cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

أضْغَاث كَلِمَات.

هنا كلماتٌ أكتبها بعبقِ الحُبِّ والأمل. - أطروحاتٌ لكتبٍ أقرأُها. - خواطر خطّت بحروفٍ مُرهفة الحس. - ومضاتٌ لغوية، وأبيات شعرية. قد يكون اسمها "أضغاث كلمات" لكنها ليست بأضغاثٍ أبدًا، بل كله له قصد وغاية. حللتم رُحبًا، ومررْتُم حُبًّا! 💗

Show more
Advertising posts
330
Subscribers
+124 hours
-17 days
-130 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

Photo unavailableShow in Telegram
كثيراً ما أجد نفسي تتغير، وقلبي يتقلّب، فأتساءل: "هل لم تكن نيتك خالصةً منذ البداية يا روضة؟ هل تحتملين ما سيُفعل بكِ.. وعواقب أفعالك؟ ما زلتِ في بداية الطريق.. والطريق طويل وشاق؛ فهل تقدرين على المواصلة والمسير؟ هل ستغرك الأحاديث الحُلوة والمديح العذب يا جميلة؟ هل يغررك نتائج أفعالك وأقولك؟ هل تثقين أن الله تقبلك.. أنكِ تسيرين على الطريق الصحيح؟ طيّب.. ألا تفضلين الصمت حتى تضح نواياكِ! سيجركِ لسانكِ إلى حافة الهاوية.. ستسقطين يا روضة، اصمتي قليلاً إلى أن تظهرَ بشارة فلاحك". وأستمر في التساؤل.. لكني أقول لنفسي: عسى الله يتقبل ما أقول وأعمل.. عل هناك غ
Show all...
نشرُنا عن الأحداث يُعطينا مخدّرًا أنّنا شارَكنا، وبَذَلنا! إيّاك أن يخدعك هذا الشّعور، نحن لَم نَنزِف، لَم نصرخ، لم نُهَجَّر، لَم نفقد، نحن لَم نفعل شيئًا مثلهم، نحن لسنا مثلهم! هم في الميدان هناك، بل هم الميدان كلّه! قاتَلَ الله الخُذلان!. - قصي العسيلي
Show all...
(:
Show all...
بعد ريم أصبحنا ندعو لـ (ورد) أيضاً، بعد 10 شهور من الحرب لم نتوقف عن الدعاء أيضاً.. ولن نتوقف على أي حال.. لكنّي لم أعد أقدر على تخيل كيف سيصبح حالنا نحن بعد الحرب، هل سيسامحنا أهل غزة؟ هل سيغفر الله لنا؟ وكلّما أرى مشهداً في التلفاز أو الإنترنت ينفطر قلبي؛ فأهرول لأتفقّد آخر ظهورٍ لمن أعرفهن ويسكنّ غزة فلا أجد إلا "آخر ظهور من وقت طويل" أقول في نفسي: هل عساني أترك رسالة لهن وعندما يتوفر إنترنت سيرون رسالتي؟ لكن ماذا سأقول؟ هل "كيف حالكم، أنتوا بخير؟" تلك الجملة التي نقولها لكسر حاجز الصمت أو لفتح حديثٍ أو لنطمأن حقاً أنهم بخير.. لكنهم ليسوا بخير.. ليسوا بخيرٍ أبداً، أشعر بقساوة هذا السؤال كلما أرسلته.. لأني أعلم حالهم؛ بين نزوحٍ وجوعٍ وقصفٍ وخوف، وكأني كنتُ أسأل: "هل ما زلتم أحياء؟" تعرفون؟ لم أشعر بصدق حبي وخوفي إلا بعدما فقدنا التواصل معهن؛ فافتقدناهن.. أفتقدهنّ من أعماق أعماق قلبي، وكلّما ذُكرَ اسم المكان الّذي يسكنّه يرتجف قلبي، وكلما نزلت أسماء العائلات الّتي استشهدت أقرأها ولساني يفوح بالدعاء ألا أجد اسماً أعرفه.. لكنّي لا أجد ما أقدمه، لا أجد ما أضحي به في سبيل نصرتهم، لا أجدني إلا شخصاً عاجزاً جلّ ما يفعله هو اللاشيء، فهل يغفرون لنا خذلانهم؟
Show all...
"مؤخرًا أجدني أبتهج بهجة صغيرة وغامضة إذا ما خاب أمل أحدهم فيّ، أو على الأقلّ اكتشف أنّي لست كما يظنّ ويتخيّل، وأنّي دون تخيلاتهِ بمفاوز؛ أشعر أني حينها أتصالح مع نفسي أكثر، وأتوقف لا شعوريا عن التظاهر بما ليس أصيلًا في داخلي".
Show all...
"I don’t know anything with certainty, but seeing stars makes me dream”.
Show all...
Repost from جهاد حلس
خطير جداً !! ما يحدث الآن في غزة من قصف جنوني، وتهجير قسري، أشد وأقسى مما حدث منذ بداية الحرب، أهوال وفظائع تزلزل القلب، وتبكي العين، لكن الفرق أن التغطية الاعلامية الآن صارت صفراً، والعالم نسي غزة، أو بالأصح تناساها وانشغل عنها، فاللهم بقدر الخذلان الذي ذقناه، وبقدر الخيبات التي رأيناها، اجبر كسرنا، وارحم ضعفنا، وتولَّ أمرنا، فما لنا غيرك نرجوه، وليس لنا أحد سواك ندعوه !!
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
_
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
1 / محرَّم / 1446 وهكذا بدأ التَّاريخُ الهجري، وهكذا وضعهُ عُمر بن الخطَّاب رضيَ الله عنه، لأنَّهُ تاريخُنا، ولأنَّنا مُسلِمون، ولأنَّ هجرةَ الرَّسولِ صلَّى الله عليهِ وسلَّم كانتْ فرقانًا بينَ الحقِّ والباطل وميلادًا لدولةِ الإسلام. فلنتمسَّك بتاريخِنا الّذي يُذكِّرُنا كلَّ يومٍ بدينِنا الّذي نحنُ عليه، وبنبيِّنا الّذي تعبَ حتّى هدانا إليه، ففرَّقت هجرتهُ بينَ الحقِّ والباطل، وأصبحَ نورًا يُستدلُّ بهِ في الظُّلُماتِ والضَّلال.
Show all...
Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.