وَمْضَة 𓂆

نحو نُصرةٍ حقيقيّة لفلسطين | دكتور مجدى الهلالي. |• الفوائد: - اسأل نفسك: ماذا بعد المتابعة والتأثر والبكاء، ثُمّ الدعاء، ثُمّ جمع التبرعات، ثُمّ الخروج في مسيرات غاضبة، ماذا بعد؟ وخد بالك في زلزال سُوريا عملت نفس اللي بتعمله دلوقت، ومرّ الزلزال .. وأنت حالة الغضب انزاحت تمامًا وانشغلت بخياتك اليومية عادي .. مع إن سُوريا بتُقصف دايمًا! وأخبرك أنا أنّ كل هذا لا يكفي، وأنَّ عليك مسئوليةً أعظم وأكبر. - بنو إسرائيل قصّروا في حقوق الرسالة: «الاتباع، التطبيق، التبليغ»، واستكبروا وعصوا عن عبادة اللَّه عزّ وجل؛ فاستبدلهم اللَّه عز وجل وأتى بنا نحنُ المسلمون؛ فلماذا تخلّفنا؟ وهل نُدرك حقًا ضريبة التخلّف؟! - كُلنا فينا خيرٌ مخبوء ليُخرج نحتاج: ١- الدُعاء والتضرع للَّه عزّ وجل، والعلم بالله عز وجل. ٢- الشيخ المربي وإن لم نجد نلزم سير السلف. ٣- إخوة همّة توجه الطاقات والامتيازات. ٤- من سبقنا بالطاعات. ٥- محضن تربوي. - للجهاد صور كثيرة، يجمعها جوهر الجهاد بذلُ الطاقات والوسع والجهد في سبيل اللَّه حقًّا وصدقًا، فهل جاهدت فعلًا؟ أم أن تمنّيك الجهاد كان محض شعارات تُردد؟ - سنامُ الجهاد «جهد وتربية وصبر»، حتى يكون الدين كله للَّه عز وجل .. اقرأ آيات وأحاديث الجهاد إن شئت. - تمّثل الرسالة بذاتك، و اصبغ نفسك بها .. يشع نور الإسلام منك لمن حولك. - رفع العقوبات عن الأمة يبدأ بصلاحها من الداخل، أي صلاحك أنت؛ «فأنت الأمة .. والأمة أنت»، وإن لم يحدث فلن يرفعها الدعاء ولا المساعدات .. ولابد من التغيير، وابدأ بنفسك، من أربع مناحي: «معرفية - إيمانية - نفسية - حركية» ١- تغيير وإصلاح مفاهيمك عن الإسلام. ٢- إصلاح الإيمان في القلب، وتقوية الإرادة وتخليصها من أسر الهوى. ٣- لزوم الصدق والإخلاص لله عز وجل. ٤- التعود على بذل الجهد «إحدى صور الجهاد» في سبيل اللَّه عز وجل. واعلم: أن التغيير ليس وليد لحظة .. بل تغيير مُستمر يُحدث أثرًا إيجابيًا دائمًا. - يحدث التغيير بأيدي المُصلحين لا الصالحين. - لا بديل عن التربية لأفراد الأمّة وأولهم أنت .. فأنت الأمّة، تعاهد الأفراد، والمعيّة، بث فيهم من رُوحك أنت المتوهجة بالإسلام، توجيه الجهود، واستنهاض الهمم؛ فكل يعمل في موطن تغييره وكل يخذل عنا في الدين ما استطاع، لقاءات مُستمرّة. - كل رسولٍ كان يُربي من يؤمن بالدعوة لا يقوم بمجرد التبليغ، فهمت؟ دارُ الأرقم وبعده المسجد. - الضروري توافر الحد الأدنى من الصلاح في الأمة، ليس لزامًا علينا تربية الأمة جمعاء لتكون كالرعيل الأول، المطلوب هو اصلاح المجتمع عن طريق: ١- نشر معاني الإسلام وروحه. ٢- العفة والتراحم والتعاون على البر والتقوى. ٣- نكران الذات ٤- الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. ٥- واستشعار المسئولية نحو الأمة. - ابدأ بنفسك؛ فإنه من أعظم الخطأ أن تبدأ أنت بدعوة الناس بشئ .. لا تفعله، فصلاح الإمة من صلاحك أنت كفرد صُبغ بالإسلام وتشرّبت روحه القرآن، فأصبح مُبارك أينما كان. - أهم شروط تعجيل النصر: اصلاح الأمة وتربيتها وشريطة ذلك أن يبدأ من أخذ على عاتقه هذه المسئولية بنفسه أولًا. 𓂐 @monfarid

ربنا غزة وأهلها اللهم انصرهم وأيدهم بجنودك اللهم كن عونًا ونصيرًا لهم يا حي يا قيوم .

دونكم يا كرام اللقاء المفتوح الثامن، فحيَّا وبيَّا، نادوا الصحب واحتسبوا الخير وأقبلوا.. 🟢رابط اليوتيوب: https://youtube.com/live/meH_2l-oWIg 🟢رابط الزوم: https://us02web.zoom.us/j/81193043136?pwd=NDVKbEt6UGNBOGpDR3dRU1R5aThiQT09 كلل المولى خطاكم بالتوفيق🍃🤍

إن أبرز ما تستدل بها على تخلُّصك من التعلُّق بشخصٍ ما = ألا تسعى إلى إثبات شيءٍ له، وألا يحتلَّ تفكيرك، وألا يهمك خبرُه، وألا ينفعل قلبك بشيء حين يُذكر. وإليك البيان: أما سعيك إلى إثبات شيء له، فلأنك عالقٌ في تحسين صورتك عنده، مأسورٌ في عتباتها، بينما المفترضُ -في ظل انقطاعكما- ألا يهمُّك تصورُه عنك ولا حكمُه عليك ما دام اللهُ والمقرّبون منك يعلمون خيرَكَ. وأما التفكير فيه؛ فلأنك لو أخرجته من حياتك حقًّا، ورجعت إلى حالتك قبل معرفته = لكنتَ بالفعل لا تفكِّر فيه، وبالتالي: لا يهمك خبرُه والسؤال عنه. وأما الانفعال النفسي حال ذكره إن كانت لذةً تجدها في نفسك فما هي إلا بقايا الحبِّ فيك؛ إذ كيف تلتذ بشيء لا تميل نفسك إليه أدنى ميل؟! وإن كانت ألمًا لفقده فالحِّبُّ المفقود يؤلمك فقدُه! فإذا وجدت من نفسك شيئًا من هذا -أو كله- فأنت لم تزلْ بعد في طور الجهاد لإعتاقِ نفسك منه، وما لم تثب وثبة صادقة فإن الفشل حليفُ نزالك، وعلامة الصدق أمور أذكرها:- الأول: دوام الانطراح بين يدي الله، والإلحاح في الطلب، ومن رأى الله صدقه لم يخب، وأشير هنا إلى نقطة مهمةٍ: يجب أن تكون نيتك في التخلُّص من التعلُّق تفريغ القلب من كل إحدٍ إلا الله، بمعنى أن ترى قلبك فاسدًا وصلاحه ليس إلا بأن يمتلأ بالله، والمخذول من كانت غاية استغاثته بالله زوال ضرِّ في دنياه! فالزم: الصلاة والذكر والدعاء والصدقة = يؤيدك الله بتأييده. الثاني: أن تكون نفسك عندك كما يريد الله أن تكون؛ ومما يريده كرامتك من (ولقد كرمنا بني آدم) وقوة إيمانك من (المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف) وعزتك من (ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين) وتقواك الموجبة لقيمتك الحقيقية، وهذا من (إن أكرمكم عند الله أتقاكم) فمن لم ير لنفسه كرامةً وعزة وقيمة باستقلالٍ عن كل أحدٍ إلا الله، ولم يجتهدْ لتقواه = ليس له بد من التعلُّق بالأشخاص! الثالثة: التخلُّص من كل شيءٍ يذكِّر بالشخصِ؛ إذ من التناقض أن تريدَ نسيان شيء مع الاحتفاظ بما يبعث ذكراه! الرابعة: أن تيأس من مشتهاك منه؛ لأن موجِب الانشغال به قد يكون الأمل بحصوله. الخامسة: أن تستحيي من نظر الله لك؛ فإن الله لا ينظر إلى صورتك ولا إلى جسدك، وإنما ينظر إلى قلبك، وهو يعلم السرَّ وأخفى، فاستح أن يكون العبدُ الذليل الحقير أمكن في قلبك من الرب العزيز العظيم! ولذلك كتب الله أن يعذب من تعلَّق بغيره بسوءِ عشرته أو فقده أو جفائه! السادسة: أن تشغل وقتك بالنافع، وتستذكر الموتَ وفجأته، وأنك في فرصة واحدة تعمر بها آخرتك، والحسرة كل الحسرة، والندامة كل الندامة أن تهدرها في ألمٍ لا تثاب عليه، ثم إذا متَّ ساءك المصير! مهنّد بن جازي

اللهم بارك .. جميل جدًااااا ، جزى الله الاخ أنس خيرًا كثيرًا https://youtu.be/c1zFep2o0Ss?si=43_hX9q3KUD7qTf9 .

- السّلام عليكن ورحمة اللَّـه وبركاته ؛ حيّاكنّ اللّٰه وبيّاكنّ وجَعْل الجنّة مَثواكنّ .. أهلاً بكنّ وسعدًا رحابنا مهتم بما يخص كل امرأة من زينة وتجمّل ورونق وتنظيم وفق الضوابط الشرعية ، وبما يخص المطبخ فحيَّ هلا بكنّ 🌿 ▪️رابط القناة: https://t.me/+MvObz71fw3Y0ZGM0

- معاشر النساء: إياكنّ والكائن الحكّاك اللي سايب كل مخلوقات الكوكب وجاي يفضفض معاك ويحكي لك همومه. أغلقي في وجهه الباب ولو بلغت لحيته إلى سُرّته، أو سرى الشيب في شعر رأسه حتى صار كالغراب الأبيض. الطريق إلى ذوات الخدور = معلومٌ بابه، أما تسّور النوافذ = فسبيل من لا دين له. ثم اتقين الله في حروفكنّ، فإن للحروف تغنّجًا ودلالا لا يقل عن ضرب الخلخال الذي نزل لأجله آية في القرآن في لفت انتباه الرجال. الذئب البشري ليس ساذجا، بل يلتقط الإشارة بمهارة، ويختار فريسته بعناية؛ فأغلقي بابك بإحكام تام، واحتاطي فيما تكتبين وعند من تعلقين، وطبيعة التعليق، وأشياء أخرى تعرفينها أنت أكثر من غيرك. - ش . محمد عبده .

' على قدر معصيتك لربك عز وجل وانت خاطب ؛ على قدر خراب البيت بعد الزواج. - ش . سمير مصطفى .

عظيم عظيم ، وكل حرف فيه صدق واللَّه ! https://t.me/Amrodeh