لـ "ســـميه غَـفَـرَ اللّٰـهُ لـهـا ᥫ᭡".

واعلم أنَّهُ ما ضاقت بك الدُّنيا إلا واتسعت بآية تقرؤها في كتاب الله.

من ثمرات الإيمان باسم ﷲ (الواسع) ألا يعلق العبد قلبه بالأسباب، بل يعلقه بمسببها، ولا يتشوش إذا انسد عنه باب منها، لأن ﷲ واسع عليم، وطرق فضله لا تعد ولا تحصى، ومهما انغلقت الأبواب فتح ﷲ سواها مما هو خير منها وأحسن عقبى! ‏لا تيأسنَّ لبابٍ سُد في طلبٍ ‏فاللّٰه يفتح بعد البابِ أبوابًا :))

ثم ماذا ؟ ثم إن هذا القلب مازال متخبطًا يستقيم ويميل يقوم ويقع يفرح ويحزن ينشرح ويضيق يشعر بلذة الإيمان حتى يكاد يطير ثم يشعر بضيق في العبادة وكأنه سجين والله المستعان وعليه التكلان ولا حول ولا قوة إلا بالله اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك .

اَلصَّلاَةُ وَالسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللّٰهِ.. رحِمَ الإله صداكَ يا مِنشاوي.))

‏كنت ولا أزال أرى أن مفتاح إنجاز المهمات الصعبة هو: ادخلوا عليهم الباب فإذا دخلتموه فإنكم غالبون! نبقى كثيراً مترددين في تيه التثاقل وتأنيب الضمير وحمل الهم وضوائق تراكم الأعمال، وليس بيننا وبين تحصيل المطالب -بعد توفيق الله- سوى المصابرة الأولى على مُرِّ البدايات. - شيخنا بدر آل مرعي.

سبحان اللّٰه الإنسان بيحب لحظات الصباح الأولىٰ جدًا :)) صدقًا كل الأصوات معدومه ما عدا صوت العصافير المؤنِس.♡ الحمدلله على نعمِه وكرمِه.!

"المُنتَصف مُمِيت" مفيش أصعب من إحساس إنك واقف عاجز، في المنتَصف، مش عارف تتحرك، مش قادر تنقِذ نفسك، شعور أشبه بالبَرد في عزّ الدفا، مش عارف تحدد مشاعر اللي معاك، مش قادر تفهم هل بيحبك ولالا؟ واقف تتفرج على أيامك وهي بتعدي.. منتظر أي إشارة تدلَّك وتنورلك طريقَك وتخليك تكمل، لأنك مش عايز تبعِد ومش هتقدر! بتتلخص في عبارة"أحيَانا يخلق لي جناحين، وأحيانًا يبترُها".. متتركوش حد في المنتصف، متخليهوش يحس بإنه مُشتت مش عارف يعمل اي ومش عارف يكمل معاك ولا عارف يبعد عنك، خليكم واضحين! وأنت أي مكان تحس فيه بتردد أو مش متأكد إنه مكانك، امشي ومتكملش لأنه لو عايزك مش هيعيشك في حيرة من أمرك ولا هيزرع جواك خوف ولا أسئلة كتير ويخلي دماغك تغلي! لأ اشتري حياتك ومشاعرك وأيامك، عشان صدقني مش هتتعوض، ولا هتلاقي حد يعوضهالك.. كُن أنت أو لا تكُن، فـ "نُقطة وإبدأ من جديد، لأن الفواصِل مُتعبة". زينب'محمد.

أختر ظرف لعلها تُهون عَليك 🩷:) 📬 °. 📬 °. 📬 °. 📬 °. 📬