cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

السيده نرجس "؏"

√ أهـلآ بڪم في قناه السيده نرجس"ع" . √ القناه تختص بنشر ستوريات نرجسيه 🤎. √ عًـبـارات نرجسيه 🍂🤎. وجودك مـعـنـا شـرف لـنـا 💗. كلشي يخص السيده نرجس 🤎

Show more
Advertising posts
894
Subscribers
-424 hours
-147 days
-9230 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

السَّلامُ عَلَيْكَ وَعَلَى الأَزْوَاحَ الَّتِي حَلَّتْ بِفِنائِكَ عَلَيْكُمْ مِنّي جميعاً سلام الله أبداً ما بَقِيتُ وَبَقِيَ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ. ذكر النبي والأمير والزهراء (عليهم السلام) تبدأ الزيارة بالسلام على الحسين (ع) مع إشارة مقصودة إلى انتماءه لرسول الله وأمير المؤمنين وسيدة النساء (عليهم السلام)، وليس المقصود الانتماء النسبي فقط. وهو أمر مفروغ منه، وإن كان أمر مهم جداً في حد ذاته، ولكن الأهم هو أن الحسين (ع) امتداد لهذه الشخصيات العظيمة. بما لها من ولاية ومقام عند الله والأخلاق الحسنة والعصمة والعلم وسائر الفضائل، فالحسين (ع) هو تربية رسول الله وكان النبي (ص) معلمه الأول وقد قضى السنين الأولى من عمره الشريف في حجر رسول الله (ص)، ويقول النبي (ص) عن نفسه أدبني ربي فأحسن تأديبي إذا الحسين (ع) تأدب بأخلاق الله على يد رسول الله (ص)، والحسين (ع) هو الخلق العظيم وهو رحمة للعالمين تماماً كما هو رسول الله (ص)، وقال الحسين (ع) عن ابنه على الأكبر (ع)، أشبة الناس خلقا وخُلقا ومنطقا برسولك . وهذا بين أن هذه المكانة تشمل أبناء الحسين المعصومين (عليهم السلام) وتمتد إليهم وكذلك على الأكبر (ع). وإذا كان هكذا هو الأكبر فما بالك بالحسين (ع )) ثم إن الحسين (ع) هو ابن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) وامتداد له على جميع الأصعدة، وهنا تذكر موقف بين الأخلاق العالية والرجولة التي تربى عليها الحسين (ع) في مدرسة الأمير (ع)، كما يكشف عن أخلاق أعداء على (ع) وأبناءه إذ ينقل التاريخ أن في صفين سبق جيش معاوية إلى نهر الماء ومنعوا أمير المؤمنين (ع) وأصحابه من الماء بحثاً عن هزيمتهم بسبب العطش ومن ثم حمل الأمير (ع) على نهر الماء واستولى عليه ولكنه سمح لمعاوية وجيشه بالتروي من الماء، وكذلك في كربلاء إذ عندما وصل موكب الإمام (ع) إلى منطقة تسمى شراف» وفيها عين، أمر الإمام (ع) أصحابه أن يستقوا من الماء ويكثروا منه، ثم تحركوا وما لبثوا أن تقابلوا مع جيش الحر، وبالرغم من أنهم وقفوا قبال الإمام (ع)، وكان ذلك في وقت الظهيرة، وعندما رأهم الإمام قد أشرفوا على الهلاك بسبب حرارة الجو وشدة الظماء الإمام (ع) أمر أصحابه أن يسموهم بل يرشقوا خيولهم أيضاً، وهذا هو الأخلاق العلوي، ولكن في المقابل نفس هؤلاء القوم باستثناء الحر في كربلاء حالوا بين الحسين وأهل بيته وماء الفرات حتى قتلوا رضيعه عطشاناً، وهذه الحادثة تكشف أخلاق الفريقين، إذ أحدهما قمة في الأخلاق والآخر قمة في الدناءة، فعندما نقول السلام عليك يا بن أمير المؤمنين أي السلام عليك يا بن الفضائل كلها والسلام عليك يا من تجلت الرحمة الإلهية فيك وفي أبيك ثم الحسين ابن سيدة النساء وريحانه رسول الله (ص) وبضعته كما يقول النبي (ص) فاطمة بضعة مني» أي هي نسخة أخرى من رسول الله وروح واحدة في جسدين، وهي كمؤ على وهي الكوثر، وقبل أن تكون أم الحسنين فهي أم أبيها أي أن الحسين (ع) تربى في نفس الأحضان التي كانت ملجأ رسول الله (ص)، ويكفي الحسين (ع) مخراً بأنه ابن فاطمة التي بها يستمر النسل الظاهر الرسول الله (ص)، وهي نقطة الوصل بين شجرة النبوة والإمامة، فإذا كانت للحينات والبيئة التي يتربى فيها الإنسان دور في شخصيته، فهذا هو نسب الحسين (ع) وهذه هي المدرسة التي نشأ فيها، وإذا كان الفضل ما شهدت به الأعداء، فها هو سنان بن أنس لعنة الله عليه مخاطبا ابن زياد لعنه الله يقول : املأ ركابي فضة وذهباً إني قتلت السيد المهديا قتلت خير الناس أماً وأباً الخلاصة: إن الإشارة إلى انبي (ص) وعلي (ع) وفاطمة (ع) في بداية الزيارة هي من أجل: 1. بیان نسب وانتماء الحسين والذي يعكس بدوره عظمة الحسين (ع). 2 بيان صفات وأخلاق الحسين (ع) وأتباعه بالتعرف على المدرسة التي ينتمي إليها. نقطة مهمة جداً في الفقرات اللاحقة من الزيارة تتم الإشارة إلى نسب وانتماء المعسكر الآخر وقياداته، فنتعرف على صفاتهم وأخلاقهم عند ذلك تكون الصورة أوضح من الغرض وراء هذه الإشارة. الاعتداء على الحسين (ع) هو اعتداء على النبي وعلي وفاطمة (عليهم السلام)، فالخيول التي داست على صدر الحسين (ع)، هي في الواقع داست صدر النبي وعلي وفاطمة (عليهم السلام) . هذا يعكس لنا عظمة المصيبة والتي تم التعبير عنها في نفس هذه الزيارة بمصيبة ما أعظمها وأعظم رزينها في الإسلام وفي جميع السماوات والأرض. مواجهة الحسين (ع) مع أعداءه هي مواجهة الفضائل كلها مع الردائل كلها.
Show all...
إن الله تبارك وتعالى خص الحسين (ع) بأن جعل بقاء الإسلام مرهون باستشهاده، ودماؤه الطاهرة، فالإسلام محمدي الوجود وحسيني البقاء، وهذا هو أحد معالي قول النبي (ص): «حسين مني وأنا من الحسين» لذلك في جميع المناسبات الإسلامية هناك تأكيد خاص على زيارة الحسين (ع)، بل أفضل الأعمال وأكثرها استحباباً في المناسبات الإسلامية هو زيارة الحسين (ع)، وفي ذلك توجيه مقصود من المعصومين (ع) بصرف الأنظار بشكل دائم ومستمر نحو الحسين (ع) وقضيته، والسبب في ذلك يعود إلى : 1_ لولا الحسين (ع) لما بقي من الإسلام إلا اسمه، فضلًا أن تكون هناك مناسبات إسلامية 2_ الهدف من إحياء هذه المناسبات هو التقرب إلى الله بالطاعات والعبادات، والحسين (ع) هو أسرع وسيلة للتقرب إلى الله، ولولاه لما بقيت هذه العبادات لنتقرب بها إلى الله. 3_ الحسين (ع) هو وارث جميع الأنبياء والأوصياء وامتداد لمحمد وعلي وفاطمة والحسين (عليهم السلام) وأب لتسعة معصومين، فعندما تزور الحسين (ع) نعلن البيعة لأولئك جميعاً . 4_ الانتصار النهائي لأهل الحق على الباطل بقيادة الإمام الحجة أرواحنا فداه سيتحقق بشعار يا لثارات الحسين. 5_إن لم تكن حسينياً لن تكون مهدوياً. وهناك زيارات كثيرة ذكرت للحسين (ع) ولا تكاد تخلو أي مناسبة إسلامية بزيارة خاصة بها للحسين، ولكن بين كل تلك الزيارات هناك خصوصية لزيارة عاشوراء بل يمكن القول زيارة عاشوراء وشأنها أهمية زيارة عاشوراء هناك عدة نقاط تستدل بها على عظمة وأهمية هذه الزيارة، منها: 1. بالنظر إلى سند الزيارة، فهي مروية عن المعصوم (ع) وفيه تأكيد من الإمام الباقر (ع) على زيارة الحسين (ع) في يوم عاشوراء بهذه الزيارة، ثم يقول الإمام (ع) لعلقمة الحضرمي: وإن استطعت أن تزوره في كل يوم بهذه الزيارة في دارك فافعل»، وذكر الإمام (ع) لمن يأتي بهذه الزيارة سواء في يوم عاشوراء أو أي يوم ثواب: «ألفي حجة وألفي عمرة وألفي غزوة كلها مع رسول الله (ص) والأئمة الراشدين (عليهم السلام) ويقول الإمام (ع). «وأناالضامن لهم إذا فعلوا جميع ذلك». ونستفيد من هذه المقدمة عدة أمور: . الزيارة مروية عن المعصوم. . هناك تأكيد من المعصوم على قراءة هذه الزيارة. . لمن قرأ هذه الزيارة ثواب جزيل والأهم أن الإمام المعصوم هو الضامن لهذا الثواب. الخلاصة : المعصوم لا ينطق عن الهوى وليس في فعله عبث ، فقوله وفعله حجة، وما تقدم يعكس أهمية وعظمة وخصوصية وتأثير زيارة عاشوراء عند قراءة سيرة كبار العلماء والعرفاء، نجد من العوامل المشتركة بينهم هي الموظبة على قراءة زيارة عاشوراء والحث الشديد وتوصية المؤمنين بالمواظبة على قراءة هذه الزيارة، ومن المؤكد أن هذا الحرص وهذه التوصية من هؤلاء العظماء ليس من الفراغ وإنما مبنية على أسس علمية ومعنوية. وعلى سبيل المثال وليس الحصر فقد ذكر في سيرة السيد الإمام الخميني (ق) على الرغم من انشغالاته ومسؤولياته كان يقرأ زيارة عاشوراء يومياً بعد صلاة الصبح مع الحرص على تكرار اللعن والسلام مئة مرة، وكذلك العارف سماحة الشيخ بهجت (رضوان الله تعالى عليه) ورد في سيرته حرصه على قراءة زيارة عاشوراء مع تكرار اللعن والسلام مئة مرة يومياً بعد صلاة الصبح، ولعل الحرص من هذين العظيمين على قراءة الزيارة يومياً بعد صلاة الصبح هو من أجل بدء اليوم بالسلام على الحسين (ع) وإعلان الولاية والبراءة، وبذلك يعلن الولاء لوارت خط الأنبياء والأوصياء الحسين (ع) والبراءة من ورثة خط الشياطين والظالمين قتلة الحسين (ع). هذه أهم نقطة وعلى أساسها جاءت فكرة كتابة هذا الشرح المتواضع لهذه الزيارة العظيمة، وهي احتواء هذه الزيارة على مضامين مهمة وحيوية وعالية كاللعن والولاية والبراءة وأخذ الثأر، وهي مضامين نابعة من جوهر وروح الإسلام. وهي دستور حياة المؤمن وما ينبغي أن يدعو به يوميا ويسعى إلى تحقيقه، باختصار برنامجه القولي والفعلي لتحقيق الهدف الأسمى وهو التمهيد لظهور بقية الله الأعظم أرواحنا له الفداء لإقامة الحكومة الإسلامية لبسط العدل في الأرض ثبتت بالتجربة الآثار العظيمة لهذه الزيارة، ومن المجربات كما يوصي العلماء أيضاً بقراءة زيارة عاشوراء لمدة أربعين يوما لقضاء الحوائج ولكسب التوفيقات ونيل الظفر وتحقيق الانتصارات كما أن قرائتها يومياً تعد بمثابة الحرز لقارئها وتساعد على الابتعاد عن الذنوب والتوفيق للطاعات، فبالإضافة إلى آثارها اليومية من الجيد أن يقوم المؤمنين بعدة أربعينيات القراءة هذه الزيارة بنيات مختلفة يسألون الله بها التوفيق لنيل الأمور التي تؤدي إلى بلوغ الكمال الفقرة الأولى من الزيارة السَّلامُ عَلَيْكَ يا أبا عبد الله، السَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ رَسُولِ اللهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ أميرِ الْمُؤْمِنِينَ وَابْنَ سَيِّدِ الْوَصِئِينَ السَّلَامُ عَلَيْكَ يا بْنَ فَاطِمَةَ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعالَمينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يا تَارَ الله والن تَارِهِ وَالْوِتْرَ الْمَوْتُورَ
Show all...
وَإِمَّا تَخَافَنَّ مِن قَوْمٍ خِيَانَةًۭ فَٱنۢبِذْ إِلَيْهِمْ عَلَىٰ سَوَآءٍ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُحِبُّ ٱلْخَآئِنِينَ ﴿٥٨﴾ - سُورَةُ الأَنفَالِ " الجزء العاشر (واعلموا أنما غنمتم)" - تفسير الآية "وإن خفت -أيها الرسول- من قومٍ خيانة ظهرت بوادرها فألق إليهم عهدهم، كي يكون الطرفان مستويين في العلم بأنه لا عهد بعد اليوم. إن الله لا يحب الخائنين في عهودهم الناقضين للعهد والميثاق."
Show all...
˚˚ ‏﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ ‏- سُبحان الله . ‏- الحَمد لله . ‏- لا إله إلا الله . ‏- الله أكبر . ‏- لا حَول و لا قوة إلا بالله . ‏- سُبحان الله و بِحمده . ‏- سُبحان الله العَظيم . ‏- أستغفِرُ الله الْعَلِيُّ الْعَظِيم وَأَتُوبُ إِلَيْهِ. -لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ. -اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ. -يا مقلِّبَ القلوبِ ثَبِّتْ قلبِي على دينِك .
Show all...
- يَمينا شمَالا انَا ناَدينا يَاعلي .
Show all...
فَإِمَّا تَثْقَفَنَّهُمْ فِى ٱلْحَرْبِ فَشَرِّدْ بِهِم مَّنْ خَلْفَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ ﴿٥٧﴾ - سُورَةُ الأَنفَالِ " الجزء العاشر (واعلموا أنما غنمتم)" - تفسير الآية "فإن واجهت هؤلاء الناقضين للعهود والمواثيق في المعركة، فأنزِلْ بهم من العذاب ما يُدْخل الرعب في قلوب الآخرين، ويشتت جموعهم؛ لعلهم يذّكرون، فلا يجترئون على مثل الذي أقدم عليه السابقون."
Show all...
ٱلَّذِينَ عَٰهَدتَّ مِنْهُمْ ثُمَّ يَنقُضُونَ عَهْدَهُمْ فِى كُلِّ مَرَّةٍۢ وَهُمْ لَا يَتَّقُونَ ﴿٥٦﴾ - سُورَةُ الأَنفَالِ " الجزء العاشر (واعلموا أنما غنمتم)" - تفسير الآية "مِن أولئك الأشرار اليهود الذين دخلوا معك في المعاهدات بأن لا يحاربوك ولا يظاهروا عليك أحدًا، ثم ينقضون عهدهم المرة تلو المرة، وهم لا يخافون الله."
Show all...