cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

𖣔أَثَرًا نَافِعًا

اترك أثراً في دنياك 🍀🤍 كي تلقي رحمةَ مولاك 🌼 فعل زر الجرس عشان يوصلك كل جديد وساهم في نشر القناه فالدال علي الخير كفاعله 🤍🌿

Show more
Advertising posts
190
Subscribers
No data24 hours
-17 days
-130 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

الإمام البخاري وشيخ الإسلام ابن تيمية رحمة الله عليهما، من أكثر علماء الإسلام تعرّضا للتشويه لأن ابن تيمية أقام الحجج العقلية والبخاري أقام الحجج النقلية فكانا أكبر عقبة تواجه أعداء الإسلام إلى اليوم.
Show all...
من أكثر ما يُضعف الأمة: أن كثيرا من النخب الذين أنعم الله عليهم بالوجاهة/المال/العلم/التأثير يقفون في صف الخونة المجرمين ولا يتبرؤون منهم، فيُمَكنونهم من استعباد الناس. وهذا من كفران النعمة. فما أحوج كل من أنعم الله عليه بأية نعمة أن يتمثل قول موسى عليه السلام: (ربِّ بما أنعمت عليَّ فلن أكون ظهيراً للمجرمين). د/ إياد قنيبي
Show all...
Repost from رحلة تميز
من الحاجات اللي بتحكم الاداء في العلاقات..هي القيمة..ال value قيمتي عند نفسي (اللي بتظهر في حرصي على حقوقي والمعاملة اللي استحقها) زائد قيمة الاخر والعلاقة معاه (واللي بتظهر في افعال الحفاظ عليه واستبقاءه ومعاملتي له). توازن دول واللي بيظهر في اهتمامي بحقوقي والمعاملة اللي اتلقاها في نفس الوقت اهتمامي بحقوق الاخر ومعاملتي له بشكل من التكافؤ والانصاف والاحترام واللي. بدورهم بينتجوا الشعور بالثقة والامان والشوفان والتقدير ..التوازن ده هيكون الارضية الصلبة للتناغم والانسجام والمشاركة والمودة والنمو. الخلل في التوازن بيخرج العلاقة عن الوضع الصحي لعلاقة عرجاء في افضل الاحوال..او علاقة مؤذية ومستغلة ومستنزفة. اهتمامي باللي عايزه والمعاملة اللي اتلقاها...وربما كمان بنوع من الاستحقاقية العالية...ولا مبالاتي او تقصيري في اللي عايزه الاخر والمعاملة اللي يتلقاها..هيخلق وضع نرجسي متمحور حول الذات لا يعنيني فيه الا مكتسباتي والتهرب من مسئولياتي... والاخر فيه مستنزف واداة لتحقيق ده...بيتحول الى اداة لها قيمة فقط بالقدر اللي بيحقق ليا فيه اللي انا عايزه بالشكل اللي انا عايزه. عدم اهتمامي باللي عايزه او المعاملة اللي اتلقاها...هيخلي مجهودي كله منصب على اللي عايزه الاخر عشان استبقيه.....وبالتالي هيحولني الى مصباح علاء الدين له .او اداة لتنفيذ رغبات الاخر.. او ممسحة ارجل له....والنتيجة شعور متزايد بالتهديد بالفقد او الاستنزاف والاستياء والغيظ والحنق لعدم التقدير والشكاية بعدم الشوفان والقيمة. وضعين حقيقي مؤذيبن بيظهروا الجانب المظلم والسيء للعلاقات. مصدر مخاوف عظيم للبعض من الدخول فيها والابتلاع والالغاء ةالاستنزاف والاستلاب والاحساس بالعبء او التقييد العنيف...خاصة لمن يخشون ان يكونوا في الموضع الادنى. ووضع ايضا صعب لمن يريدون العلاقة وفق شروطهم للموضع الاعلى والمهيمن...محدد له نوعية من يريد ونوعية الحياة التي سيحياها...نوعية تقبل بذلك دون رفض او مقاومة والا ستتحول الى علاقة عالية النزاع والتوتر ومحاولة فرض ارادات ووسيطرة انتهاءا بالانفصال. العلاقات الجيدة محتاجة حد بذل مجهود انه يحافظ على نفسه وقيمته ...في نفس الوقت مقدر وعارف قيمة الاخرين ومتقبلها...وعايز علاقات جيدة عارف ان دي متطلباتها....وانه محتاج يكبر ويلاقي صيغة جواه تساعده على اداء ده بتولزن جيد ومطمئن ... والحقيقة ده مسئوليتنا الحقيقية تجاه انفسنا واللي بنتمناه. وده الوضع الافضل والاسهل والاكثر نجاحا ..الوضع اللي بناءا عليه هعرف اختار اخر بيعرف يؤدي نفس الدور..ولو ما اخدتش بالي هعرف اخرج بسهولة دون البقاء في حالة التمني. والاستجداء او الشكاية والخناق ان الاخر يمن علينا ويتفضل بمنحنا حقوقنا او التعامل الجيد....(حالة اصلا تؤكد اننا قابلين بالموضع الادنى وبالتالي لن تغير شيء). فكر نفسك وتعهد لها: الحل عندي.. انا المسئول اولا واخيرا عن الحفاظ على حدودي وحقوقي (واللي من ضمنها علاقة جيدة) واشباع احتياجاتي وتحديد المعاملة التي استحقها....وانا المسئول اولا واخيرا عن اتخاذ ما يلزم لتحقيق ذلك
Show all...
Repost from رحلة تميز
من الحاجات اللي بتحكم الاداء في العلاقات..هي القيمة..ال value قيمتي عند نفسي (اللي بتظهر في حرصي على حقوقي والمعاملة اللي استحقها) زائد قيمة الاخر والعلاقة معاه (واللي بتظهر في افعال الحفاظ عليه واستبقاءه ومعاملتي له). توازن دول واللي بيظهر في اهتمامي بحقوقي والمعاملة اللي اتلقاها في نفس الوقت اهتمامي بحقوق الاخر ومعاملتي له بشكل من التكافؤ والانصاف والاحترام واللي. بدورهم بينتجوا الشعور بالثقة والامان والشوفان والتقدير ..التوازن ده هيكون الارضية الصلبة للتناغم والانسجام والمشاركة والمودة والنمو. الخلل في التوازن بيخرج العلاقة عن الوضع الصحي لعلاقة عرجاء في افضل الاحوال..او علاقة مؤذية ومستغلة ومستنزفة. اهتمامي باللي عايزه والمعاملة اللي اتلقاها...وربما كمان بنوع من الاستحقاقية العالية...ولا مبالاتي او تقصيري في اللي عايزه الاخر والمعاملة اللي يتلقاها..هيخلق وضع نرجسي متمحور حول الذات لا يعنيني فيه الا مكتسباتي والتهرب من مسئولياتي... والاخر فيه مستنزف واداة لتحقيق ده...بيتحول الى اداة لها قيمة فقط بالقدر اللي بيحقق ليا فيه اللي انا عايزه بالشكل اللي انا عايزه. عدم اهتمامي باللي عايزه او المعاملة اللي اتلقاها...هيخلي مجهودي كله منصب على اللي عايزه الاخر عشان استبقيه.....وبالتالي هيحولني الى مصباح علاء الدين له .او اداة لتنفيذ رغبات الاخر.. او ممسحة ارجل له....والنتيجة شعور متزايد بالتهديد بالفقد او الاستنزاف والاستياء والغيظ والحنق لعدم التقدير والشكاية بعدم الشوفان والقيمة. وضعين حقيقي مؤذيبن بيظهروا الجانب المظلم والسيء للعلاقات. مصدر مخاوف عظيم للبعض من الدخول فيها والابتلاع والالغاء ةالاستنزاف والاستلاب والاحساس بالعبء او التقييد العنيف...خاصة لمن يخشون ان يكونوا في الموضع الادنى. ووضع ايضا صعب لمن يريدون العلاقة وفق شروطهم للموضع الاعلى والمهيمن...محدد له نوعية من يريد ونوعية الحياة التي سيحياها...نوعية تقبل بذلك دون رفض او مقاومة والا ستتحول الى علاقة عالية النزاع والتوتر ومحاولة فرض ارادات ووسيطرة انتهاءا بالانفصال. العلاقات الجيدة محتاجة حد بذل مجهود انه يحافظ على نفسه وقيمته ...في نفس الوقت مقدر وعارف قيمة الاخرين ومتقبلها...وعايز علاقات جيدة عارف ان دي متطلباتها....وانه محتاج يكبر ويلاقي صيغة جواه تساعده على اداء ده بتولزن جيد ومطمئن ... والحقيقة ده مسئوليتنا الحقيقية تجاه انفسنا واللي بنتمناه. وده الوضع الافضل والاسهل والاكثر نجاحا ..الوضع اللي بناءا عليه هعرف اختار اخر بيعرف يؤدي نفس الدور..ولو ما اخدتش بالي هعرف اخرج بسهولة دون البقاء في حالة التمني. والاستجداء او الشكاية والخناق ان الاخر يمن علينا ويتفضل بمنحنا حقوقنا او التعامل الجيد....(حالة اصلا تؤكد اننا قابلين بالموضع الادنى وبالتالي لن تغير شيء). فكر نفسك وتعهد لها: الحل عندي.. انا المسئول اولا واخيرا عن الحفاظ على حدودي وحقوقي (واللي من ضمنها علاقة جيدة) واشباع احتياجاتي وتحديد المعاملة التي استحقها....وانا المسئول اولا واخيرا عن اتخاذ ما يلزم لتحقيق ذلك
Show all...
يفضل يقلب في فضايح الناس المتزوجين هنا وهناك ويتشبع بأبشع الأخبار والكوارث ويقولك ما أنا بتعلم وباخد حذري! يتحول تدريجيا لنسخة غير الأولى تماما، نسخة قايمة على الطعن وانتظار الهجوم وكثرة التخوين. هيلاحظ ده في كلامه وحركاته حتى نظرات عينيه والله هتتغير، هيبقى مستني الغدر في أي لحظة ويبرر ده بإنه مش مضحوك عليه وإنه مفيش زيه وجايب الديب من ديله! أي فساد يتسجلبه الإنسان لنفسه إن لم ينتق ما يسمع ويرى! ما زي ما بتشوف الوحش شوف الحلو! مش عارف تشوف الحلو مش كده؟ لأنه في ركن البيوت الهادية المطمئنة اللي إنت بنسبة كبيرة خارج منها.. البيوت اللي مش مسموع لها حس، يتزوجون في صمت ويودون بعضهم في صمت وتحس إنهم بيودعوا الدنيا على عجلٍ، عاشوا خفاف وراحوا خفاف! البيوت الهادية اللي مش بالضرورة تبقى ماشية على وتيرة واحدة، بيبقى فيها مشاكل بتوصل للطلاق ومشاعر بشعة بتختلج العلاقة عادي! لكنهم أناس عرفوا الفطرة وفطنوها وعرفوا يحلوا مشاكلهم إزاي وركنوا إلى الهدوء! حتى المشاكل العويصة منها التي لا تحل، بيلاقوا لها مخرج بينهم وبين بعض، أعرف ده ليه وأفرج عليّ الناس ليه! اتق الله في نفسك؛ فيما تسمع وترى، واحسن الظن في ربك تحسن الظن في الناس، واعلم أن الدنيا لا تزال بخير، واسع بالحلال ربنا يرزقك اللي تودك وتصونك. إسلام منصور
Show all...
2
00:53
Video unavailableShow in Telegram
أكثروا من الصلاة علي النبي في ليلة الجمعه ويوم الجمعه
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
الراحمون يرحمهم الرحمن جزاها الله خير الجزاء الأستاذة المعلمة الفاضلة
Show all...
08:18
Video unavailableShow in Telegram
للخواتيم أسرار توفي في صلاة الفجر وعمره 23 سنه
Show all...