cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

أحڪام المريض

قنـاة : أحكام المريض ⇇سلفيــہ أثريــۃ الگتـاب والسنـــۃ بفهــم سلـف الأمـــۃ •ننشــر بهــا 📲⇣ كل مايخص #المريض من #فتاوى #أحكام #فضائل وغيرها

Show more
Advertising posts
509
Subscribers
+324 hours
-77 days
+7830 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

Show all...
رفض⛔
موافق✅
📮للإشـــــــتراك بدعمنا📮
الزر في الأسفل مخالف ولا نسمح لكم به❌
لا تُعاتِبني عَلى قِلّة سُؤالي ❤️‍🩹
Show all...
رفض⛔
موافق✅
📮للإشـــــــتراك بدعمنا📮
الزر في الأسفل مخالف ولا نسمح لكم به❌
عَندِك واتْسَاب ؟ 🪀
Show all...
رفض⛔
موافق✅
قناة إثبات الدعم💯
الزر الأسفل ليس تابع لنا🚫
سئل الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله عن المريض المركب له كيس بول كيف يصلي وكيف يتوضأ ؟ فأجاب : " يصلي على حسب حاله ، مثل صاحب السلس ومثل المرأة المستحاضة ، يصلي المريض إذا دخل الوقت على حسب حاله ، ويتيمم إذا كان لا يستطيع استعمال الماء ، فإن كان يستطيع ذلك وجب عليه الوضوء بالماء ؛ لقول الله عزل وجل : ( فاتقوا الله ما استطعتم ) ، والخارج بعد ذلك لا يضره ، لكن لا يتوضأ إلا بعد دخول الوقت ، ويصلي ولو خرج الخارج ما دام في الوقت ، ولو كان البول يخرج من ذكره ، وهكذا ، المستحاضة تصلي في الوقت ، ولو خرج منها الدم مدة طويلة ، فإنها تصلي على حسب حالها ، لكن لا يتوضأ من حَدَثُه دائماً إلا إذا دخل الوقت ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم للمستحاضة : ( توضئي لوقت كل صلاة ) ، فيصلي صاحب السلس والمستحاضة والمريض المسئول عنه في الوقت جميع الصلوات من فرض ونفل ، ويقرأ القرآن من المصحف ، ويطوف بالكعبة من كان بمكة مادام في الوقت ، فإذا خرج الوقت أمسك عن ذلك حتى يتوضأ للوقت الذي دخل " انتهى . "الفتاوى المتعلقة بالطب وأحكام المرضى" (ص : 34) . أحكام المريض 💡 https://t.me/+jZlJp6Mtwyg1OThk 
Show all...
فتاوى الطب والمرضى تصفح برقم المجلد > الفتاوى المتعلقة بالطب وأحكام المرضى > أحكام تتعلق بطهارة المريض > إذا كان الجرح يتضرر بالتيمم أيضا (فائدة) ( إذا كان الجرح يتضرر بالتيمم أيضا) صورة أخرى ، وهي ما إذا كان يتضرر بالتيمم، بأن كان الجرح في وجهه أو كفيه أو إذا استعمل التيمم - تضرر من الغبار ، فإنه يسقط التيمم؛ لقوله : فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [من فتاوى سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله ] كيف يتيمم من على وجهه اللصوق؟ س: إذا كان على وجهه اللصوق فكيف يصنع إذا تيمم؟ ج: يمسح على هذا اللصوق كما يمسحه في الغسل. [من فتاوى سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله ] صفة تيمم المريض س: ما صفة تيمم المريض؟ ج: تضرب بيديك الصعيد، وتمسح وجهه ويديه. ولو ضربت بيديه هو الأرض ومسحت كما ذكر كفى ذلك. [من فتاوى سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله ] حد الوجه في التيمم وكيفية التيمم لمن كان على إحدى يديه أو كلتيهما جبس س : إذا كان على إحدى يديّ أو كلتيهما جبس أو بهما جروح يضرهما الماء ، فكيف التيمم؟ وهل حد الوجه في التيمم مثله في الوضوء؟ ج : نعم ، حد الوجه في التيمم كالوضوء ، يمسح وجهه بالتراب من أعلى الجبهة إلى اللحية ، ومن الأذن إلى الأذن ، ويمسح يديه ظاهرهما وباطنهما من مفصل الكف إلى أطراف الأصابع ، وإذا كان في يديه جبس أو جروح كفى المسح بالتراب على الجبس ، وعليهما إن كان بهما جروح . وإن كانت إحداهما سليمة والأخرى فيها جروح ، أو عليها جبس غسل السليمة ، ومسح بالماء على الجريحة ، ومسح على الجبس ، كما لو كان عليهما أو إحداهما جبيرة من خرق ونحوهما . ( الصفحة رقم: 23) فإن كان يضره الماء أو كان الماء غير موجود أجزأه التيمم . [من فتاوى سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله المسح على الجرح الذي عليه دواء وضعه وهو على غير طهارة س: الجرح الذي عليه دواء بقدر الحاجة وضعه وهو على غير وضوء . ج: يمسح عليه، ولا يكفي درج الماء عليه، والحوائل حكمها المسح لا الغسل. وهذا يمسح عليه ويتيمم عند بعض أهل العلم وهو أحوط. وبعض أهل العلم يكتفي بالمسح، ولو فعل ذلك إنسان لم نأمره بالإعادة . وهذا مشروط بشرط، وهو: أن يتضرر بالإزالة، بل الجرح نفسه إذا لم يَضَعْ عليه شيئا وكان يتضرر بغسله - فهذا يمسح عليه بالبلل الذي في يده، فإذا كان يتضرر بالمسح فهذا يعفى عنه ، فإن الجرح البارز لا بد من مسحه، ولا يكفي التيمم، وإذا مسح عليه فلا يحتاج إلى تيمم. والكسر ونحوه لا بد من التيمم فيما زاد. والناس يفرطون، فما يمسحون على الجرح ولا على الجبيرة واللصوق، وبهذا لا تصح طهارتهم . وإن أمكن اختصار الجبيرة المتعدية للحد بدون ضرر - اختصرها . ثم كون المسح يكفي إذا لبس على غير طهارة - فهو الصحيح عند الشيخ، ولأنه لا يدري متى يأتي الجرح، وحديث صاحب الشجة فيه ضعف. [من فتاوى سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله ] كيف يتطهر المريض العاجز عن الحركة؟ س1 : إني امرأة عجوز ، وإنني لم أستطع التحرك من على السرير الذي أقعد عليه منذ عشر سنين ، ثم إني أطلب فتوى في الصلاة والصوم في ثلاثة أشهر : شهرٍ لم أصلِّ ولم أصم ، وشهرين كلُّ شهرٍ أصومُ فيهِ يومينِ ، وقد سألت عنه ، وقالوا لي : لا تصومي وأنت في هذه الحالة . ج1 : وبعد دراسة اللجنة له أجابت : أولا : يلزمك الصلاة حسب الطاقة ، قاعدة ، أو على جنبك ، أو مستلقية ورجلاك إلى القبلة ؛ لقول الله عز وجل : فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ ( الصفحة رقم: 33) وقول النبي صلى الله عليه وسلم لمن سأله من المرضى : صل قائما ، فإن لم تستطع فقاعدا ، فإن لم تستطع فعلى جنب ، فإن لم تستطع فمستلقيا ، وإذا صليت على جنبك فالأفضل أن يكون على الأيمن ، وليكن وجهك إلى القبلة . ثانيا : الشهر الذي تركت الصلاة فيه إن كان ذلك الترك عن ذهاب عقل فلا شيء عليك ، وإن كان عن جهل أو مرض فعليك القضاء في أي وقت مع المبادرة بذلك . ثالثا : يلزمك الوضوء بالماء إذا استطعت ذلك ولو بمساعدة أحد أبنائك أو غيرهم من محارمك أو من النساء ، وعليك الاستنجاء بالماء من الغائط والبول ، أو الاستجمار بالحجر أو المناديل ثلاث مرات أو أكثر ، ويكفي ذلك عن الماء إذا حصل الإنقاء والنظافة بذلك ، فإن لم تستطيعي الوضوء فعليك التيمم ، وهو ضرب التراب بيديك ثم تمسحين بهما وجهك وكفيك ، وعليك أن تأمري من حولك بإحضار التراب عند سريرك حتى تستعمليه وقت الحاجة ، ولك أن تجمعي بين صلاتي الظهر والعصر تقديما أو تأخيرا ، وبين صلاتي المغرب والعشاء تقديما أو تأخيرا كسائر المرضى . اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء أحكام المريض 💡 https://t.me/+jZlJp6Mtwyg1OThk 
Show all...
فتاوى الطب والمرضى تصفح برقم المجلد > الفتاوى المتعلقة بالطب وأحكام المرضى > أحكام تتعلق بصلاة المريض > تقديم الصلاة للمريض قبل إجراء العملية الجراحية تقديم الصلاة للمريض قبل إجراء العملية الجراحية . س : من المعلوم أن المريض بعد إجراء العملية يبقى مخدرا حتى يفيق ، وبعد ذلك يبقى متألما عدة ساعات ، فهل يصلي قبل دخول العملية والوقت لم يحن بعد ، أم يؤخر الصلاة حتى يكون قادرا على أدائها بحضور حسي ، ( الصفحة رقم: 58) ولو تأخر ذلك يوما فأكثر ؟ ج : الواجب أولا على الطبيب أن ينظر في الأمر فإذا أمكن أن يتأخر بدء العملية حتى يدخل الوقت مثل الظهر فيصلي المريض الظهر والعصر جمعا إذا دخل وقت الظهر ، وهكذا في الليل يصلي المغرب والعشاء جمعا إذا غابت الشمس قبل بدء العملية . أما إذا كان العلاج ضحى فإن المريض يكون معذورا ، إذا دعت الحاجة إلى إجراء العملية قبل دخول الوقت ، وعليه إذا أفاق أن يقضى ما عليه ، ولو بعد يوم أو يومين ، متى أفاق قضى ما عليه ، والحمد لله ، ولا شيء عليه ، مثل النائم إذا أفاق وانتبه ورجع إليه وعيه صلى الأوقات التي فاتته على الترتيب ، يرتبها ظهرا ثم عصرا ، وهكذا حتى يقضي ما عليه ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : من نام عن الصلاة أو نسيها فليصلها إذا ذكرها لا كفارة لها إلا ذلك متفق عليه . والإغماء بسبب المرض أو العلاج حكمه حكم النوم إذا لم يطل ، فإن طال فوق ثلاثة أيام سقط عنه القضاء ، وصار في حكم المعتوه حتى يرجع إليه عقله ، فيبتدئ فعل الصلاة بعد رجوع عقله إليه ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : رفع القلم عن ثلاثة : عن النائم حتى يستيقظ ، وعن الصغير حتى يبلغ ، وعن المجنون حتى يفيق ولم يذكر القضاء في حق الصغير والمجنون ، وإنما ثبت عنه صلى الله عليه وسلم الأمر بالقضاء في حق النائم والناسي . والله ولي التوفيق . [من فتاوى سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله ] أحكام المريض 💡 https://t.me/+jZlJp6Mtwyg1OThk 
Show all...
حكم زكاه الفطر وزكاة المال على أموال المرضى في المستشفى س : يسرني أن أطلع فضيلتكم إلى أن هذه الدار واحدة من عدد من الدور في أنحاء مختلفة في المملكة السعيدة تضم بين جنباتها كبار السن ، أو من يقضون فترة النقاهة بعد إتمام علاجهم في مستشفى الأمراض النفسية والعصبية بالطائف ، وحالتهم مع شديد الأسف غير مستقرة . أما الطاعنون في ( الصفحة رقم: 90) العمر، فهم يعانون من أمراض الشيخوخة كالعجز والأمراض وعدم إدراك الأشياء من حولهم ، وبعضهم يعاني من عدم التحكم في مخارجهم . لذا فإننا نتوجه لفضيلتكم ملتمسين فتوى في شأنهم في ما يخص الصلاة ، نظرا لعدم قدرة بعضهم على القيام بها أو إدراكها ولعدم تحكمهم في مخارجهم ، وقد بذلنا جهدنا وحاولنا قدر استطاعتنا ؛ ليؤدوا ما عليهم من فريضة إلا أن جهودنا مع شديد الأسف باءت بالفشل ؛ لذا نرجو توجيهنا بما يقره الشرع تجاه مثل هذه الحالة ، كما أن الكثير منهم لا يصوم شهر رمضان المبارك لنفس الأسباب، فماذا علينا في مثل هذه الحالة ؟ وهل يجب عليهم زكاة فطر ؟ وهل يجب في المال المتوفر لهم زكاة ؟ ج : وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت بما يلي : رابعا : زكاة الفطر تجب عليهم جميعا من مالهم ، ومن لم يكن له مال فلا شيء عليه . وفي مال كل واحد منهم الزكاة إذا بلغ النصاب، وهي ربع العشر ؛ اثنان ونصفٌ في المائة . وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء أحكام المريض 💡 https://t.me/+jZlJp6Mtwyg1OThk
Show all...
فتاوى الطب والمرضى تصفح برقم المجلد > الفتاوى المتعلقة بالطب وأحكام المرضى > أحكام تتعلق بصلاة المريض > من توفيت ولم تستطع الصوم والصلاة وقت مرضها ( الصفحة رقم: 55 ) من توفيت ولم تستطع الصوم والصلاة وقت مرضها س : هذا سؤال بعثت به الأخت ر . ف . ي . ل . من العراق تقول : كانت والدتي تصوم وتصلي ، وقد مرضت مرضا شديدا ، منذ سنتين توفيت على إثره ولم تكن تصوم ولا تصلي في وقت مرضها لعدم الاستطاعة ، فهل يلزمني دفع كفارة عنها أو الصيام والصلاة عنها ، أفيدوني بارك الله فيكم ؟ ج : ما دامت ماتت وهي مريضة ولا تستطيع الصيام فليس عليكم الصيام عنها إذا كانت ماتت وهي في مرضها الذي لم تستطع الصيام فيه هذه المدة الطويلة فإنك لا تقضين عنها شيئا وليس عليك إطعام أيضا والحمد لله . أما الصلاة فقد غلطت في ترك الصلاة ، كان الواجب عليها أن تصلي ولو كانت مريضة ، فلا تؤجل الصلاة ، والواجب على المريض أن يصلي على حسب حاله ، إن استطاع الصلاة قائما صلاها قائما ، وإن عجز صلى قاعدا ، فإن لم يستطع القعود صلى على جنبه الأيمن وهو الأفضل أو الأيسر على حسب طاقته ، فإن لم يستطع الصلاة على جنبه صلى مستلقيا ، هكذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم لما شكا إليه بعض الصحابة رضي الله عنهم المرض ، قال له : صل قائما فإن لم تستطع فقاعدا فإن لم تستطع فعلى جنب فإن لم تستطع فمستلقيا رواه البخاري والنسائي وهذا اللفظ للنسائي . هذا هو الواجب على المريض ذكرا كان أم أنثى يصلي قاعدا إذا عجز عن القيام سواء كان قاعدا مستوفزا أو متربعا أو كجلسته بين السجدتين ، كل ذلك جائز ، فإن عجز عن القعود صلى على جنبه الأيمن أو الأيسر ، والأيمن أفضل إن استطاع ، ينوي أركان الصلاة وواجباتها ويتكلم بما يستطيع ، ويكبر ويقرأ الفاتحة أولا ويقرأ ما تيسر بعدها ثم يكبر وينوي ( الصفحة رقم: 56) الركوع ويقول : سبحان ربي العظيم (ثلاثا) أو أكثر ، والواجب واحدة ، ثم يقول : سمع الله لمن حمده ناويا الرفع من الركوع ، ثم يقول بعدها : ربنا ولك الحمد ملء السماوات وملء الأرض وملء ما بينهما وملء ما شئت من شيء بعد ، ثم يكبر ناويا السجود ، ويقول : سبحان ربي الأعلى (ثلاثا) أو أكثر والواجب واحدة ، ثم يكبر ناويا الرفع من السجود ناويا الجلوس بين السجدتين ، ويقول : رب اغفر لي (ثلاثا) أو أكثر ، والواجب مرة واحدة ، ثم يكبر ناويا السجدة الثانية ، ويقول : سبحان ربي الأعلى كما تقدم . ويستحب له الإكثار من الدعاء في السجود ، وهكذا يفعل في الركعة الثانية وما بعدها بالنية والكلام حسب طاقته ، ولا يشرع لك الصلاة عنها وإنما عليك الدعاء لها والترحم عليها إذا كانت موحدة مسلمة ، أما إذا كانت تدعو الأموات وتستغيث بالأموات تدعو غير الله فهذه لا يدعى لها ؛ لأن هذا شرك أكبر ، فإذا كانت في حياتها تدعو الأموات أو تذبح لهم أو تستغيث ، فهذا من الشرك الأكبر ؛ لأن دعاء الأموات والاستغاثة بهم والذبح لهم والنذر لهم كأن يقول : يا سيدي يا عبد القادر اشف مريضي انصرني أو عافني ، كل هذا من الشرك الأكبر ، والذي يموت وهو على هذه الحالة لا يدعى له ؛ لأنه مات على الشرك . نسأل الله السلامة والعافية . أما إذا كانت موحدة ، لا تدعو الأموات ، بل تعبد الله وحده - فإنه يدعى لها ويستغفر لها ، ولا يصلَّى عنها لأن الصلاة لا تُقضى عن الميت . ا هـ . [من فتاوى سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله ] أحكام المريض 💡 https://t.me/+jZlJp6Mtwyg1OThk 
Show all...
فتاوى الطب والمرضى تصفح برقم المجلد > الفتاوى المتعلقة بالطب وأحكام المرضى > أحكام تتعلق بصلاة المريض > كيف يصلي من أجريت له عملية كيف يصلي من أجريت له عملية؟ من محمد بن إبراهيم إلى المكرم س. س. غ المحترم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. وبعد: فقد وصلنا كتابك الذي تستفتي به عن إنسان دخل المستشفى وأجريَ له عملية جراحية فلم يستطع أن يصلي مدة ثلاثة أيام، فهل يلزمه أن يقضي صلاة ثلاثة الأيام بعدما شفي؟ ج: الواجب عليه ألا يؤخر الصلاة عن وقتها، فيصلي على حسب حاله، إن استطاع القيام صلى قائما، وإلا صلى جالسا، فإن لم يستطع صلى مضطجعا ويومئ إيماء. وإن أمكنه الوضوء بلا ضرر وإلا تيمم ولا إعادة عليه، ولا يحل له تأخير الصلاة عن وقتها ما دام عقله معه. والآن ما دام لم يصل تلك الصلاة فعليه قضاؤها فورا مرتبة. والله المستعان ، والسلام عليكم . [من فتاوى سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله ] أجرى عملية وعندما يتعب نفسه يخرج منه دم ويخشى حدوث نزيف أثناء الركوع والسجود س: قولك: إن دما يخرج منك عندما تتعب نفسك، وإنك تخشى من حدوث هذا النزيف معك وأنت في ركوعك أو سجودك. وتسأل : هل يجوز لك الإيماء بالركوع والسجود؟ ج: إذا لم يسبق أن كان منك نزيف بسبب ركوع وسجود، وإنما تخشى ذلك، وأنك تستطيع الركوع والسجود ، فلا يجوز إيماؤك بالسجود والركوع طالما أنك تقدر عليهما. فإن كان يحدث لك بالفعل إذا ركعت أو سجدت نزيف ، فإنه عند ذلك يجوز لك الإيماء بالركوع والسجود. وصلى الله على محمد . [من فتاوى سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله ] إذا أطال الإمام السجود وهو يشق على المريض س: إذا كان السجود يشق عليّ إذا طال ، ولا أقدر الطمأنينة إلا قدر تسبيحة لوجع فِيّ ، هل أرتقب الإمام، أو أقرب وأسجد، أم أسجد، وإذا شق علي أرفع؟ ج: إذا كان لا يستطيع السجود من حين يكبر الإمام حتى يرفع فإنه يسجد مع الإمام ، فإن شق عليه السجود فيرفع قدر ما يقدر به من الأرض، ولا يكون هذا مفارقا إمامه، فإن كان لا يقدر السجود على الأرض فيسجد قدر ما يستطيع من الأرض. [من فتاوى سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله ] إذا منع الطبيب المريض من السجود على الأرض س: حكم السجود على الأرض في الصلاة إذا منع منه الطبيب وقرر أنه مما يزيد المرض ويكون سببا في طول العلاج وبطء البرء؟ ج: إذا كان الطبيب ثقة غير متهم، وكان تقديره عن علم ودراية فلا مانع من الأخذ بقوله وترك السجود بقدر المدة التي يقررها. وحينئذ فيومئ إيماء؛ لحديث علي في صلاة المريض، وفيه فإن لم يستطع أن يسجد أومأ برأسه . [من فتاوى سماحة الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله ] كيفية ركوع وسجود من يصلي على الكرسي لعجزه س : الأخت التي رمزت لاسمها بأم عبد السلام من القصب تقول في سؤالها : الإنسان الذي يصلي على الكرسي لعجزه هل يجب أن يكون هناك فرق بين ركوعه وسجوده من ناحية وضع اليدين وانحناء الظهر ، أم أن الأمر في هذا واسع ، أرشدونا جزاكم الله خيرا ؟ ج : الواجب على من صلى جالسا على الأرض ، أو على الكرسي ، أن ( الصفحة رقم: 53) يجعل سجوده أخفض من ركوعه ، والسنة له أن يجعل يديه على ركبتيه في حال الركوع ، أما في حال السجود فالواجب أن يجعلهما على الأرض إن استطاع ، فإن لم يستطع جعلهما على ركبتيه ، لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : أمرت أن أسجد على سبعة أعظم : الجبهة ، وأشار إلى أنفه ، واليدين والركبتين وأطراف القدمين . ومن عجز عن ذلك وصلى على الكرسي فلا حرج في ذلك ، لقول الله سبحانه : فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وقول النبي صلى الله عليه وسلم : إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم متفق على صحته . [من فتاوى سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله ] أحكام المريض 💡 https://t.me/+jZlJp6Mtwyg1OThk 
Show all...
من ولدت بعد دخول الوقت هل تقضي صلاتها لذلك الوقت بعد انتهاء النفاس؟ س : بعض النساء تأتيها الولادة بعد دخول الوقت فهل عليها بعد انتهاء النفاس قضاء الصلاة التي دخل وقتها ولم تقضها؟ ج : ليس عليها قضاؤها إذا كانت لم تفرط ، أما إن كانت أخرتها حتى ضاق الوقت ثم حصلت الولادة فإنها تقضيها بعد الطهر من النفاس ، كالحائض إذا أخرت الصلاة إلى آخر وقتها ، ثم نزل بها الحيض ، فإنها تقضيها بعد الطهر ؛ لكونها قد فرطت بتأخيرها . والله ولي التوفيق . [ من فتاوى سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله ] بيده جرح ولا يصله الماء فصلى ولم يتيمم عنه س : لو توضأ إنسان وبيده جرح لا يصله الماء ، وإنما يتيمم عنه ، نسي وصلى بدون تيمم فذكر وهو في صلاته فتيمم دون أن يقطع الصلاة واستمر بصلاته ، فما حكم هذه الصلاة ، هل هي باطلة أم صحيحة؟ ج : إذا كان في موضع من مواضع الوضوء جرح ولا يمكن غسله ولا مسحه ؛ لأن ذلك يؤدي إلى أن هذا الجرح يزداد أو يتأخر برؤه ، فالواجب على هذا الشخص هو التيمم ، فمن توضأ تاركا موضع الجرح ودخل في الصلاة وذكر في أثنائها أنه لم يتيمم ، فإنه يتيمم ويستأنف الصلاة ؛ لأن ما مضى من صلاته قبل التيمم غير صحيح ، ومنه تكبيرة الإحرام ، فلم يصح دخوله في الصلاة أصلا ؛ لأن الطهارة شرط من شروط صحة الصلاة . وترك موضع من مواضع الوضوء ، أو ترك جزء منه لا يكون الوضوء معه صحيحا ، ولما رأى النبي صلى الله عليه وسلم رجلا في قدمه لمعة قدر الدرهم لم يصبها الماء أمره بإعادة الوضوء ، وهذا الشخص المسئول عنه لما تعذر الغسل والمسح في حقه وجب الانتقال إلى البدل الذي هو التيمم ؛ لعموم ( الصفحة رقم: 64) قوله تعالى : وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ أَوْ لامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا ولقصة صاحب الشجة ، ففي رواية ابن عباس ، عند ابن ماجه قال صلى الله عليه وسلم : لو غسل جسده وترك رأسه حيث أصاب الجرح ، وفي رواية أبي داود عن جابر أنه صلى الله عليه وسلم قال : إنما كان يكفيه أن يتيمم الحديث . فإذا كان هذا الشخص الذي سأل عنه لم يعد تلك الصلاة فإنه يعيدها . [ من فتاوى سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله حكم من يصلي بالناس جماعة وفيه جرح س : ما حكم من صلى بالناس جماعة وفيه جرح ؟ ج : إذا كان الجرح عليه جبيرة فإنه يمسح عليها وقت الوضوء وغسل الجنابة ، ويجزئه ذلك ، وصلاته صحيحة ، سواء كان إماما أو مأموما أو منفردا ، فإن لم تكن عليه جبيرة تيمم عنه بعد غسل أعضائه السليمة ، وأجزأه ذلك وصحت صلاته . لقول الله سبحانه وتعالى : فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ ولأن النبي - صلى الله عليه وسلم - والمسلمين الذين أصيبوا ببعض الجراحات يوم أحد صلوا بجروحهم ؛ ولما روى أبو داود رحمه الله ، عن جابر - رضي الله عنه - ، أن رجلا أصابه جرح فأفتاه بعض أصحابه بغسله ، فغسله فمات ، فقال النبي - صلى الله عليه وسلم - : قتلوه قتلهم الله ألا سألوا إذ لم يعلموا ، إنما شفاء العي السؤال ، ثم قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : إنما كان يكفيه أن يعصب على جرحه خرقة ، ويمسح عليها ، ويغسل سائر جسده . [ من فتاوى سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله ] أحكام المريض 💡 https://t.me/+jZlJp6Mtwyg1OThk 
Show all...
Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.