"مع الله و بالله نحيا" 💜🌩

سئل الشافعي : كيف يكون سوء الظن بالله ؟ ٰ قال : الوسوسة والخوف الدائم من وقوع مُصِيبَة وترقب زوال النعمة كلها من سوء الظن بالرحمن الرحيم.. ‏قُل للذي مَلأ التشاؤمُ قلبَه ومضى يُضيِّقُ حولنا الآفاقـا سرُّ السعادةِ حسنُ ظنك بالذي خلق الحياةَ وقسَّم .. الأرزاقا . اللهم اجعلنا ممن يحسنون الظن بك وتب علينا واغفر لنا وارحمنا ، .

الدكتوره هاله سمير قالت : واحد لسه متجوز وناس جايين يزوروه عشان يباركوله ويتعرفوا على زوجته وطبعا من طبع الستات انهم هيتكلموا هيتكلموا .. البنوته لسه صغيره ومتعرفش .. لسه عروسه جديدة طلعت ليهم بعصير ، ف العصير كان ناقص سكر .. الست قالتلها ايه ده هي مامتگ معلمتكيش ازاي تعملي عصير ! ف جوزها سمع الصوت طلع قالها في ايه ! قالتله العصير باين ناقص سكر وانا مخدتش بالي .. قالها طيب هاتي صابعك كدا حطيه في العصير كدا انظبط السكر .. الخلاصه .. انه مسمحش لحد يهينها أو ينزل من قيمتها أبداً .. حسسهم انهم لو اتكلموا لحظه، وراها راجل ومحدش يقدر يكلمها كلمه وهو موجود .. كرامتك من كرامه زوجتگ ، يوم ما كرامتها هتتهان ، إعرف ان كرامتك انت اللي اتهانت ..🤍🦋

- وأنت لما بتتزنق فى المذاكرة بتعمل اية؟ = بزنقها أكتر بالقرآن - وبيحصل اية؟ - بلاقى بركة فى وقتى وبخلص ما زاحم القُرآن شَيئاً إلا بَاركه.

‏"إذا قرأت القرآن مع فرحك زاده، وإذا قرأته مع حزنك أزاله، وإذا قلّبت نظرك في جلاله وجماله ووعيده ووعده؛ عظُم خوفك، وحسُن رجاؤك، وقوي حبّك، أنت به الآمنُ بلا حرس، والغنيّ بلا مال، تعلو على كل متكبر، وتلين مع كل متواضع، فأهله أهل الله، وطُوبى لمن والاه؛ فحرّكوا قلوبكم إليه" ♥️ ورد اليوم يا رفاق ♥️🕊.

‏"نتوجع معكم ، نتوجع عليكم ، نتوجع حياء منكم ، ونتوجع ألف مرةٍ لعجزنا" 💔😭

‏"-كيفَ يُدبِّرُ الأمرَ؟! ‏- ليس من شأنكَ ‏   شأنكَ فقط أن تُؤمن ‏   أنّه يُدبّرُ الأمر"❤️‍🔥❤️‍🔥

يوم عرفة 15/6 عيد الأضحى 16/6 🤲 اللهم بلغنا يوم عرفة ونحن على عرفة 🕋💚

أتدري ماذا يُريد اللّٰه ؟!!♥️ ﴿يُريدُ اللَّهُ بِكُمُ اليُسرَ وَلا يُريدُ بِكُمُ العُسرَ﴾

«يا طالب العلم : تعلَّم فِقه الاستدراك؛ فلا تجلِس شاكيًا على ما فاتَ منك، نادمًا على ما فرّطت، فتقعد مع القاعدين ترثي حالك، وإنّما كن مع المُستدركين: مَن فقِهوا قيمةَ أوقاتهم، وعِظَم المسؤولية التي على عاتقهم، فشمَّروا عن ساعدِ الجِدِّ، واستعانوا باللَّه على أنفسهِم وعلى العقباتِ في طريقهم، مَن يَستغفرون على ما مَضى من تَقصيرهم، لَكنّهم يعاهدونَ اللَّه كلَّ يومٍ على المضيّ قُدُمًا في استدراكٍ يُرضي اللَّه عنهُم. تعلَّم أن تُتبعَ كل سيئةٍ حسنة، وكل تقصيرٍ إنجاز، وكل ذبولٍ بذرة، وكل خمولٍ عمل! وليكن رفيقك في كل ذلك تذللاً لله وشكرًا، بأن وهبكَ إشراقَ يومٍ جديد من عمرك، تستدركُ فيه ما فات».