أوَل الثُّوَّارِ!.. ❥
السَّلامُ عَلَيْكَ يَا تَالِيَ كِتَابِ اللهِ وتَرْجُمَانَهُ.. مُناصِرون للقضيّة..مُتحرِّكون في سبيلِ الجِهادِ المُقَدّس .. ..مُقارِعين للباطلِ .. إصنعوا من القائد المُهندس نهجاً تتبّعوه .. فلَسْـ𓂆ـطِين قضْـ𓂆ـيتي🇵🇸
Show more1 177
Subscribers
+124 hours
+167 days
+8830 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
Show all...
| إِنَّ الـصُّـبـحَ لَـقَـريب💛🇱🇧
إنّ موعدهم الصُّبح ألَيسَ الصُّبحُ بقريب💛 بعثنا عليكم عبادًا لنا أوْلي بأسٍ شديد💛✨ أُنشأت في : 27_3 آذار_2020 ❗للتّواصل و التّبادل: @Moukawama313_bot
Photo unavailableShow in Telegram
أبي مهَدي المُهندس ٭ القَائد المُؤسس٭
أبي تَقوىٰ٭ الجُندي المُدرس ٭
ما ظَلّ شيءٍ فِي هذا الوجود إلّا بات مُندهِشًا وفخورًا بِكَ وبِرجالِك الأنصار.. ياقائدي باحِثًا عن السّر المُتجسّد فِيكُم
مسيرة سير لا يوقِفُها إلّا النّصر!
ثورة عقَيدة إيمانيّة..والإيمان يبعث على التدفق والديمومة لا يُجَمِّد وَ يُسكِّن!
أوَل الثُّوَّارِ!.. ✍️
Photo unavailableShow in Telegram
يومًا ما سأذكرُ هذا لأبنائي واللهِ لن أنساه!
سأقولُ لهم كنتُ أعيشُ في حقبةٍ زمنية لم تستخدم فيه الدول العربيّة أسلحتها إلّا لاضطهادِ شعوبِها.. لن أقولَ لهم كان هُناك ملكٌ ظالم، فكلّهم كانوا ظلمة ، كلهم كانوا صهاينة كلهم كانوا متواطئين _إلّا من تحركوا_ سأُحدثهم كثيرًا عن ذلّ الدُنيا حين اجتمعَ ليُحلّق فوق رؤوس زعماء العرب كما يقولون!
__« ماقُصِف في رفح ليس النازحين فقط!
لا؛ إنما العُـروبة أيضا في رفح قُصفت..!
__••تَبدلت سِيوفُ المُسلمَين إلى شيءً اسمهُ المُقَاطعة..!
وتَبدلت الخَيول إلى منشورات عبر مواقع التواصل الاجتماعي..!
وتَبدلت صَيحاتُ ٭العَز والفخَر٭ إلى شَكاوى في مَجلس الامن! ..
سلاماً على أُمةً أسَتبدلت فهانت وذُلت وهي اليوم "ڪغثاء السيل"..
تنَويه للأخوة..
قناة فَتىٰ الجَهِاد..
غير تابـعَة ليِ ولا لديِ معرفةُ بـ مَالك القناة..
Photo unavailableShow in Telegram
ثمانية أشهر والمجازر لازالت كأولها .. أو أشد !
ولا أدري كيف للإنسان أن يعتاد، كيف للدمعة أن تجف..! وكيف للهموم أن تتصاغر لتعود وتبكي تفاهات أيامنا العادية! لا أدري كيف للقلب ألا يزداد أيمان، كيف له أن يجزع وهو أمنٌ مُحاط بكل النعم..
إذا لم نتعلم من غزة، فماذا ننتظر؟