جِـراحُ الأُمَّـة
سَّابَقَىٰ خَادِمًا وَنَاصِرًا لِهَذَا الَديِن وَسَيفٌ مِن سُيوفِ الحَقِّ عَلَىٰ الطُّغاة
Show more870
Subscribers
+324 hours
+147 days
+7830 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
-
قَالَ وَكِيعٌ:
خَرَجنَا مَعَ سُفيَان الثَّورِيّ فِي يَومِ عِيدٍ
فَقَالَ: إِنّ أَوَّلَ مَا نَبْدَأُ بِهِ فِي يَومِنَا غَضُّ أَبصَارِنَا
Repost from ابنَ الشَّريعَة
`
يَا أَهلَ غَزّة، وَيَا أَهلَ السّودَان؛ إِنّا عَلَيكُم لَمَحزُونون، وَلَكِنَّ نَبِيّنَا وَنَبِيّكُم ﷺ قَالَ: يَا أَبَا بَكرٍ إِنَّ لِكُلِّ قَومٍ عِيدًا وَهَذَا عِيدُنَا، فَإِن أَبدَينَا فَرَحًا فَتَعظِيمًا لِشَعَائِرِ الله
{ذَٰلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ}
-
لَيسَ العِيد لِمَن لَبِسَ اَلجَدِيد
وَلَكِنَّ العِيد!
لِمَن صَدَعَ بِالتَّوحِيد
فَلَيسَ العِيد لِمَن لَبِسَ اَلجَدِيد
وَلَكِنَّ العِيد!
لِمَن كَفَرَ بِالشِّركِ وَالتَّنْدِيد
فَلَيسَ العِيد لِمَن لَبِسَ اَلجَدِيد
وَلَكِنَّ العِيد!
لِمَن جَاهَدَ أَولِيَاءَ الشِّركِ وَالتَّندِيد
{وَاللهُ غَالِبٌ عَلَىٰ أَمْرِهِ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ}
-
اللَّهُمَّ أَنْزِل عَلىٰ اليَهودِ والنًّصارىٰ والمَجوسِ بِأَسَكَ الشَّدِيد، الَّذِي لَا يُرَدُّ وَلَا يُصَدُّ، وَاِقذِفْ في قُلُوبِهِم الرُّعبَ، وَصُبَّ عَلىٰ رُؤُوسِهِم العَذَابَ الْأَلِيمَ؛ فَإِنَّهُم قَد طَغَوا وَبَغَوا وَأَمْعَنُوا فِي الْعِدَاءِ!
اللَّهُمَّ اِنْتَقِم، يَا مُنتَقِمُ يَا جَبَّار، يَا مُنتقمُ يَا جَبَّار
أرِنَا فِيهم عَجائبَ قُدرَتِكَ!
اللَّهُمَّ إِنَّا نُقْسِمُ بِكَ عَلَيْكَ، وَنَتَوَسَّلُ بِكَ إِلَيْكَ، أَنْ تَرْفَعَ عَنْ غَزَّةَ والسّودان وإدلب وجميع بلاد المُسلمين المضطهدة هَـٰذَا الْبَلَاءَ، وَتَرُدَّ عَنْهَا هُجُومَ الْأَعْدَاءِ
اللَّهمَّ أطفَالًا رُضَّعًا يُقتَلون
شُيوخًا رُكّعًا يُسلَخُون وُيعذّبون
جُثثًا فِي الشّوارِعِ يُدفنونَ
مِنَ الكِلابِ يُهمَشُّونَ!
مُوحّداتٍ عَفيفاتٍ يُغتَصبْن
اللَّهُمَّ اُلطُفْ بِنَا يَا لَطِيف، اللَّهُمَّ إِنَّا نَشْكُو إِلَيْكَ ضَعْفَ قُوَّتِنَا، وَقِلَّةَ حِيلَتِنَا، وَهَوَانَنَا عَلىٰ النَّاسِ، اللَّهُمَّ اجْبُرْ كَسْرَنَا، وَارْحَمْ ضَعْفَنَا، وَتَوَلَّ أَمْرَنَا
اللَّهُمَّ عَلَيكَ بِاليَهُودِ وَمَنْ عَاوَنَهُمْ، اللَّهُمَّ أَحْصِهِمْ عَدَدًا، وَاقتُلهُم بَدَدًا، وَلَا تُبْقِ مِنْهُمْ أَحَدًا
اللَّهُمَّ اجْعَلْ أَجْسَادَهُمْ أَشْلَاءً لَا تُجْمَعُ، وَلَا تَجعَل لَهُمْ قُوَّة، ولَا تَرفَع لهُم رَايَة، وَلَا تُحَقُّقْ لَهُمْ غَايَة، وَاجْعَلْهُمْ لِلنَّاسِ آيَة
اللَّهُمَّ اُنصُر إِخْوَانَنَا المُسلمينَ، اللَّهُمَّ عَافِ المَرِيضَ مِنْهُم، وَارحَم مَن تَوَفَّى مِنْهُم، وَاِشْفِ مَرْضَاهُمْ، وَعَافِ جَرْحَاهُمْ، وَأطْعِمْ جَائِعَهُم يَا أَرْحَمَ الرَّاحِميْن
رَبَّ السّودَانِ أَنْجِ السُودَانَ، رَبَّ الشّامِ أَنْجِ الشّامَ، رَبّ فِلَسْطِينَ أَنْجِ فِلَسْطِينَ، رَبّ الْيَمَنِ أَنْجِ الْيَمَنَ، رَبّ الْعِرَاقِ أَنْجِ الْعِرَاقِ، رَبِّ الْمُسْتَضْعَفِينَ أَنْجِ الْمُسْتَضْعَفِينَ
رَبَّ الطُّغَاةِ أَهْلِكَ الطُّغَاةَ، مَلِكَ الْمُلُوكِ أَهْلِكَ الطُّغَاةَ، رَبَّ الْأَرْبَابِ أَهْلِكَ الطُّغَاةَ، يَا أَحَدُ يَا صَمَدُ يَا حَيُّ يَا قَيّومُ أَهْلِكَ الطُّغَاةَ، يَا جَبَّارُ يَا قَهَّارُ اِقْصِم ظُهُورَ الطُّغَاةِ، يَا رَبّ عَرَبَهُم وَعَجَمَهُم، كَافِرَهُمْ وَمُرْتَدّيهِمْ وَمُنَافِقِيهِمْ وَمَنْ تَلَبَّسَ بِالْإِسْلَامِ مِنْهُمْ زُورًا وَبُهْتَانًا
حنَانيك إلـٰهي، طَالَ لَيلُ الظَّالمينَ، طَالَ لَيلُ الظّالمينَ، طَالَ لَيلُ الظّالمين!
رَبَّ الْمُجَاهِدِينَ، أَعَلِ رَايَةَ الْحَقِّ وَالدّينِ، إِلَـٰه الْحَقِّ
اللّهمّ حُكمَكَ وَشَرعَكَ فِينَا، وَلِّ عَلينَا مَن تَرضَاهُ وَيخَافُكَ فِينَا، وينصُرُ دِينَكَ، ويُعلِي رَايةَ المُوحّدين
`
الدُّعاءَ هو سِلاحَنا المتبقِّيَ لِنقارعُ بِهِ ٲعداءَ اللَّهِ في ظهرِ الغَيبِ، إن حالت بَينَنَا وبَيْن نُصرةِ إخوانِنَا بقيّةُ الأسْبَابِ
لَا تَنسُوا أُمَّتكُم الجَرِيحَة مِن الدُّعَاءِ.
Repost from ابنَ الشَّريعَة
`
إِنَّ دُعَاءَ الْأَخِ لِأَخِيهِ فِي الله عَزَّ وَجَلَّ يُستجَاب
- أَبَا بَكْرٍ الصِّدِّيقَ - رَضِيَ اللَّه عَنْهُ -
Repost from ابنَ الشَّريعَة
`
مَا مِن عبْدٍ مُسْلِمٍ يَدعُو لأَخِيهِ بِظَهرِ الغَيْبِ إِلاَّ قَالَ المَلكُ ولَكَ بمِثْلٍ
- رَسولُ الله - ﷺ -