cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

[لَكَانَ هَـٰذا القُرآن•]

«نجاهدُ أن نلزمَ كتابَ اللَّـٰهِ طوالَ محيانا، حتّىٰ يلزمَنا بعدَ مماتِنا•••»

Show more
Advertising posts
654
Subscribers
+124 hours
+107 days
+4130 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

Repost from N/a
00:45
Video unavailableShow in Telegram
فانتقمنا من الذين أجرَمُوا وكان حقًّا ووقف المنشاوي!) ثم بدأ… علينا نصرُ المُؤمنين
Show all...
4
01:01
Video unavailableShow in Telegram
يعني هتيجي ع الكنزايه الي هشربها  الكانزايه بتعمل ايه = #مجزرة_رفح
Show all...
😢 4
﴿ وَمِنْهُم مَّن يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ ۚ أَفَأَنتَ تُسْمِعُ الصُّمَّ وَلَوْ كَانُوا لَا يَعْقِلُونَ﴾ إن هؤلاء الخلائق الذين يستمعون ولا يعقلون ما سمعوا ، وينظرون ولا يميزون ما نظروا . . إن هؤلاء لكثير ، في كل زمان وفي كل مكان . والرسول [ ص ] لا يملك لهم شيئاً . لأن حواسهم وجوارحهم مطموسة الاتصال بعقولهم وقلوبهم ، فكأنها معطلة لا تؤدي حقيقة وظيفتها . والرسول [ ص ] لا يسمع الصم ، ولا يبصر العمي . فذلك من شأن الله وحده عز وجل .   #سورة_يونس #في_ظلال_القرآن
Show all...
القرآن الكريم - في ظلال القرآن لسيد قطب - تفسير سورة يونس - الآية 41

{وَإِن كَذَّبُوكَ فَقُل لِّي عَمَلِي وَلَكُمۡ عَمَلُكُمۡۖ أَنتُم بَرِيٓـُٔونَ مِمَّآ أَعۡمَلُ وَأَنَا۠ بَرِيٓءٞ مِّمَّا تَعۡمَلُونَ} (41) 26ويعقب على تقرير مواقفهم من هذا الكتاب بتوجيه الخطاب للرسول - [ ص ] - بألا.....

2
﴿ وَمِنْهُم مَّن يَسْتَمِعُونَ إِلَيْكَ ۚ أَفَأَنتَ تُسْمِعُ الصُّمَّ وَلَوْ كَانُوا لَا يَعْقِلُونَ﴾ إن هؤلاء الخلائق الذين يستمعون ولا يعقلون ما سمعوا ، وينظرون ولا يميزون ما نظروا . . إن هؤلاء لكثير ، في كل زمان وفي كل مكان . والرسول [ ص ] لا يملك لهم شيئاً . لأن حواسهم وجوارحهم مطموسة الاتصال بعقولهم وقلوبهم ، فكأنها معطلة لا تؤدي حقيقة وظيفتها . والرسول [ ص ] لا يسمع الصم ، ولا يبصر العمي . فذلك من شأن الله وحده عز وجل .   #سورة_يونس #في_ظلال_القرآن
Show all...
القرآن الكريم - في ظلال القرآن لسيد قطب - تفسير سورة يونس - الآية 41

{وَإِن كَذَّبُوكَ فَقُل لِّي عَمَلِي وَلَكُمۡ عَمَلُكُمۡۖ أَنتُم بَرِيٓـُٔونَ مِمَّآ أَعۡمَلُ وَأَنَا۠ بَرِيٓءٞ مِّمَّا تَعۡمَلُونَ} (41) 26ويعقب على تقرير مواقفهم من هذا الكتاب بتوجيه الخطاب للرسول - [ ص ] - بألا.....

صلوا وتضرعوا لنصرة إخواننا لعلها تكون حجة لنا أمام الله، تباكوا وادعوا لإخواننا. لا تنسوا غزة ورفح من دعائكم، الله يلطف بهم وينصرهم ويفرق شمل اليهود ويلعنهم، ويخسف بهم... اللهم نصرك الذي وعدت، اللهم هؤلاء اليهود والنصارى ومن عاونهم من المنافقين قد تسلطوا على المسلمين وجاءوا بعدتهم وعتادهم تحادك وتحاد رسولك ودين والمؤمنين، اللهم استر عوراتهم وآمن روعاتهم، اللهمّ أنشدك عهدك ووعدك، اللهمّ إن شئت لم تُعبد، اللهم إنهم حفاة فاحملهم، وعراة فاكسهم، وجياع فأشبعهم، وعالة فأغنهم من فضلك.
Show all...
2👍 1😢 1
Repost from N/a
00:48
Video unavailableShow in Telegram
😢 2
Repost from N/a
إننا بأمس الحاجة لحل هذا الصراع الذي تم اصطناعه وفرضه بزرعه في قلوب النساء العصريات: إما البقاء في المنزل مع الأسرة أو الخروج للعمل بحثًا عن "العَظمة"؟ ليست الأمومة سجنًا؛ وليس بيتك زنزانة. يبقى متاحًا لكِ ممارسة هواياتك ورعاية مواهبك وتعلُّم أشياء جديدة واستكشاف الإبداع الخاص بك -كل ذلك مع كونك أمًا. الأمومة ليست مُعيقة ولا خانقة كما تُصوَّر في الغالب. لكن الأمومة كذلك "تكفي". إذا كنتِ "مجرد أم" فأنت لا تفتقرين لـ"الطموح"، بل إنك تقومين بالشيء الكثير. لو كان في الأمة مزيد من الأمهات المسلمات الماكثات في البيت المخلصات والمتفانيات لكانت ستبدو مختلفة إلى حدٍ لا يوصَف. فنحنُ بأمسّ حاجة إلى نساء هن "مجرد أمهات".
Show all...
2👍 1
07:17
Video unavailableShow in Telegram
﴿وَأُزلِفَتِ الجَنَّةُ لِلمُتَّقينَ غَيرَ بَعيدٍ () هذا ما توعَدونَ لِكُلِّ أَوّابٍ حَفيظٍ﴾ الشَّيخ د.الوليد الشمسان.
Show all...
3
﴿ٱتۡلُ مَاۤ أُوحِیَ إِلَیۡكَ مِنَ ٱلۡكِتَـٰبِ وَأَقِمِ ٱلصَّلَوٰةَۖ إِنَّ ٱلصَّلَوٰةَ تَنۡهَىٰ عَنِ ٱلۡفَحۡشَاۤءِ وَٱلۡمُنكَرِۗ وَلَذِكۡرُ ٱللَّهِ أَكۡبَرُۗ وَٱللَّهُ یَعۡلَمُ مَا تَصۡنَعُونَ(٤٥)﴾ يأمر تعالى بتلاوة وحيه وتنزيله، وهو هذا الكتاب العظيم، ومعنى تلاوته اتباعه، بامتثال ما يأمر به، واجتناب ما ينهى عنه، والاهتداء بهداه، وتصديق أخباره، وتدبر معانيه، وتلاوة ألفاظه، فصار تلاوة لفظه جزء المعنى وبعضه، وإذا كان هذا معنى تلاوة الكتاب، علم أن إقامة الدين كله، داخلة في تلاوة الكتاب. فيكون قوله: ﴿وَأَقِمِ الصَّلَاةَ﴾ من باب عطف الخاص على العام، لفضل الصلاة وشرفها، وآثارها الجميلة، وهي ﴿إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ﴾والفحشاء: كل ما استعظم واستفحش من المعاصي التي تشتهيها النفوس.والمنكر: كل معصية تنكرها العقول والفطر.ووجه كون الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر، أن العبد المقيم لها، المتمم لأركانها وشروطها وخشوعها، يستنير قلبه، ويتطهر فؤاده، ويزداد إيمانه، وتقوى رغبته في الخير، وتقل أو تعدم رغبته في الشر، فبالضرورة، مداومتها والمحافظة عليها على هذا الوجه، تنهى عن الفحشاء والمنكر، فهذا من أعظم مقاصدها وثمراتها. وثَمَّ في الصلاة مقصود أعظم من هذا وأكبر، وهو ما اشتملت عليه من ذكر اللّه، بالقلب واللسان والبدن. فإن اللّه تعالى، إنما خلق الخلق لعبادته، وأفضل عبادة تقع منهم الصلاة، وفيها من عبوديات الجوارح كلها، ما ليس في غيرها، ولهذا قال: ﴿وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ﴾ويحتمل أنه لما أمر بالصلاة ومدحها، أخبر أن ذكره تعالى خارج الصلاة أكبر من الصلاة، كما هو قول جمهور المفسرين، لكن الأول أولى، لأن الصلاة أفضل من الذكر خارجها، ولأنها -كما تقدم- بنفسها من أكبر الذكر.﴿وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ﴾ من خير وشر، فيجازيكم على ذلك أكمل الجزاء وأوفاه. #سورة_العنكبوت. #تفسير_السعدي.
Show all...
3