cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

مُحَمْمَد

«الحياة مو وردية، بَس نسعى نسويها هِيچ» Bot: @YinStbot

Show more
Advertising posts
501
Subscribers
+224 hours
+167 days
+1830 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

Photo unavailableShow in Telegram
*ماحصلت ملخصات رحت أدرس المصدر.
Show all...
00:28
Video unavailableShow in Telegram
هذه القصائد لم تُكتب لمناسبة ، كُتبت لدهر من الحزن والتحدي لا خَوف أن يَطول ما دمنا ننبضُ والأفضلون يَحملون السِلاح .. إغفروا لي حُزني وخمري وغَضبي وكلِماتي القاسية .. بَعضكم سيقول بذيئة ، لا بأس ! أروني موقِفاً أكثر بَذاءة مما نحنُ فيه. مُظّفر - تقديماً لقصيدة ثلاث أُمنيات.
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
"كلّما حاولت أن تظهر بطريقة عفوية أثناء التقاط الصورة، كلّما ظهر التكلّف المبذول كي تبدو عفويًا! ألدوس هكسلي، الكاتب الإنجليزي أشار ذات مرّة في كتابه "بوابات الإدراك" إلى ظاهرة بشرية وإدراكية مثيرة للاهتمام، سمّاها: قانون الجُهد المعكوس يلتفت القانون إلى الأثر العكسي الذي يحصل كلّما حاولنا تحقيق شيء ما، بطريقة مبالغ فيها حين نتكلّف ونُفرِط بشكل هاجسي ومأزوم لتحقيق شيء ما، فإنّنا غالبًا سنخسره أو سنحصل على نقيضه تمامًا! على مستوى علم النفس، ثمّة تطبيقات عديدة لهذا التأثير المعكوس: أفضل طريقة كي تنام، هي أن تفكّر في شيء آخر غير النّوم كُلّما فكّرت أكثر بأنّني (ينبغي أن أنام) كلّما اشتدّ الأرق وامتنع النوم! نلاحظ أيضًا على المستوى التربوي أنّ الآباء المهجوسون كثيرًا بتربية أبنائهم وتصويب سلوكياتهم بطريقة عُصابية وشديدة، هُم أكثر الآباء إفسادًا لأبنائهم وشخصياتهم! الأزواج الذين يحاولون السيطرة على العلاقة الزوجية وتفاصيلها بطريقة جنونية، من باب حمايتها والحرص عليها، هُم أكثر الأزواج الذين تنتهي علاقتهم بالانفصال من شدّة محاولات التحكّم والسيطرة! هذا لا يعني أن نصير مُستهترين أو غير مُبالين بتربية أبنائنا أو إنقاذ زواجنا، ولكنّه يعني أن نمارس قدرًا (مَعقولًا) من التدّخلات الكافية، دون أن نتحوّل لإلهة تحاول السيطرة على جميع التفاصيل. هذا يعني أيضًا أن نترك مساحة لفنّ التخلّي، التغافل، التسامح، وغض الطرف عن الأخطاء البسيطة والصغيرة والتي لا تتسبّب بأضرار كارثية بهذا المعنى، نحنُ نترك مساحة للتوكّل والتسليم، ومساحة أخرى كي يكون الآخرون من حولنا: بشر! أن يكونوا واقعيين وليسوا مثاليين كما نتمنّاهم في أذهاننا! بحسب التحليل النفسي، تُسمّى الحالة التي يكون فيها الشخص كثير الانتقاد للآخرين والذي يحاول بشكلٍ مُفرِط التحكّم بالآخرين وتصرّفاتهم بـ: عُقدة الإله غالبًا ما يتسبّب المُصابون بعُقدة الإله، بتدمير الأشخاص والعلاقات من حولهم وتدمير أنفسهم لأنّهم يرفعون أنفسهم مقام الألوهية وينسون حدودهم البشرية في السيطرة على الأشياء لا يُعتبر قانون الجهد المعكوس، قانونًا علميًا، ولكنّه من حيث المبدأ العامّ معمول به في كثير من الاتّجاهات العلاجية." IG
Show all...
ذني بَس تجي العطلة أكمل تجهيزهن وأسوي جلسة وياهن والحمزة مظلومات
Show all...
يگلك عندي بعد فاينلات ثنين
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram