قلائل.
331
Subscribers
No data24 hours
+37 days
+630 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
مواضع لا أُحب لعينيَّ أن تبقيا فيها يا رب؛ الخلف الذي تجاوزتُه، أو تجاوزَني. الشيء الذي ما يزال أمامي لكنك لم تقسم لي به. الأشياء الجميلة في حيواتِ الآخرين، والأشياء الحزينة في حياتي.
يا رب لا تجعل عيني حبيسة ما ذهب وانقضى ولا ما وُجد واستعصى، وأرجع إليَّ نظري من كل الأشياء الحزينة بدرس أتعلمه أو صبرٍ أمتطيه أو تسليم لك يُهدِّئ قلبي.
- شيماء هشام سعد.
Repost from مدينة البؤس بتنهار
عايز اقولك ..
خلي بالك انت بستحمِل ايه من اللي قدامك عشان اللي انت بتستحمله بيعلم اللي قدامك يعاملك ازاي !
فـ افتكرت إني فضلت طول حياتي بستحمل ناس فـ حياتى قد ايه لحد ما بـ كُل بجاحة خدوا الموضوع حق مُكتسب و نسيوا خالص إنك ليك طاقة ربنا مديهالك لما تخلص مش هتبقى نفس الشخص اللى كان قبل كده ، فـ أنا مش مُجبر خالص اتحمل أى حاجه ممكن تدايقنى لأن الطاقة يدوبك .
كُلّنا نرجو أن نُؤتَى سُؤْلنا
كُلّنا بِداخِلِنا مُوسىٰ
يا ربّ، فامنُن علينا.
- رنا خالد.
Repost from قطوف من الAsk الدينية
لا تبالغ فى النصح ولا تتحمس فى عرض المساعدة , فحتى لو كانت نيتك هى المساعدة لوجه الله فالبعض يرتاب منك ويعتقد أن هناك هدف من وراء حماستك هذه .
أحياناً تضع الحياة المرءَ في موقف عجيب، فلا يستطيع الحكم أو التخيير، لنقص تمييزه حقيقة الأمر، فقد يظلم المظلوم، ويقدّس الظالم!
أو قد يهمّش الحكم بذلك ابتعاداً عن الشبهات، أو العواطف، ويكون مخطئ بذلك!
لذلك الحياة لا تفشل في جعل الإنسان في حيرة مستمرة، ولكن الإنسان دائماً ما يفشل في الخروج من وضع الحيرة، ربما لذلك كان للمخطئ أجر اجتهاد!
أيها الناس إن لكم نهاية فانتهوا إلى نهايتكم، وإن لكم معالم فانتهوا إلى معالمكم، وإن المؤمن بين مخافتين : أجل قد مضى لا يدرى ما الله صانُعٌ فيه، وأجل قد بقي لا يدرى ما الله قاض فيه، فليتزود العبد من نفسه لنفسه، ومن دنياه لآخرته، ومن الحياة قبل الموت . فوالذي نفسي بيده ما بعد الموت من مُستعتب، وما بعد الدنيا إلا الجنّة أو النار.
هو الموضوع عامل زي ما شخص يبقى قاعد في بيت ملكه وتعبان في كل حتة فيه، ويجي شوية عضلات عاملين نفسهم أصحاب الملك يقولوله نطلعك من بيتك ده ولا تقبل ال هنعمله فيك عشان مصلحتك..
هو اصلا مش عارف ايه حصل ودول مين وفين مصلحته وليه اتهددت وايه المشكلة، بس هو لقاهم كتير وعضلات حس انهم مهمين، فقال اكيد عايز مصلحتي..
صحي مرة لقاهم هدوا حيطة كبيرة من البيت، قالهم ليه؟، قالوا له قلنا ده لمصلحتك، تاني مرة قللوا الهد بقت نص حيطة، قال ليه؟، قالوا مصلحتك..
تالت يوم خيروه، وفرح جدا...
قالوا نهد حيطة ولا نص، بس بشرط ال هتختاره ده هنعمله كل يوم، قال لا نص ياباشا، وكتر خيرك والله ع تخيري وعلى كرم اخلاقك في هدّ النص بس!
يمكن نسيوا إن ده بيته!
يمكن نسيوا إن ده حقه!
عمره ما فكر مرة في ليه أصلا؟
أو كسر الطوب بيروح فين؟
ولا عارف مصلحته ولا مصلحتهم؟
لكنه ضعيف، يكفي يعيش ويتنفس!
#القصة_طويلة
_مها محمد
Choose a Different Plan
Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.