cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

اثريون

قناة تهتم بأثار السلف الصالح

Show more
Advertising posts
189
Subscribers
No data24 hours
-547 days
-7630 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

​​كل هذه المصائب من ثمرات مخالفة السنة النبوية والطريقة السلفية ✍🏻 قال العلامة حمود التويجري رحمه الله تعالى : وفي زماننا هذا قد استولـت الكآبةُ والهمُّ والغمُّ على كل مسلم في قلبه حياةٌ وغَيْرة دينية، وذلك لما يرىٰ من تضعضع الإسلام وأهله، وتداعي الأمم عليهم من كل جانب، ولما يرىٰ من تنافس المسلمين في الأمور الدنيوية، وجدّهم واجتهادهم فيما لا يُجـدي شيئًا، وإعراضهم عما فيه عِزّهم ومَجدهم وسعادتهم في الدنيا والآخرة، ومـا أصابهم من الوهن والتخاذل، وتفرق الكلمة، وذهاب الريح، ونزع المهابة من صدور الأعداء . وكل هذه المصائب المؤلمة من ثمرات الذنوب والمعاصي، ومخالفة السنة النبوية والطريقة السلفية، قال الله تعالىٰ: { إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مـَا بِأَنْفُسِهِمْ }، وقال تعالىٰ: { ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهـا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ }، ولا ترىٰ مسلمًا نوّر الله قلبه بنور العلم والإيمان إلاّ وهو في زماننا كالـقابض على الجمر، لا يزال متألمًا متوجعًا لِما يرىٰ من كثرة النقص والتغيير في جميع أمور الدين، وانتقاض الكثير من عرىٰ الإسلام، والتهاون بمبانيه العظام، ولقلة أعوانه على الخير، وكثرة من يعارضه ويناويه، فإنّ أَمَر بالمعروف لم يُقبل منه، وإنْ نَهىٰ عن المنكر لم يأمن على نفسه وماله، وأقل الأحوال أن يُسخر منه ويُستهزأ به، ويُنسب إلى الحمق وضعف الرأي، حيث لم يمش حاله مع الناس، وربما قُمع مع ذلك وقُهر واضطهد كما رأينا ذلك . 'غربة أهل الإسلام"(١٢٢/١) 🌨️🌸
Show all...
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه: إن لهذه القلوب إقبالاً وإدباراً، فإذا أقبلت فخذوها بالنوافل، وإن أدبرت فألزموها الفرائض. 📚«مدارج السالكين ١٢٢/٣»
Show all...
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -: "والبدعة أحب إلى إبليس من المعصية؛ لأن العاصي يعلم أنه عاص فيتوب، والمبتدع يحسب أن الذي يفعله طاعة فلا يتوب". 📚*مجموع الفتاوى جـ١١صـ٦٣٣
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
💡 يجتهد الناس في حفظ صحة قلوبهم البدنيَّة، فيتوقَّون كلَّ ما يضرُّها، ويغفلون عن حفظ صحَّتها الرُّوحيَّة فلا يتوقَّون مفسدات القلوب، وأعظمها ستةٌ: - التعلق بغير الله، - والاسترسال في الأمانيِّ، - وكثرة الخُلطة والكلام والنوم والطعام، والمؤمن العاقل يتوقَّى هذا وذاك، فاحفظوا قلوبكم منها. 📝 الشيخ صالح العصيمي... #الوتر🌹.. 🍂🌸🍂🌸
Show all...
حَدثنا مَخْلَدُ بْنُ مَالِكٍ، قَالَ: حَدثنا حَجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ: أَخْبَرَنَا مُبَارَكُ بْنُ فَضَالَةَ، عَنْ بَكْرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ الْمُزَنِيِّ، عَنْ عَدِيِّ بْنِ أَرْطَأَةَ قَالَ: "كَانَ الرَّجُلُ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلى الله عَلَيهِ وسَلم إِذَا زُكِّيَ قَالَ: اللَّهُمَّ لاَ تُؤَاخِذْنِي بِمَا يَقُولُونَ، وَاغْفِرْ لِي مَا لا يَعْلَمُونَ". [ الأدب المفرد 761 ] 🍂🌸🍂🌸
Show all...
قَالَ #مجاهد : دَعْوَةُ الْوَالِدِ لَا تُحْجَبُ عَنِ اللَّهِ ، وَدَعْوَةُ الْمَظْلُومِ ، لَا تُحْجَبُ دُونَ اللَّهِ حَتَّى تَنْتَهِيَ إِلَيْهِ فَيَقْضِيَ فِيهَا مَا شَاءَ . ( هناد في الزهد ٤٧٩ )
Show all...
▪️ الأمر في إتباع الرعيل الأول رضوان الله عليهم والنهي عن الإبتداع في الدين قال ابن عباس رضي الله عنه: عليك بالاستقامة واتبع الأمر الأول ولا تبتدع. [ الإبانة الكبرىٰ ] قال معاذ بن جبل رضي الله عنه: إياك والبدع والتبدع والتنطع وعليك بالأمر العتيق. [ ذم الكلام وأهله للهروي ] قال حذيفة بن اليمان رضي الله عنه: اتبعوا ولا تبتدعوا فقد كفيتم اتبعوا آثارنا فقد سبقتم سبقاً بعيداً وإن أخطأتم فقد ضللتم ضلالاً بعيداً. [ الإبانة الكبرىٰ ] قال ابو الدرداء رضي الله عنه: لن تضل ما أخذت بالأثر. [ الإبانة الكبرىٰ ] قال شريك رحمه الله: أثر فيه بعض الضعف أحب إلي من رأيهم. [ ذم الكلام وأهله للهروي ] قال الإمام سفيان الثوري رحمه الله: إنما الدين الآثار. [ ذم الكلام للهروي ] عن العلاء المسيب عن أبيه قال: إنا نتبع ولا نبتدع ونقتدي ولا نبتدي ولن نضل ما تمسكنا بالآثار. [ الحجة في بيان المحجة ]
Show all...
💎 ‏أحَبُّ القلوب إلى الله سبحانه قلبٌ قد تمكَّنت منه هذه الكسرة وملكته هذه الذِّلَّة فهو ناكس الرَّأس بين يدي ربِّه لا يرفع رأسه إليه حياءً وخجلًا مِن الله. ‏قيل لبعضِ العارفين : أيسجدُ القلب ؟ ‏قال : نعم ، يسجدُ سجدةً لا يرفع رأسه منها إلى يوم اللِّقاء  فهذا سجودُ القلب. الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى |مدارج السَّالكين (٣٩٩/١)
Show all...
-🪷 قَالَ ابْنُ رَجَبٍ الحَنْبَلِيُّ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - : " كَانَ السَّلَفُ يَرَوْنَ أَنَّ مَنْ مَاتَ عَقِبَ عَمَلٍ صَالِحٍ ، كَصِيَامِ رَمَضَانَ أَوْ عَقِيْبَ حَجٍّ أَوْ عُمْرَةٍ ، يُرْجَى لَهُ أَنْ يَدْخُلَ الجَنَّةَ " . [ لَـطَـائِـفُ الـمَـعَـارِفِ (٣٦٢) ]
Show all...
قال البخاري في الأدب المفرد باب أدب اليتيم 142- حدثنا مسلم، قال: حدثنا شعبة، عن شميسة العتكية قالت: ذكر أدب اليتيم عند عائشة رضي الله عنها، فقالت: إني لأضرب اليتيم حتى ينبسط. [ مسلم الفراهيدي حافظ ثبت تقدم شعبة بن الحجاج الإمام تقدم شميسة ثقة صحبت عائشة وخطأ قول ابن حجر وجماعة مجهولة أو مقبولة هذا خطأ عظيم فقد روى عنها شعبة وهشام بن حسان وقال ابن معين ثقة وليس لها رواية إلا عن عائشة فمثلها يقبل حديثه بلا شك ولا هي مجهولة هذا خطأ وهذا أثر مشهور عن عائشة .... قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : رَحِمَ اللهُ مَن اتَّجَرَ عَلَى يَتِيمٍ بِلَطْمَةٍ [ ابن أبي الدنيا في كتاب العيال 628 والبيهقي في الشعب 8296 ] يريد رضي الله عنه تأديبهم بما يُصلحهم لذا أورده ابن أبي الدنيا تحت [ باب أدب اليتامى ] وفي ضرب الأولاد الصغار ضرباً غير مبرح تأديب وإصلاح لهم كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصلاة [ واضربوهم عليها لعشر ] . لأن الطفل يفهم أنه لا يضرب إلا على أمر مهم فيتيقن في قلبه أن الصلاة أمر مهم سيعاقب بتركه وهذا مهم جداً لحياة قلبه وتدينه واليتيم يشعر أنه بلا أب يراقبه ويعاقبه لذلك يكون ضربه أحيانا من باب أن يشعر أن عليه رقيب وهذا مهم له ولصلاح أخلاقه على أن يكون هذا الضرب للتربية والرحمة كضرب الأب الحقيقي , لا ضرب استضعاف واستهانة فاليتيم له رب عزوجل ينتقم له وقد أنزل في حال وأموال اليتامى قرآنا يتلى وفيه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أحاديث كثيرة مما يبين أهمية معاملتهم بالحسنى وأما ذهاب بعضهم أن الطفل لا يضرب مطلقاً ولا يعاقب فهذا فساده ظاهر لمن تأمله ويعطي الطفل انطباعا أنه لا يؤاخذ بشيء وأنه لا شيء يستحق العقوبة وفي هذا فساد لقلبه وعقله وبالضرورة فساد لأخلاقه فالامر وسط لا ضرب مبرح يضر ولا ينفع , ولا ترك الضرب والعقوبة مطلقاً .. كما جاءت بذلك النصوص قال شيخ الإسلام : يجب على كل مطاع أن يأمر من يطيعه بالصلاة ، حتى الصغار الذين لم يبلغوا قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: [ مروهم بالصلاة لسبع واضربوهم عليها لعشر، وفرقوا بينهم في المضاجع ] ومن كان عنده صغير مملوك أو يتيم أو ولد فلم يأمره بالصلاة فإنه يعاقب الكبير إذا لم يأمر الصغير ويعزر الكبير على ذلك تعزيرا بليغا؛ لأنه عصى الله ورسوله وكذلك من عنده مماليك كبار، أو غلمان الخيل والجمال والبزاة ( يعني الخياطون ) أو فراشون أو بابية ( يعني عمال ) يغسلون الأبدان والثياب أو خدم، أو زوجة، أو سرية، أو إماء فعليه أن يأمر جميع هؤلاء بالصلاة فإن لم يفعل كان عاصيا لله ورسوله [ الفتاوى الكبرى 2 / 32 ] وكان يقال : من أدب ابنه صغيراً ... قرت به عينه كبيراً [ بهجة المجالس 1 / 19 ] و قال البخاري في الأدب المفرد [ 880]: حَدثنا أَبُو نُعَيْمٍ، قَالَ: حَدثنا سُفْيَانُ، عَنْ عُبَيْدِ اللهِ، عَنْ نَافِعٍ قَالَ: كَانَ ابْنُ عُمَرَ يَضْرِبُ وَلَدَهُ عَلَى اللَّحْنِ. - قال الإمام أحمد في كتاب الزهد : أخبرنا عبد الصمد ، حدثني عبد الله بن بكر المزني قال : سمعت أبي يحدث ، عن لقمان قال : ضرب الوالد لولده كالسماد للزرع.
Show all...
Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.