مَوعَظَة بَلِيغة))".

قال رسول الله ﷺ (فِيهِ سَاعَةٌ، لاَ يُوَافِقُهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ، وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي، يَسْأَلُ اللَّهَ تَعَالَى شَيْئًا، إِلَّا أَعْطَاهُ إِيَّاهُ).

‏يتهَامسُونَ بِذنبِ فُلانٍ، وَفُلاَن يَتهامَس بتوبتِهِ معَ اللهِ!))

🤍"))

نوايا طلب العلم.

قال قتادة : ‏لا تقل : رَأَيْتُ ، ‌ وَلَمْ⁩ تَرَ ، وسمعت⁩ ‌ ولَم⁩ ‌ تسمع⁩ وعلمت ‌ ولَم⁩ تعلم فإن الله سائلك عن ذلك كله!

سماع القُرآن مما يُزيل الهمّ والحُزن.

الصادِق يغلي قلبُه بذَنبه! _الشيخ سمير مصطفى.

كان بعض الأعراب كان يمشي بدابة له ببعيره (أعزكم الله) فخرّ البعير ميتًا فأخذ يُقلبه ما بيتحركش! فقال: عُنقك كما هو، ورأسك كما هي، ورجلك كما هي، وبدنك كما هو، ما الذي أصابك؟! فلم يزل يقول ما الذي أصابك حتى خرّ الأعرابي ميتًا. هو صحيح بيحصلها إيه دلوقتي! الميت المحتضر اللي دخلت عليه دلوقتي بيحصله إيه؟ هو قاعد قدامك، ساكن! لا أنت قادر تكتشف، ولا هو يُفصح لك! وسكوته كان أبلغ مثال، على موضع الخوف والرعب. رُعب الموت! الموت مُخيف أيها الإخوة))" -الشيخ سمير مصطفى "فك الله بالعز أسره"

كان أحدهم كلما مر ببلاء يقول: مالك يتصرف في أملاكه ... حكيم لا يفعل شيئا عبثا. لله در هذه القلوب.

" لقَد تعلَّمتُ العَقيدة عشرينَ عامًا ودرَّستُها وعلَّمتُها للنَاس عشرين عامًا أُخرىٰ. فلمّا أذَّنَ المُؤذِّنُ للجِهادِ وذَهبنا لِمُلاقاةِ العَدوّ إذا بي أُولِّي دُبري هارِبًا مع صَوْتِ الرَصاصِ والمَدافع! وحَزِنتُ لنفسِي كثيرًا، كيْف أنا العالِمُ الكَبيرُ أهربُ مع أوَّلِ مُواجهةٍ ويفتُّ في عَضدِي كُل ما أؤمِنُ بهِ وربَّيتُ عليه الناسَ من عقيدةٍ وثباتٍ لله! حتى أخذتُ أُصلِّي طُوال الليلِ أسألُ اللهَ الإخلاصَ والثباتَ، واعتذرتُ إلىٰ اللهِ ما فعلتُ ثم يَمَّمتُ وجهي ناحيةَ العدوّ وقاتلتُهُم وَحدي فترةً، حتىٰ وَلَّوْا هاربين مِن أمامي، فعلمتُ وقتها أنّ ما بيْني وبيْن اللهِ هُو إيماني وتقوايْ، وليس كُتبي ودُروسِي وعِلمي الشَّرعيّ " -الشيخُ عِزُّ الدِّين القَسَّام رَحِمَهُ اللهُ.