رُفَات خوَيدِم
•فِي ⁵-²-²⁰²³ بَدَأت الحِكايَة .. • هُنا رُفات عَاشِق لا يَرجوْ سِوىٰ، إستِشهادًا ک إستِشهاد السّيِّدة رُقيَّة.. عشقاً بالحُسَين ‹عَليهِ السَّلَام› وفِي سَبيلهِ .
Show more981
Subscribers
-624 hours
-147 days
-4530 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
السّلام على من يردّ السّلام، شاءت الظّروف أن تنتهي مسيرتنا لهذا الحد .. تم تحويل ملكية القناة لرفيقة، نسألكم براءة الذّمة بحق الحُسين عليه السّلام، ونسألكم الدُّعاء جدًّا -أن أستشهد فقط- بأمان من لا تضيع عندهُ الودائع إلى الأبد .
السيّدة فاطِمة الزّهراء عليها السّلام تُقدِّر حفاظِك على إرثها، تُقدِّر كونكِ تُجاهدين بيديكِ لألّا يرفع الهواء الطّلق عباءة النّور، ولعلّك تُقدّرينها لإنّها تُعطيكِ قيمةً في المُجتمع وترفع من شأنكِ فتعطيها حقّها -من عفّةٍ وخُلق حَسن وحياء وشرفٍ-، أمّا غبار العفّة الذي يُحيط بأسفلها لا يكفي حتّى لَو قبَّلهُ أحدًا حُبًّا وإكرامًا، عباءة الطُّهر فاطِم هي كالعمامة تمامًا، فالإثنان يدلّان علىٰ الإقتداء .. لكِن يبقىٰ ما يجرح القلب، كم من صاحِبة عباءةٍ لم تكُن أهلًا لهكذا إرثٍ بسبب سوء فِعالها؟، من تبرّج وضحك ونشر..
- يقين هاشم .