cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

حِـــرَاء |𔒝

♡♡ "صَمُوتٌ إذا ما الصَّمتُ زيَّن أهلَهُ .. ‏وفتَّاق أبكَار الكَـلامِ المختَّمِ".

Show more
Advertising posts
723
Subscribers
+424 hours
+267 days
+5030 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

▫ لن يستطيع أحد إفساد مزاجك، ما دُمت مُكتئباً طِوال الوقت. - لقائله المُكتئب.
Show all...
💔 8
- ‏قال يونس النَّحوي : لا تُعادِينّ أحداً وإن ظنَنتَ أنّهُ لا يضرُّك، ولا تزهدنَّ في صداقةِ أحدٍ وإن ظَنَنت أنّهُ لا ينفعك؛ فإنّك لا تدري متى تخاف عدوَّك وترجو صديقك، ولا يعتذر إليك أحدٌ إلا قبلت عذره وإن عَلِمت أنّهُ كاذِب.
Show all...
7💔 1
هَكذا يَراكَ المِلحُ كُلّ يَوم.
Show all...
🕊 اللهم ربِّي لا يخفى عليك ما في قلبي، فاللهم طمأنينة منك .. يارب أعوذ بك من ضيقة القلب، وشعور لا يُشكى ولا يفهم .. اللهم أرِح قلبي بما أنت به أعلم، اللهم إني أُفوض دنياي كلها إليك.
Show all...
7
- ياليتَ قلبي قد تريث..
Show all...
▫ روى ابن كثير في البدايةِ والنهاية؛ أنه لمَّا أفضتْ الخِلافة إلى بني العباس، اختفى رجالٌ من بني أُميةَ مِنهم "إبراهيم بن سُليمان ، ولم يزلْ مُختفياً حتى أعطاه أبو العباس السَّفاح أماناً، وأدناه منه لِما كانَ فيه من علمٍ وأدب .. وفي ذاتِ يومٍ قالَ له السَّفاح : يا إبراهيم قد لبثْتَ زماناً مُختفياً منا، فحدِّثني بأعجبِ شيءٍ كانَ في اختفائك!، فقالَ له إبراهيم : خرجتُ إلى الكوفة متنكراً، فلقيتُ في الطريقِ رجلاً حسن الهيئة، وهو راكب فرساً ومعه جماعة من أصحابه. فلمَّا رآني مُرتاباً، قالَ لي : ألكَ حاجة؟ قلتُ : غريبٌ خائفٌ من القتل!، فقالَ لي : ادخُلْ داري!، وأكرمَ ضيافتي، وأقمتُ عنده طويلاً فمَا سألني مَن أنا، ولا ما حاجتي! وكانَ كل يوم يخرجُ صباحاً ويعودُ مساءً كالمُتأسِّفِ على شيءٍ فاته! فقلتُ له : كأنكَ تطلبُ شيئاً؟ فقال : نعم، إبراهيم بن سُليمان قتلَ أبي، وقد بَلَغَني أنه مُتَخَفٍّ وأنا أبحثُ عنه!، فضاقتْ بي الدنيا، وقلتُ في نفسي : قادتني قدماي إلى حتفي!، ثم قلتُ له : هل أدلكَ على قاتلِ أبيك؟ فقال : أوتعرفه؟ قلتُ : نعم، أنا إبراهيم بن سُليمان!!، فتغيَّرَ لونه، واحمرَّتْ عيناه، وسكتَ ساعة، ثم قال : أمَّا أبي فسيلقاكَ يوم القيامة عند حاكمٍ عدل!، وأمَّا أنا فلا آمن عليكَ من نفسي، ولا أُريد أن أقتلَ ضيفي!، ثم قامَ إلى صندوقٍ له، وأخرجَ منه صرةً من الدراهم، وقال : خُذْها، واستَعِنْ بها على اختفائك، فإنَّ القوم أيضاً يطلبونك!. فهذا أكرم رجلٍ رأيته يا أمير المؤمنين.
Show all...
10
"نافَقتُ حِينَ تَسَاءَلُوا عَن حُبِّنا أظهَرتُ كُرهَكِ، والفُؤَادُ مُتَيَّمُ!"
Show all...
7💔 3
رُحماكَ يا رَبِّي إنِّي وَ زَورَقي وَ الخَطايا فِي لُجَّةٍ ليسَ فِيها مِن الضِّياءِ بَقايا.
Show all...
3💔 1
- وما نفعُ هذا الكونِ -ويلي- برُحبهِ إذا كانَ همِّي بينَ جنبيَّ راسيا؟ وخفَّفَ عنِّي ما أُلاقيهِ أنَّني علِمتُ يقينًا أنَّني لستُ باقيا لقد ضاقتِ الدنيا عليَّ، فما أرى لنفسي سِوى الموتِ المُعجَّلِ شافيا
Show all...
6💔 1
«أعِدني لنَفسي، كَم تغرَّبتُ حائرًا.»💔
Show all...