فريق الممهـــــــــدات لطريق الحق

ما عند الله وما عند الناس🤍. كان أحد الصالحين قد اعتاد أن يقرأ كل يوم عشرة أجزاء من القرآن الكريم ▪️وذات يوم كان يقرأ في سورة (يس) حتى إذا وصل إلى قوله  تعالى :{ إنِّي إِذاً لَفي ضَلالٍ مُبينٍ } صعدت روحه إلى السماء ▪️فتعجب أصحابه من حوله وقالوا : كان هذا الرجل صالحاً فكيف يُختم له بهذه الآية :{ إنِّي إِذاً لَفي ضَلالٍ مُبينٍ } ؟! ▪️قيل فرآه أحد الصالحين في المنام بعد دفنه فقال له : يا فلان إنك قد خُتم لك بقوله تعالى :{ إنِّي إِذاً لَفي ضَلالٍ مُبينٍ } فكيف حالك اليوم مع الله ؟ ▪️فقال : لما دفنتموني وتركتموني جاءني الملكان وسألاني وقالا : من ربك ؟ ▪️فأكملت لهم القراءة فقلت :{ إنِّي آمنْتُ بِربِّكُمْ فاسْمَعونِ } ▪️قِيلَ : { ادخُلِ الجنَّةَ } ▪️قالَ : { يَا ليتَ قومِي يَعلَمونَ *بِمَا غَفرَ لِي ربِّي وَجعلنِي مِنَ المُكرَمينَ } 📚/ ألف قصة وقصة

قمْ فلا وقتَ للخيبة .. هناك جميلٌ ينتظركَ فاسعَ اليه .. قمْ واڪسر ڪل شعورٍ سيء داخلك لمْ تُخلق نفسُك لتعذبها.. خُلقتَ لتڪونَ داعمًا لها في صُنعِ المستحيل، فڪنْ ذا أثر " موفقين طلابنا🤍🫶🏻.

• #سجدة_الشكر : استحبابهما بعد الصلاة فريضة كانت أو نافلة عن مولانا الإمام الصادق (عليه ‌السلام) قال : إذا قام العبد نصف الليل بين يدي ربه فصلى له أربع ركعات في جوف الليل المظلم ثم سجد سجدة الشكر بعد فراغه فقال : ما شاء الله ، ما شاء الله ، مائة مرة ناداه الله جل جلاله من فوقه : عبدي ، إلي كم تقول : ما شاء الله ، أنا ربك وإلي المشية ، وقد شئت قضاء حاجتك فسلني ما شئت. - امالي الصدوق : 119 | 6.

#لحظات_عشق | عبد الرزاق الحجامي #الجزء 3 قسوة الطفولة -3- توجهت نحو بساتين القرية واختفيت عن الأنظار بين أشجارها وقد علا صوت بكائي هناك، لا أعلم إلى أين المسير والمصير، وما الذي ينتظرني، وأين سيكون مبيتي هذه الليلة وكيف سألتحق بالمدرسة واستمر فيها.... كنتُ غارقاً في البكاء، وقلبي يحترق ألماً من سوء حظي منذ طفولتي وحتى الآن، وانقطع أملي من كل طريق أسلكه، فرفعت يدي للشكوى من ربي الذي كنتُ أشك بوجوده وقدرته، وقلت له : يا رب إذا كنت تسمع وترى كما يقولون فأين أنت من حالي، وإذا كنت أرحم من الأم بولدها كما تقول عمتي، فهل هناك أم تقبل ما أنا فيه لولدها؟ لم أكمل شكواي حتى أحستُ بشخص يضع يده فوق كتفي من الخلف، ويقول: ما بك، ولماذا تبكي؟ التفت إليه ومسحت دموع عيني لأراه. رأيته ولكني لم أنطق بكلمة واحدة ولم أجبه، بل اكتفيت بالنظر إليه، فبادرني بالسؤال مرة أخرى، وقال: أين أهلك، وهل أنت من أهل هذه القرية؟ تجرأت على الكلام معه هذه المرة وأجبته : - نعم. - إذن قل لي لماذا تبكي، أنت لست بطفل صغير، ولا بد من وجود سبب لبكائك؟ - لقد طردني والدي من البيت بسبب زوجته. - وهل فعلت أمراً ما حتى يخرجك من بيته ؟ حكيت له الواقع الذي حدث، فسألني عن اسمي واسم أبي ومكان بيتنا، وحينما أجبته عرف والدي، ثم قال: -صحيح ما قلته، والكثير من أهل هذه القرية يعلم بمكائد هذه المرأة وظلمها لك. سألني عن عمري فأجبته بأني في سن السادسة عشر، وأخبرته بأني أريد الذهاب إلى بيت خالتي في المدينة، ولكني لا أعلم الطريق، وليس لدي أي مال يساعدني في الوصول إليها. سألني عن اسم المنطقة وعن عائلة خالتي فأجبته، حينها أطرق قليلاً، ثم قال : - أنا مدرّس ومدير إحدى مدارس تلك المنطقة التي قلت إن خالتك فيها، وانا ذاهب الآن هناك. كدت أطير فرحاً حين سمعتُ ذلك منه، واستغربت تلك المصادفة، وقلتُ في نفسي: سبحان الله أيكون هو الله الذي أتى به في هذا الوقت وفي هذا المكان الذي نادراً ما يتردد عليه أحد؟ وهل يمكن أن يستجيب لي الرب بهذه السرعة مع اني لم أكن متوجها له من قبل! نعم، لم أكن من قبل أعرف ربي وألطافه، وإنه حقاً يسمع ويرى. لم أكن أعلم أن ربي أرحم من الأم بولدها، بل كنتُ أسمع ذلك ولكني لم أصدقه، فكيف يكون الرب الذي يتحدثون عنه أرحم من أمي التي كانت تضمني لصدرها الحنون حين عودتي من اللعب، وتمسح بيديها التي ملأها الرحمة والحنان على وجهي المبتل بعرق الشمس وحرارتها ! ولكني الآن.. ولكني الآن لمستُ هذه الرحمة، وإنه أرحم من أمي، فضلاً عن أبي الذي طردني من بيته. أمسكت بيد الأستاذ وقلتُ له : -إذن لنذهب يا أستاذ... - اسمي أستاذ كمال. -لنذهب يا أستاذ كمال، فأنا مشتاق جداً لخالتي انطلقنا مشياً على الأقدام لغرض الوصول إلى الشارع العام، وفي أثناء مسيرنا سألته : - أستاذ تُرى من الذي أتى بك في نفس الوقت الذي أتيتُ أنا به، وفي هذا المكان الذي لا يتردد عليه أحد إلا ما ندر؟ أجابني ويبدو على وجهه أثر الثقة والاطمئنان بما يقوله : -الله. -قلت له : لدي إيمان بالله ولكن يراودني الشك به في بعض الأحيان، فكيف أتيقن بوجوده؟ يقولون أنه موجود ولكنني لم أره. توقف الأستاذ كمال عن السير ونظر لي نظرة عميقة، وقبل أن ينطق بشيء بادرته، وقلت له : -أستاذ، قلتُ لك الصراحة، وأريد منك أن تتعامل معي هكذا. - حسناً، وبأي طريقة تحب أن أتعامل معك، وأثبت لك وجود الله ؟ - نحن درسنا الرياضيات والفيزياء والكيمياء و... -إذن تريد استعمال هذه العلوم في إثبات وجود الله؟ -نعم. -أشار إلى شجرة كانت بجوارنا، ثم قال: -إذن لنجلس تحت ظل هذه الشجرة ونكمل الحديث. جلسنا تحت ظلها، وأخذتُ قسطا من الراحة، ثم طلبت منه إكمال الحديث، فقال: سوف أذهب قليلاً ثم أعود اليك، انتظرني هنا ! غادرني فاستغربت ذهابه المفاجئ، ودخلني شيئاً من الخوف من تصرفه هذا. شغلتُ نفسي بالتطلع للبساتين المحيطة وأشجارها، والخضار والورود التي ملأت أرضيتها، ولكنه لم يعد...

الجدول العبادي لـِ  يوم الإثنين _دعاء العهد🍀 _دعاء النور 🍀 _ دعاء زمن الغيبة🍀 _دعاء يوم الاثنين🍀 _دعاء تثبيت الايمان بعد كل عقيب من الصلاة🍀 _مناجاة المفتقرين🍀 _مناجاة الراجين🍀 _زيارة أُمنا فاطمه🍀 _ زيارة عاشوراء🍀 _زيارة آل يس 🍀 _زيارة يوم الاثنين🍀 _سورة الشمس 🍀 _صلاة ركعتين للحجة ابن الحسن لتعجيل فرجه وتسهيل امره وسلامة قلبه🍀 اضغط على العبارة الملونه🟣 وسوف تضهر لك الدعاء او الزيارة كتابه مع فويز للاستماع 👆🏻🌿

في رواية: کان لأبي عبد الله عليه السلام  صديق لا يكاد يفارقه ... فقال يوماً لغلامه : يا ابن الفاعلة أين كنت ؟ قال : فرفع أبو عبد الله عليه السلام  يده فصكّ بها جبهة نفسه.. ثم قال : سبحان الله، تقذف أمه قد كنت أرى أن لك ورعا، فإذا ليس لك ورع.… فقال :جعلت فداك إن امه سندية مشركة… اذا كان الامام الصادق لطم جبهته لأن أحد شيعته قذف سندية مشركة…! فكم مرة لطم الامام الحجة جبهته بسبب أعمالنا….!!!؟؟؟

*"• دخل لص بـيت احد العـلـمـاء* *فبحـث عن شيء يسرقه فلم يجـد* *ثم نظر فإذا بالعالم يصلي* *عندها سلم العالـم ونظـر إلى اللص فقال :* *جئت تسأل عن متاع الدنيا فلم تجد فهل لك في الآخرة من متاع ؟؟* *فاستجاب اللص وجلس وهو يتعجب من الرجل ! فبدأ العالم يعظ فيه حتى بڪى وذهبا معاً إلى الصلاة وفي المسجد تعجب الناس من أمرهما : أڪبر عالم مع أڪبر لص ... أيعقل هذا ؟؟!!* *فسألـوا العالم فقال لهم : جاء ليسرقنا فسرقنا قلبه ..* *( الڪلمة الطيبة مفـتاح القـلـوب )* *ماسـمـي القلب قـلـبـاً إلا لڪثرة تقلـبـه....*