᷂منَذ ᷂٢٠٠١

هنيئاً للعيون التي تراك وحظاً اوفر لعيني

إنَّ اللغة على سعتها تُعاني نوعاً من ألأميّة عند وصف محبتك .

هل انتَ مثلي؟ ‏إذا شاهدتَ صُورتَها ‏ينمو لعينيكَ من فرط الهيام فمُ .. ‏⁧

بعدني أكتبلك وأتوهمَك تقرأ ..

كَون تفهم حَچي عيوني وكون تقراهـا الرسائل انِي ماكتلك أحبك بس وراك هوايَ كايل وبين على عيوني حُبك ثاري هيچَي الشوك فاضح ؟؟ انتَ حُبك مثل عطري شلون أضمه ! العاشك تُفضحة الملامح . چنت كُلش فوضويَ ومتلمني دنيا " وعلى المشاكل راد رايحَ مُحرب ولمِن عشكتك بلعجل ذبيت سيَفي وكُمت اسولف على التسامُح العيون السودَ تسبي وتسبَي الكلوب النظيفة وعيونك يشوفن ويحچن عدهن اكثر من وظيفة

بس المحترك يفهَم حَجي الدَخان و يعرف حرورتَه و يِفهم سَبب عِلته مِثل عاشگ بَغربة وَمرة وگت غروب يفرفح مِن يُمر طَاري الهَوى يموتة .. انه بخصر السَنابل جم حِلم ضميت ! وطعم شبگت المِنجل من رحت ضكته النده عمّره مسافه من يطيح يموت وانه بعمر النده وفجرك وصل وكته

وهَي هَيچ الوحَشة مِوضوع الليّالي بَلاية عَينك ، ليشِ خليّت الغريَب يكُلي وَينك وانتَ تَدري الغرُبة مِو بَس لليسافِر الغرُبة مِن تعَيش بَين اهِلك وحَيد وتُبقى حِاير الغرُبة مِن تَستاحِش وجوّه التحِبهُم الغرُبة مِن تعُرف وحِدتك مِو ذنبَهُم .

مَجاعة شوك بيهَ وعَطش مَلكة وطَف حَنين وتَعب مَكيود بسَبي كَلي ياحِوت شدِعيت والله سَد جَوعك نَبي

شگد وجوه الاگي ومن أرد للبيت .. تظل براسي بس الما ملاگيها

وعلى غيرَك چِذب ماترهَم الروح ومنو غيرك يسِد حاجة نظرنا