🔻أبو حمزة الكردي🔻
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Data loading in progress...
الشيخ: إسماعيل بن عبد الرحيم حميد أبو حفص المقدسي الحمد لله وحده لا شريك له، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهديه إلى يوم الدين.. أما بعد: يقول تعالى: (فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا). القضية الفلسطينية كانت وما زالت ملهمة لشباب الأمة في العطاء والتضحية والفداء، وكلنا يعلم جيدا ما تعرضت له من انتكاسات وخذلان على يد الأصدقاء خاصة الجيوش…
قال لي:"المناطق الخاضعة لسيطرة قسد لم يجر إعادة إعمارها وتحديثها، بل مازالت على حالها إلا قليلا، حتى مدينة مثل عين العرب برمزيتها مازالت على حالها" قلت: "لكن، كيف هي التحصينات التي أقاموها على الجبهات؟" قال: "قوية جدا، نقبوا الجبال".. قلت: تأمل! قسد التي تحظى بغطاء ودعم سياسي وعسكري غربي، ومعه غطاء روسي أيضا؛ لم تتكل على هذا الغطاء وهذا الدعم، فأقامت كل هذه التحصينات، ولم تبدد الأموال والجهود على أمور ثانوية، فضلا عن أن تبددها على توافه؛ لأنهم أصحاب قضية، وأصحاب مشروع. أما أدعياء المشروع عندنا، الذين "لا يحظون بغطاء من أحد"، كما يدعون و"تتآمر عليهم الدول وتمكر بهم"؛ فيبددون أموال الجهاد على الولائم والمؤتمرات وعلى الملاعب وتزيين الطرق والدوارات، وغير ذلك من التوافه...، وتركوا الجبهات ضعيفة جدا لا تصمد أمام حملة عسكرية حقيقية إلا أياما قليلة؛ لماذا يا ترى؟!! t.me/sroschd
الأستاذ: حسين أبو عمر أمِطْ عَنكَ تَشبيهي بمَا وَكَأنّهُ فَمَا أحَدٌ فَوْقي وَلا أحَدٌ مِثْلي لعلَّ هذا البيت من أوضح الأبيات التي تشخِّص حالة جنون العَظَمَة والنرجسيَّة التي كان المتنبي مصاباً بها -وإن كانت الأبيات التي تدل على هذا الاضطراب عنده كثيرة-! *بارانويا: البارانويا أو جنون العَظَمَة: هي اعتقاد الشخص الخاطئ بسموّه، وذكائه الخارق، وعَظَمَته. فالمصاب بجنون العَظَمَة لديه تقديرٌ مبالغ به للذات، ويؤمن بعَظَمَة وأهمية شخصيَّته، حتى مع وجود دليل قاطع على عكس ذلك، ويتوهم أنَّ…