صدقة جارية

- تَاللَّهِ إِنْ كَانَّ الْهَمُ عَظِيمًا فَرَحْمَتُ اللَّهِ أَعْظَم.

- ﴿وَیَوۡمَ یُعۡرَضُ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟﴾ ، - سورة: الأحقاف .

عزيزي المراهقَ الله سبحانةّ وتعالىَ خلقك مو حتىَ تكعّد بغرفتك وتسَوي نفسك حزين ومكتئب وأغاني حزيَنه لأن تركُوك أشخاص ما منهم فايده ، ألتزم بدينك و خليك شخص معدل و أطلعُ تعرف ع الأشخاص ، من تمر يم الناس سلم عليهم ومّن تعبر من يم البنات نزل راسك و صير شريف أهتم بدراستك و أرفع راس أهلك ولا تسمي نفسك حزين .

تفعل حَرامًا ولا تستطيعَ أن تتركهُ .. كرر هذا الدُعاء : أللّٰهُـمَّ أحرمني لذةَ معصيتك ، وأرزُقني لذةَ طاعتكَ يا أرحم الراحمين .

- ﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟﴾ ، - سورة: الأنفال .

- قالَ الرسول ﷺ: «اقرؤوا البقرةَ؛ فإنَّ أخذَها برَكة وتَركَها حَسْرة، ولا تستطيعُها البَطَلة» صحيح مسلم. - من شرح الحديث: «وقولُهُ: «اقْرَؤُوا سُورةَ البقرةِ» تَخصيصٌ بَعْدَ تَخصيصٍ؛ فإنَّه عمَّم أوَّلًا بالقُرآنِ كلِّه، ثمَّ خصَّصَ الزَّهراوينِ، ثمَّ خَصَّ البقرةَ منهما؛ دَلالةً على عِظَمِ شأْنِها، وكَبيرِ فضْلِها؛ فقال: «فإنَّ أَخْذَها» وذلك بالمواظَبةِ على تِلاوتِها، والتَّدبُّرِ في مَعانيها، والعَمَلِ بما فيها، «بَرَكَةٌ»، أي: زِيادةٌ، ونَماءٌ، ومَنْفَعةٌ عَظيمةٌ لِقارئِها، «وَتَرْكَهَا حَسْرةٌ»، أي: تَلهُّفٌ وتأسُّفٌ على ما فاتَ مِنَ الثَّوابِ، ثمَّ أخبَرَ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم أنَّه لا يَقْدِرُ عليها «البَطَلَةُ» وهم السَّحرةُ» - المصدر: تطبيق الموسوعة الحديثية.

- ﴿وَمَا خَلَقۡنَا ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلۡأَرۡضَ﴾ ، - سورة: الدخان

- ﴿خُلِقَ الإِنسانُ مِن عَجَلٍ﴾ ، - سورة: الأنبياء .

﴿يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا﴾ ، - سورة: النور .

حزنتُ فلامني من ليس يدري ‏كَأنّ القلب يَحزنُ باختِياري ‏وَأكتُم مَا أُعاني عَن قَريبٍ ‏يُعاتب أو بعيد لا يداري