cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

سيف الله المقتدئ

‏يا حسرةَ من لم يَعشَق عليّـا 🤍.

Show more
Advertising posts
189
Subscribers
No data24 hours
-17 days
-130 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

00:33
Video unavailableShow in Telegram
Photo unavailableShow in Telegram
قبل قليل ... في مرقد الامام علي (ع)
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
وزير القائد
Show all...
01:00
Video unavailableShow in Telegram
قال رسُول اللّه (صلى اللّه عليه وآله): المهديّ من ولدي، وجههُ كالكوكبُ الدُرّي. الكوكبُ الدُرّي: هو الثّاقب المُضيء الشّديد الإنارة، نُسب إلى الدُرّ لبياضه وشدّة توقُّده وتلألأهُ، قال تعالى: «الزُّجاجةُ كأنّها كَوكبٌ دُرّيٌّ». 📚كنزُ العمال.
Show all...
٤ ذو القِعدة .. انتصارُ دمُ الوَليُّ الصّدرِ على رصاصاتِ الغَدرِ ليلَةٌ إنطفأَت بِها نُجومُها وخسَفُ قمَرُها وضجَّت أفلاكُ سماواتِها .. بمُصابِ سيّدُ النّورِ خيّمَ اللّيلُ وعَسعَس .. واتّسعت بالعويلِ أفواهُ الجواريُ الكُنّس .. رُفِعَ مُحمّدٌ وما كانَ لذنبِهم من غُافرٍ ولو كانوا يستغفِرون ٤ #ذي_القعدة #حزن_المذهب_وانين_الوطن
Show all...
أنا أجد بان جماعة من الشباب كأنهم خلقوا من اجلي" ــــــــــــــ سؤال 2: لقد سمعنا من السيد الشهيد الصدر الطاهر (قدس سره) أموراً كثيرة لم ولن نسمعها من احد آخر إلا أهل بيت العصمة والطهارة، ومنها قوله في لقاء الحنانة:" أنا أجد بان جماعة من الشباب كأنهم خلقوا من اجلي" السؤال هو: هل نستطيع أن نعد السيد الشهيد الصدر الطاهر (قدس سره) علة لوجودنا نحن الصدريين فنحن قد خلقنا من أجله؟ وإذا كنا قد خلقنا لأجل الصدر الطاهر وهو علّة لوجودنا، ووجوده إنما هو حق محض، فهل الذي يدخل في طاعته وتحت رايته في الوقت الحاضر يشمله ذلك الخطاب (خلقوا من اجلي)؟ بسمه تعالى: لابد أن يكون الجواب على نحوين: النحو الأول: ان الوارد في بداية الكلام هو كلمة (كأنهم) وهي تأتي للتشبيه والتقريب لا للمطابقة، كما في قوله تعالى: وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمَانٌ لَّهُمْ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَّكْنُونٌ‏ يعني انهم يشبهون اللؤلؤ المكنون لا انهم عينه ... وفي موردنا أيضا كذلك جاءت كلمة (كأنهم) للتشبيه لا للمطابقة. (انتهى) النحو الثاني: ان الوارد في الكلام انهم خلقوا (لأجلي) لا بسببي، أي ان السيد الوالد (قدس سره) ليس علة تامة لوجودهم بل الله خلقهم ليكونوا بخدمته وتحت إمرته وفي طاعته. وبمعنى من المعاني ان الله سخر له (قدس سره) أناساً مؤمنين طيبي القلب مخلصين مذعنين طائعين له، فكما قال تعالى: وَسَخَّرْنَا مَعَ دَاوُودَ الْجِبَالَ ... إلى آخر الآية. فانه سخر لعبد من‏ عبيده ألا هو الشهيد الثاني (قدس سره) والولي الصالح والعبد الصالح أناس، كما جعل قلوب الظالمين في أيدي المعصومين (سلام الله عليهم أجمعين). العشق الأبدي في سيرة والدي، ص: 9
Show all...