازعون أهل الحقّ في ذلك بل ينازعون كتاب ربّهم الذي قال مخاطبًا الصحابة:( مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الآخِرَةَ)[آل عمران:152] وهم يقولون: كلّهم يريد الجنة! @
Show all...
6👍 1
🔷تأميم أهل البدع 🔷 على هامش الجدال الحشوي/الحشوي حول تأميم بعض الأشاعرة ، والذي لا يناسبه ألا أن يكون مادّة للتندر والتّفكه ، يحسن نقل ما نقله محمد بن رافع السلامي(ت:774هـ) عن خطّ تاج الدين التبريزي(ت: 746هـ/1345م) ، قال: «وأدركت الإمام ناصر الدين البيضاوي وما أخذت عليه شيئًا ، وجالست الإمام جمال الدين بن المطهر الحلي وما أخذت عنه شيئًا لتعصبه على بعض الصحابة»[تأريخ علماء بغداد/119] أقول: وليس تعصبّه - رضيّ الله عنه - إلا للحقّ وبالحقّ وابن المطهّر قد طابـت خلائقه داعٍ إلى الحقّ خالٍ من تعصبه @ https://t.me/kunasha4
Show all...
8
◾الموافقات بين الإماميّة وخصومهم(٥)◾ روى الخطيب البغدادي(ت:463هـ) في «تاريخ بغداد» فقال: «أخبرنا القاضي أبو العلاء محمد بن علي الواسطي ، قَالَ : حَدَّثَنَا عبد الغفار بن عبيد الله المقرئ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا محمد بن يحيى الصولي ، قَالَ : أَخْبَرَنَا أبو ذكوان ، قَالَ : حَدَّثَنَا إبراهيم بن العباس ، عن علي بن موسى ، عن أبيه موسى بن جعفر ، قَالَ : سأل رجل أبي جعفر بن محمد : ما بال القرآن لا يزداد على النشر والدرس إلا غضاضة ؟ فقال : لأن الله لم يجعله لزمان دون زمان ولا لناس دون ناس ، فهو في كل زمان جديد ، وعند كل قوم غض إلى يوم القيامة»[تاريخ بغداد ، ٧/٣١] وقد روى الصدوق - رضي الله عنه - في «عيون الأخبار» ، قال: «حدثنا الحاكم أبو علي الحسين بن أحمد البيهقي ، قال : حدثنا محمد بن يحيى الصولي قال : حدثني القاسم بن إسماعيل أبي ذكوان ، قال : سمعت إبراهيم بن العباس يحدث عن الرضا ، عن أبيه موسى بن جعفر عليه السلام أن رجلا سأل أبا عبد الله عليه السلام ما بال القرآن لا يزداد عند النشر والدراسة إلا غضاضة ؟ فقال لان الله لم ينزله لزمان دون زمان ولا لناس دون ناس فهو في كل زمان جديد ، وعند كل قوم غض إلى يوم القيامة»[عيون أخبار الرضا ، ٢/٩٣] و رواه الطوسي في «الأمالي» ، قال- رضي الله عنه - : « أخبرنا جماعة ، عن أبي المفضل ، قال : حدثنا أبو الحسين رجاء بن يحيى العبرتائي ، قال : حدثنا يعقوب بن السكيت النحوي ، قال : سألت أبا الحسن علي بن محمد بن الرضا ( عليهم السلام ) : ما بال القرآن لا يزداد على النشر والدرس إلا غضاضة ؟ قال : إن الله ( تعالى ) لم يجعله لزمان دون زمان ولا لناس دون ناس ، فهو في كل زمان جديد ، وعند كل قوم غض إلى يوم القيامة»[الأمالي/580] @ https://t.me/kunasha4
Show all...
2
Photo unavailableShow in Telegram
السيّد محمد حسين الجلالي - رحمه الله - أمام إحدى المساجد في الصّين #علماء @ https://t.me/kunasha4
Show all...
1
نصوص الدراسة في الحوزة العلميّة يضمّ مجموعة من المتون العلمية في الكلام ، والأصول ، والمنطق ، والبلاغة ، والفقه وغير ذلك تقديم وتحقيق: السيد محمد حسين الجلالي (ت:1442هـ) @ https://t.me/kunasha4
Show all...
3
00:49
Video unavailableShow in Telegram
يعني هدفكم تحرير أسراكم فينقلب الوضع لتكونوا أسرى معهم! عيب! #غزة
Show all...
🔥 2😁 2👏 1
◾الموافقات بين الإماميّة وخصومهم(٤)◾ الدجال وحب عثمان! روى الفسوي(ت:277هـ) في «المعرفة والتاريخ» بسنده عن حذيفة ، قال: «حدثنا ابن نمير حدثنا محمد بن الصلت حدثنا منصور بن أبي الأسود عن الأعمش عن زيد بن وهب عن حذيفة قال: من كان يحب عثمان مخرج الدجال تبعه، فإن مات قبل أن يخرج آمن به في قبره».[المعرفة والتأريخ ، ٢/٧٦٨] وقد حاول الفسوي تضعيف الحديث ويكفي في المقام رد الذهبي(ت:748هـ) عليه ، قال: «زيد بن وهب من أجلة التابعين وثقاتهم. ومتفق على الاحتجاج به إلا ما كان من يعقوب الفسوي فإنه قال - في تاريخه: في حديثه خلل كثير، ولم يصب الفسوي» وذكر كلامًا ثم قال: «فهذا الذي استنكره الفسوي من حديثه ما سبق إليه، ولو فتحنا هذه الوساوس علينا لرددنا كثير من السنن الثابتة بالوهم الفاسد، ولا نفتح علينا في زيد بن وهب خاصة باب الاعتزال، فردوا حديثه الثابت عن ابن مسعود، حديث الصادق المصدوق وزيد سيد جليل القدر، هاجر إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقبض وزيد في الطريق.»[ميزان الاعتدال ،2/107] وروى أبو الصلاح الحلبي - رحمه الله تعالى- في تقريب المعارف ، فقال: «وروي فيه عن مالك بن خالد الأسدي ، عن الحسن بن إبراهيم ، عن آبائه قال : كان الحسن بن علي عليهما السلام يقول : معشر الشيعة علموا أولادكم بغض عثمان ، فإنه من كان في قلبه حب لعثمان فأدرك الدجال آمن به ، فإن لم يدركه آمن به في قبره» [تقريب المعارف/٢٩٥] @ https://t.me/kunasha4
Show all...
5👍 1