رَبّ اجْعَل لِيَ آيَةً

الثباث عزيز، لا تغتر وسل الله إياه في كل حين! 《 والله ما الفقر أخشى عليكم ولكن أخشى عليكم الدُنيا..أن تنافسوها كما تنافسها الذين من قبلكم فتُهلِكُكُم كما أهلَكَتْهُم》. في زمن مضى وكانت الفِتن شديدة! يا ترى لأي درجة طغت هذه الفتن حتى قال رسولنا صلوات ربي عليه: كما تنافسها الذين من قبلكم، فتهلككم كما أهلكتهم؟ إذا كان الناس في خير القرون قد فُتنوا، فكيف بنا؟ -لصاحبة

كان ابن تيمية يقول عن الأذكار : هذه غدوتي إن تركتها ضاعت قوتي! تحصَّنوا كلَّ صباحٍ فالدُّنيا في جوفِها مفاجآت، طوِّقوا أنفسَكم بالحافظِ العليمِ وردِّدوا أذكاركم. أصبَحنا وأصبح المُلك لله 🤍

‏"يزيد تعلّق الإنسان بأذكار الصباح والمساء حين يغلب عليه شعور العجز أو الحاجة والافتقار إلى المعونة أو الهداية أو التوفيق والتسديد، فيردد تلك الأذكار الراتبة المحفوظة بقلب حي، ويُفتح الله له حينئذ من معانيها مايطمئن به قلبه، وتسكن لها نفسه .. وهذه فتوحات الله للمضطرين." #اذكار_المساء

كلما ابتعدت عن القرآن جاءتك الأوجاع والهموم، وأحاطت بك الفتن،، وأعمت قلبك عن طريق النجاة القرآن هو ملاذك في أوقات الفتن، ونورٌ لقلبك في ظلمات الشدائد والأزمات.. ولن يضل قلب تعلَّق بالقرآن ▫️قال ابن عباس_رضى الله عنهما: «‏تكفَّل الله لمن قرأ القرآن وعمل بما فيه ألاّ يَضِلَّ في الدنيا و لا يَشقَى في الآخرة» -اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء همومنا #افتح_مصحفك #وردك_نجاتك #علاء_حامد

يوم الاثنين ١٥/ ٧: صيام تاسوعاء. والثلاثاء ١٦/ ٧ : عاشوراء، وهو يكفر ذنوب عام مضى! ‌ ‌‎وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِين

مرَّت أيَّام وليالي هذا العام سريعًا وهكذا يتصرَّم العمر! والمُوفَّق مَن اغتنم عمره فيما ينفعه بعد مماته ‏﴿يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَىٰ رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ﴾

"بَيْنَ عَامٍ مُغَادِرٍ وَعَامٍ جَدِيدٍ؛ اللَّهُمَّ آتِنَا شُعُورَ هَذِهِ الْآيَةِ: ﴿ ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ عَامٌ فِيهِ يُغَاثُ النَّاسُ ﴾ اللهم لنا إخوة خذلهم الجميع فاطعمهم من جوع وآمنهم من خوف -اللَّهُمَّ غَيْثًا مِنَ الصِّحَّةِ وَالْعَافِيَةِ. كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وفرح وسعادة بمناسبة العام الهجري الجديد.🌾

#لا_تنسىٰ_الاذكار_ووِرد_القرآن

انت مش مثالي! يوم بتصلي الصلاة ف مواعيدها وتقرأ الورد اللي عليك وتعمَل بالسُنة وتقوم بكل الفرائض اللي عليك ، وبعدها ترجع تقع ع وشك في الذنب اللي حلفت واخدت مليون عهد على نفسك انك مش هترجعله! يوم تحس انك انجزت انجاز مفيش بعد كده وتنام وانت حاسس برضا رهيب وتُشكر فضل ربنا انه أنعم عليك ، ويوم تاني تبقى بتتمنى من ربنا انه يديلك يوم تاني و فرصة بس عشان تتوب ، يوم بيكون إيمانك في السما ، ويوم تاني بتحس ان مفيش انسان على وجه الأرض عصى ربنا زي ما انت عصيته - سبحانه وتعالى - انت مش مثالي ، هتقوم مرة وهتقع عشرة لحد ما ربنا يأذن ليك بالثبات ، ﴿ وآخرون اعترفوا بذنوبهم خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا عسى الله أن يتوب عليهم إن الله غفور رحيم ﴾ خلطوا الصالح بالسئ ، زيك زي ما انت عملت وبتعمل وهتعمل ، لكن الفرق هنا إنهم تابوا وانت بردو محتاج تتوب وترجع حتى ولو وقعت على وشك ١٠٠ مرة محتاج إنك تقوم لحد ما ربنا يأذن ويتوب عليك ومترجعش تاني زي ما كُنت! كمل محاولة صدقني في يوم - بإذن الله - هتوصل! يوسف أحمد.