أضْغَاث كَلِمَات.
هنا كلماتٌ أكتبها بعبقِ الحُبِّ والأمل. - أطروحاتٌ لكتبٍ أقرأُها. - خواطر خطّت بحروفٍ مُرهفة الحس. - ومضاتٌ لغوية، وأبيات شعرية. قد يكون اسمها "أضغاث كلمات" لكنها ليست بأضغاثٍ أبدًا، بل كله له قصد وغاية. حللتم رُحبًا، ومررْتُم حُبًّا! 💗
Show more322
Subscribers
-124 hours
-37 days
-1430 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
مهما حصَّلت من علمٍ لن ترتفع بغيرِ القرآن، ولو قرأت ألف كتاب.
- ش. سعيد الكملي.
عشان تعرفوا إنها علامة: وضعت الكتاب مكان ما أدرس، وقمت روحت الغرفة الثانية والتهيت فيها شويه 🤏 رجعت ما وجدت الكتاب، ولا أجده. علامة ديه ولا مش علامة (:
http://20352032862921.sarhne.com
ازاي بتقدروا تذاكروا وأنتم مش عاوزين تذاكروا؟ "(
وبمناسبة هذا الكلام؛ قد فتحتُ طلبات المراسلة في الماسنجر من دقائق معدودة.. فوجدتُ رسالةً من شخصٍ ما قد أخذَ تعليقي على منشورٍ سألتُ فيه عن مستشفى معينة في القاهرة، وكتبتُ: "أين مكانها؟" فإذْ به أخذَ تعليقي لقطة شاشة وأرسله مع اسم حديقة؛ وكأننا سنتقابل هناك مثلاً.. ولمّا رأيتُ الرسالة صُدمت واللهِ، وقلت: "بجد فيه ناس كده!" وعرضتها على والدتي فأخذها العجب مثل ما أخذني، وقلتُ في نفسي: "لو كانت والدتي هي التي لم تطلب مني نشر هذا المنشور إذن ماذا كانت ستفكر لو رأت رسالته؟ والحقيقةً الفكرة ليست في والدتي بل في صاحب الرسالة.. فكم من بيت هجم عليه الخراب بسبب تلك الناس المفسدة التي لا تعلم للدين من سبيل -أعاذنا الله منهم- فلو كان الرجل يشك في زوجته مثلاً ورأى رجلاً مرسلاً لها برسالة فماذا سيظن!
هدى الله شباب ورجال المسلمين ونساءهم وعفّهم من الفواحش ما ظهر منها وما بطن يا رب العالمين.
كونوا حذرينَ أشدّ الحذرِ وأنتم تتفاعلون على مواقع التواصل، فلا تُعلّق على أي منشورٍ فربما كان ذنوباً جارية، ولا تشارك كل ما يعجبك على صفحتك، وخُذ حذرك ممّن تتابع فهو إمّا في ميزان حسناتك أو سيئاتك، واعملْ لآخرتك فإنّك لن تجد من يحذف وراءك ما شاركت أو كتبت أو تابعت من الذنوبِ، واعلمْ أنّك إذا استترت عن أعين الناس لمتابعة صفحات الفُسقِ وما لا يرضي الله -أي: أنشأتَ حساباً جديداً- وقد حذفتَ من سجّل البحث والمشاهدات كل ما رأيتَ وقرأت فإنه لم يُحذف من سجّل عملك، "يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور".
Photo unavailableShow in Telegram
لا تجعل صفحة التاريخ تُقلب وقد سُجَّل في طيّاتها أنك خذلت إخوانك، فأهون ما تفعل ألا تنسى.. ألا تعتاد المشهد.. أن تدعو لهم كأنك الوحيد الذي تتذكرهم.
#تركيبات.
"وينبغي ألا ينسى طالب العلم أنه إنما يطلب العلم لأجل الاهتداء به، لا ليتنبع تفصيلاته وجزئياته فقط، فهناك فرق شاسع بين من يطلب لمعنى الاهتداء، وبين من يطلبه لغرض التحقيق المعرفي النظري المجرد، وطلب العلم بقصد الهداية لا يعود على التحقيق العلمي بالإبطال، بل بالعكس يجعل الطالب جاهدًا حريصا على تتبع النواحي النظرية التي يمكن أن تفيد وتثمرُ الوصول إلى تحقيق الصواب المعرفي النظري، وهذا التحقيق المعرفي النظري هو الموصل إلى تحقيق الصواب العملي الغائي، وهذا الترتيب هو الأقرب إلى مقاصد الشريعة ومرجعية الوحي".