cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

عبيدة الكرار: رؤية شاملة

في هذه القناة، سنتناول مواضيع مختلفة مثل السياسة والاقتصاد والثقافة والتاريخ والعلوم والفنون، من منظور موضوعي ونقدي، بعيدا عن التطرف والجهل والتعصب رؤية شاملة ابو عبيدة حفيد الكرار

Show more
Advertising posts
1 084
Subscribers
No data24 hours
-37 days
-2330 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

عندما يتطلب التاريخ الروح والإيمان، يسطع النجم الأبرز في سماء البطولات والثبات، يحمل راية العز والكرامة. إنه السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، الذي لم يخفض رأسه أمام التحديات ولم ينحنِ للرياح العاتية. بمواقفه البطولية وشجاعته المستدامة، أصبح رمزًا للأمة وراعيًا للإيمان. في ظل الأوقات الحرجة وزمن الأزمات، يظهر القائد الباهر الذي يتربع في قلوب الملايين، السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي. باقترابه من الشعب بخُطى واثقة وثابتة، نرى فيك القدوة الحسنة ومصدر الأمل المتجدد. ❖ مواقفك العظيمة: عندما نذكر المواقف التي رفعت رؤوسنا، لم تكن إلا ثمار جهدك وعزيمتك الصلبة. أنت القائد الذي جعل لكل منا فخرًا وعزة، وأعدتنا إلى منصة الشرف بصمودك وإصرارك. موقفك ليس مجرد قرار، بل هو دروس من العزة والتحدي الذي نتعلم منه كل يوم. ❖ ثباتك: في وقت كان يحتاج فيه اليمن إلى من يرفع بيارقه، كنت أنت الثبات الذي بيض وجوهنا. لم تعرف للرهبة مكانًا، أما نحن فلم نجد مهربًا من الثناء على شجاعتك وثباتك الذي يشع كالنور في الظلام. أنت الراية التي لن تسقط مهما اشتد الأعداء. قيادتك: بكلماتك الحكيمة وقراراتك السديدة، أضفت إطارًا من الشرف لمواقفنا. تحت ظلك، شقت سفينتنا عباب البحر، ولم تعرف توهانًا أو ضياعًا. نقف جميعاً إجلالاً واحتراماً لكلماتك وبين يديك نبني جسور الأمل. 🔸 أبشر بنا أيها القائد المقدام: حتى وإن كانت السماء تمطر شهباً وناراً، فنحن معك وخلفك وبين يديك نتقدم بكل ثقة. لن نتخلف عن ركبك، ولن نتراجع عن خطاك، ولن نخض رأسنا يومًا. تحت قيادتك تكسو حياتنا ألوان الفخر ويضيء وجهنا ببريق العزة. 🔸 اعتمادك علينا: قر عينا، واطمئن نفسًا، وطب خاطرًا؛ فنحن سيفك الحامي وجندك الأوفياء. في طل الوقت ومع كل الظروف، نقف صامدين دعاة للإيمان وحماة للعزة والشرف، خلفك ومعك وبين يديك يمن الإيمان. ❖ ثناؤك علينا: كلمتنا هي عهدنا، وكلما ناديتَ لم تجد منا سوى الإجابة والتلبية. لم يعرف قاموسنا التخاذل أو التراجع. بفضل توجيهك الحكيم، نمضي مقتدين ومثقفين بروحك الثائرة وشجاعتك التي لا تزول. ❖ اليمن الجديد: برعايتك وقيادتك، نحن على ثقة بأن اليمن الجديد يولد من رحم المعاناة. يقف شامخًا لا تزحزحه التحديات، ويبقى الأمل ينبض في قلوبنا، نرتشف من عزيمتك الثابتة وتتسابق أعيننا نحو غد أفضل. ❖ النصر بإذن الله: نصرك هو نصرنا، وقيادتك هي نبراس لطريق المجد. سنظل ثابتين مهما تغيرت الظروف، ونعمل يداً بيد حتى نرى لهذه الأمة بر الأمان. بقلم ✍ ابو عبيدة حفيد الكرار
Show all...
1
عندما يحين الكلام عن القادة العظام، يجد القلب ما يخطه من كلمات تعجز عنها الألسنة وتقف الصفحات عاجزة عن سطرها. وبينما تتوالى الأحداث وتجرف السنين بالظروف، يظهر القائد القدير السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي بمواقفه الشجاعة والمتميزة التي يرتفع بها راية الأمة. --- 🔹 أيها القائد العظيم، يا من بنى مجد الأمة، نعجز عن إيصال رسائل التقدير والثناء لمواقفك الثابتة وشجاعتك الكبيرة. بقيادتك القوية والرؤيا الثاقبة، رفعت رؤوسنا وأظهرت قوتنا أمام العالم، ولم تخجلنا أبداً. 🔹 في وقت الشدة وعند الملمات، كنت النبراس الذي ننير به طريقنا، والثبات الذي نستند عليه في مواجهة كل التهديدات والتحديات. بفضل الله ثم بفضل قيادتك الحكيمة، أظهرنا للعالم أجمع معنى الصمود والإصرار. 🔹 إن مواقفك النبيلة والشجاعة تلهمنا جميعاً، وتجعلنا نفتخر أننا تحت قيادتك. في كل مرة كنت تتحدث فيها، كنا نستمع بقلوبنا قبل آذاننا، ونعمل بكل جهدنا على تنفيذ توجيهاتك ورؤياك السامية. 🔹 بشهادتك ومواقفك، لم يكن هناك يوماً تراجع، ولن يكون. نقف خلفك صفاً واحداً، بروح عالية ومعنويات تحت السماء، ننفذ بك كل عمل، ونحقق كل هدف، ولا نعرف للخوف سوى الابتعاد عن شرف الوقوف بجانبك. 🔹 أبشر بنا، على العهد والولاء، واثقين بتوجيهك وسائرين على خطاك. لن نفرط في القيم والمبادئ، ولن نتراجع أمام أي تحدٍ، حتى وإن كانت السماء تمطر شهباً وناراً، سنظل ثابتين صامدين بجانبك. 🔹 إطمئن نفساً وقر عينا، فأنت القائد الذي تشرف به الأمة بأكملها، وقيادتك هي من شرفت مواقفنا وجعلتها تتلألأ في السماء كنجمٍ لا ينطفئ. 🔹 لا تسع الكلمات لتقديم الشكر والتقدير لكل ما قدمته وتقوده من أجل تحقيق العدالة والحرية لشعبك. ويشهد الله أننا معك دائماً وأبداً، نعمل يداً بيد لتحقيق كل حلم وأمل تتطلع له. 🔹 قيادة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي لم تكن مجرد قيادة بل كانت ملحمة تاريخية، بزغ فيها نجم الأمة وانتصرت راية العزة والكرامة تحت لوائه. نحن خلفك ومعك وبين يديك يبقى الأمل والإيمان. 🔹 ومع كل حادثة واقعة، وكل لحظة مصيرية، نحن عزيمة وقوة وسيف لا ينكسر، فلا تخجل يوماً منا، فنحن خلفك دائماً وأبداً. بفضل قيادتك، سنظل في طريق الحق ثابتين وصامدين. ✌️🏽 فعلاً، فلتمطر السماء شهباً وناراً، وسيبقى اليمن بأمل وإيمان، أمة قوية لا تنحني أبداً. بقلم ✍ ابو عبيدة حفيد الكرار
Show all...
1
إلى رجال الأمن وجهاز المخابرات الأبطال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أنتم عنوان القوة والصلابة، رمز الكرامة والشرف، حماة الوطن وسور النخوة، فبكم تعز رايتنا وترتفع هممنا، كونوا درعا حصينا ضد كل من تسول له نفسه المساس بأمن واستقرار بلادنا. أنتم السيف البتار الذي يرد كيد الأعداء وينكل بمن يجرؤ على الاعتداء على شعبنا الأصيل، فكونوا عونا لشعبكم وملاذاً آمناً له، واسهر على راحته واطمئنانه. أنتم من تضحي بأغلى ما تملكون في سبيل حماية وطنكم، فتسهرون الليالي الطوال وتجوبون أرجاء البلاد في برودة الشتاء وحر الصيف، فثقوا بأن الله مع أصحاب الحق، وأن شعبكم يقدر ما تقدمونه من تضحيات. فأنتم اليوم تقفون على خط النار الأول، تدافعون عن دينكم ووطنكم وأهلكم، فأنتم اليوم أحق وأولى بجنات النعيم وجوار المصطفى صلى الله عليه وسلم. فكونوا أقوياء في الحق، لا تلين لهم قناة، فأنتم اليوم حماة هذا الوطن وأهل العزة والكرامة، وكونوا على يقين بأن شعبكم يقدر ما تقدمونه ويدعو لكم بالتوفيق والنصر. نسكب من حناجرنا دعوة خالصة من القلب لرب العالمين: اللهم انصر رجال الأمن وجهاز المخابرات الأبطال، وأيدهم بنصرك، واجعلهم ذخراً لهذا الوطن وحصناً منيعاً لشعبه، وألحقهم بالصديقين والشهداء وحسن الأولين. ورحمة الله وبركاته على أرواح شهدائكم الأبرار، الذين نالوا الشهادة دفاعًا عن وطنهم وشعبهم. اللهم آمين. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته بقلم ✍ ابو عبيدة الكرار
Show all...
3
إلى ملك الأردن الزائف، يا ابن ليلة الغدر، أيها الملك اللقيط الذي صنعته أيدي الاحتلال البريطاني الخبيث، نحييك بتحية الثوار الأحرار ونستحلفك باللّه أن تنحني أمام إرادة شعبك، وتترك عرشا تلطخ بدماء الأبرياء وتآمر على قضية الأمة وشرفها. أيها المدعي النسب المكذوب، ألم يقرأ التاريخ على سمعك أنه عندما تم إنشاء كيانك المصطنع من قبل وزير المستعمرات البريطاني، غلاد ستون، كان ذلك بهدف واحد وصريح: حماية دولة إسرائيل الغاصبة؟ لقد كشفت الوثائق البريطانية الرسمية هذه الخيانة الكبرى، وحان الآن لكي تحمل تبعاتها. فأنت ووالدك من قبل تطوقان عرشكما بالحراب وتكممان الأفواه بالإرهاب والاعتقال، وتنهبان خيرات الأردن وتوزعانها على شياطين حاشيتك الفاسدة، وتتقربان من أعداء الأمة وتبعدان عن أحرارها. فهل تعتقد يا لقيط أن شعب الأردن سيسمح لك بذلك إلى الأبد؟ ما ظننتك إلا حيا ابن حيا، وإذا بك أحقر من نعل الحذاء، تفتح حدودك لجيوش الكفر، وترسل الضباط والمجندين الأردنيين، خيرة شباب الوطن، إلى محارق الموت في حرب لا ناقة لهم فيها ولا جمل، من أجل مصالح أمريكا وإسرائيل. أيها المنبطح أمام أعداء الأمة، ألم يكفك ما اقترفت من جرائم بحق شعبك والوطن والأمتين العربية والإسلامية؟ ألم تتقي اللّه الذي سينتقم منك شر انتقام؟ لقد صنعاك الانكليزي ملكاً فادعيت النسب الهاشمي، وجلست على العرش فأفسدت في الأرض وراءك، واستكبرت عن طاعة اللّه وطاعة شعبك، فاستحقت أن تطرد من الأردن كما طرد اللصوص. يا ابن الزنا السياسي، يا من باع أرض الأردن وقضية فلسطين،؟ ماذا ستقول عندما تلقي الله حين يسألك عن ثمن تعاونك مع الكيان الصهيوني وكشفك أسرار الأمن القومي العربي و الأردني لأعداء الأمة الإسلامية؟ أيها الملك المزيف، لن نفرح برحيلك، ولن يحزننا بقاءك. لكننا نعلن لك أن الثوار الأحرار قد وضعوك على رأس قائمة الثأر، وسيدركك سيفهم قريبا. لقد حان موعدك يا لقيط، فاترك عرشا لا تستحقه، وارتحل بعيدا عن ديار الأردن وأهلها. يا عشائر الأردن ويا ثوار الأمة، انتفضوا ضد الطاغية اللقيط، واطردوه من أرض الأردن. لقد صبرتم على الظلم كثيرا، لكن الصبر على الطغيان حدود له. فانهض يا شعب الأردن، ولا ترض بالذل والهوان. يا شباب الأردن، أنتم أمل الأمة، فكونوا فتياتها ذكورها، ومحاربيها وأبطالها. لا تخافوا السجون والتعذيب، ولا ترتعدوا أمام زبانية الطاغية. فالنصر حليفكم، والحق بين أيديكم. يا أيها الجنود الأردنيون، أنتم حصن الأردن وسياجه، فلا تكونوا سيفا على رقاب إخوانكم، ولا تتورطوا في معارك خاسرة ضد شعوب الأمة. انضموا إلى صفوف الثوار، وكونوا درعا للحرية وللأرض والعرض. أيها الشعب الأردني العظيم، انتفاضتك هي فجر جديد لأردن حر كريم، انتفاضتك هي فداء لدماء الشهداء وللأرض المقدسة. فانهض يا شعب الأردن، واطرد الطاغية اللقيط من أرض الأردن الطاهرة. وعاشت الأردن حرة عربية، وعاشت الأمة الإسلامية منتصرة. بقلم ✍ ابو عبيدة الكرار ؟ اليماني!!
Show all...
👍 4
بسم الله الرحمن الرحيم يا أيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شيء عظيم يوم ترونها تذهل كل مرضعة عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد إخواني وأخواتي وأحبتي الكرام، أكتب إليكم وأنا أشعر بثقل وحزن في قلبي، وقد جفت دموعي وعمي البصر من قسوة ما نراه ونسمعه هذه الأيام في قطاع غزة المحاصر والجريح. إن ما يحدث في هذه البقعة الطاهرة من أرض فلسطين لهو جريمة بشعة وإبادة جماعية بحق إخواننا وإخواتنا العزل الذين طال عليهم الحصار والقهر والظلم. أتوجه إليكم اليوم، بصفتي مواطنًا يمنيًا يشعر بألم ومأساة أشقائه في غزة، لأطرح عليكم سؤالًا عالقًا في ذهني، كمواطن عربي ومسلم قبل كل شيء: أين أنتم يا ثوار مصر والأردن وعشائرهم الممتدة عبر التاريخ؟ أين أنتم مما يحدث في غزة وفلسطين بشكل عام؟ أين هي غيرتكم وحميتكم ونخوتكم العربية الأصيلة؟ لماذا هذا الصمت والخمول المريب إزاء ما يتعرض له شعبنا المسلم في هذه الأرض المعذبة؟ ألا يخجل ملوككم وأمراؤكم من خضوعهم غير المبرر للصهاينة المعتدين؟ ألا يشمئز ضميركم وأخلاقكم مما يحدث من قتل الأطفال والنساء والشيوخ العزل؟ ألا يشرفكم أن تمزج دماؤكم بدماء إخوانكم في غزة، وأن تكونوا درعًا بشريًا ضد آلة الحرب الصهيونية الجائرة؟ أخبروني يا أيها المتخاذلون، أين أنتم من قول النبي محمد صلى الله عليه وسلم: "المسلم أخو المسلم، لا يظلمه ولا يسلمه"؟ أين أنتم من تعاليم الإسلام وتوجيهات قرآنكم، التي تحث على نصرة المظلومين والمستضعفين؟ يا أهل مصر والأردن وعشائركم النبيلة، هل لا يزال فيكم رجال؟ هل تسمعون صراخ الأطفال والنساء والشيوخ الذين يُقتلون ويُبادون؟ أم أنكم صمتم وبكمتم، ويعمي بصركم عما يجري أمام أعينكم؟ إلا تشفقون على الرجال الذين يبكون بحرقة؟ ألا يقطر قلبكم دماً على نساء غزة وأطفالها المساكين؟ أم أنكم فقدتم فيكم كل معاني الإنسانية والعروبة والدين؟ يا ثوار مصر والأردن، إلا تتبعون قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تزال طائفة من أمتي منصورين على الحق، لا يضرهم من خالفهم ولا من نكث لهم عهدهم حتى تقوم الساعة"؟ أليس أهل غزة من هذه الطائفة المنصورة؟ فلماذا تخذلونهم ولا تنصرونهم؟ يا من تزعمون حماية الأمة وصيانة مقدساتها، إلا تقولون لربكم يوم القيامة، حين يسألكم عن تقاعسكم إزاء مأساة غزة: "لم لم تنصروا إخوانكم المسلمين؟ لم لم تمنعوا المظلومين من ظلم الظالمين؟" هل ستقولون أنكم كنتم ضعفاء؟ سنقول لكم: بل أنتم أقوياء، فأنتم ثوار مصر والأردن، ووراءكم عشرات الملايين من الرجال الشجعان. هل ستقولون أنكم كنتم منقسمين؟ سنقول لكم: بل أنتم متحدون، فقد أثبتم ذلك مرارًا وتكرارًا في وجه الطغاة والمستبدين. هل ستقولون أنكم كنتم خائفين؟ سنقول لكم: بل أنتم شجعان، وقد خرجتم في الثورات من أجل حريتكم وكرامتكم. إذن، لا تبحثوا عن الأعذار، ولا تحاولوا تبرير صمتكم وتخاذلكم. فأهل غزة ينظرون إليكم منتظرين نجدتكم، وتاريخ أمتنا يشهد على بطولاتكم وانتصاراتكم. إن لم تقفوا مع إخوانكم في غزة، فمن سيقف معهم؟ وإن لم تنصروهم، فمن سيفعل؟ إن حصار غزة، الذي دام لأكثر من عشر سنوات، هو وصمة عار على جبين الأمة الإسلامية بأكملها. وهو اختبار حقيقي لضميرنا الإنساني وديننا. فإما أن تكونوا ثوارًا حقيقيين، وتقفوا مع المظلومين والمستضعفين، وتسارعوا إلى نصرتهم، وإما أن تنسلخوا من جلد الرجال، وتلبسوا جلباب النساء. وإذا كنتم غير قادرين على ذلك، فدعوا النساء يأخذن دوركم. دعوا نساء مصر والأردن ينطلقن إلى غزة، ويكسرن هذا الحصار الجائر، وينقذن إخوانهن من الموت والدمار. فوالله الذي لا إله إلا هو، لهن أشجع منكم، وأرحم بمن هو أضعف منهن. وقد قال الشاعر: إذا لم تجد في أرضك رجلاً يرد عنك مكروه الزمان فـصـارك قومي لا حي بهـا وكلـبـهـا مـأثــور الـعــوان فيا بتراً ويا عمراً ثويتما بذلـة ومن رام البـقـا أختـار الهوان إخواني وأخواتي، إنني لأدعوكم جميعًا، وأخص بالذكر ثوار مصر والأردن وعشائرهم، إلى الوقوف صفًا واحدًا ضد الظلم والطغيان، وإلى دعم إخواننا في غزة بكل ما أوتيتم من قوة. فقد قال الله تعالى: "يا أيها الذين آمنوا كونوا أنصار الله كما قال عيسى ابن مريم للحواريين من أنصاري إلى الله؟ قال الحواريون نحن أنصار الله". فالله الله في إخوانكم المسلمين في غزة، يا ثوار مصر والأردن. الله الله في أولى القبلتين وثالث الحرمين. الله الله في أرض الرباط والجهاد. وليكن الله في عونكم، ولينصركم على أعدائكم. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين بقلم ✍ ابو عبيدة الكرار - اليمن
Show all...
👍 1
المخطط الصهيوني الإجرامي في الحادث الأليم لرداع في الفاجعة المروعة التي ألمت بمدينة رداع العزيزة، تم الكشف عن مؤامرة صهيونية خبيثة بتخطيط ودعم أمريكي وبريطاني، وتنفيذ سعودي إماراتي، مستخدمة عناصر مخترقة في صفوف الأمن لحكومة صنعاء. البراهين والأدلة القاطعة: تسجيل فيديو يظهر منفذين يرددون الشعار الخاص بأصحاب المخطط، وهو "الصرخة"، بينما يقوم آخرون بتصوير العملية. سرعة استجابة السفير الأمريكي ووزارة خارجيته، وكذلك الكيان الإسرائيلي وبريطانيا، في إدانة الحادثة في غضون ساعات، مما يشير إلى تورطهم المباشر. الأهداف الخبيثة للمؤامرة: إشعال نار الفتنة الداخلية في اليمن. إضعاف الجبهة اليمنية الموحدة ضد العدوان الخارجي. الإساءة للموقف الإنساني والأخلاقي لحكومة صنعاء الداعمة للقضية الفلسطينية. تشويه سمعة وزارة الداخلية في صنعاء التي لعبت دوراً بارزاً في حفظ الأمن والاستقرار في المناطق المحررة. الموقف البطولي لحكومة صنعاء: واجهت قيادة صنعاء، ممثلة بوزارة الداخلية والمجلس السياسي الأعلى، المخطط الصهيوني بحكمة وشجاعة، مكشفة النقاب عن المتورطين ومحاسبتهم. وأشادت بالدعم والتفهم الذي أبداه أبناء رداع والبيضاء، الذين أفشلوا محاولات إثارة الفتنة والاقتتال. رسالة إلى الأعداء: أيها الأعداء المتربصون بأمن اليمن واستقراره، اعلموا أن مخططاتكم لن تنجح. لن نسمح لكم بزرع الفتنة بين أبناء شعبنا، ولن نتهاون مع من يحاول المساس بوحدتنا وتماسكنا. شعبنا اليمني العظيم، وأبناء محافظة البيضاء ورداع على وجه الخصوص، هم أشد وعياً وحكمة من أن يقعوا في شباك مؤامراتكم. إنكم تعلمون جيداً أن اليمنيين قد صمدوا في وجه حرب شعواء لأكثر من ثماني سنوات، وأنهم لن يسمحوا لكم بتدمير بلادهم أو النيل من كرامتهم. فدعوا خططكم تنقلب عليكم، وانكسروا أمام إرادة وصمود شعبنا اليمني الأبي. ✍ بقلم ابو عبيدة الكرار
Show all...
بسم الله الرحمن الرحيم {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا} [الأحزاب: 23] {يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون * كبر مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون} (الصف: 2-3) إلى الأحرار والمجاهدين البواسل في كل بقاع الأرض... بعيون دامعة وإيمان ثابت نوجه رسالتنا هذه إليكم، أيها الأبطال الذين وقفتم ضد الظلم والاستكبار، وذودتم عن حقوق المظلومين والمستضعفين، وجعلتم من حياتكم فداءً للإسلام والمسلمين. لقد أبان ثوار فلسطين في غزة، وصمودهم الأسطوري أمام آلة الحرب الصهيونية الغاشمة، عن مدى أصالة هذا الشعب وإرادته الفولاذية، وعن العزة والإباء اللذين ينبضان في قلبه. لقد فضحتم بدمائكم الطاهرة صمت وعمالة الحكام العرب، وأثبتمتم للعالم أجمع أن فلسطين رغم الحصار والجوع والدمار ستظل عصية على الغزو، وقبلة للمسلمين في كل مكان. ومع ذلك، يا ثوار غزة الأبطال، فإننا نجد أنفسنا معكم في معركتكم المصيرية هذه، وأن دماءكم الزكية لا تسيل إلا لتدافع عن كرامتنا وأرضنا وعقيدتنا. وما دمتم صامدين فلن يهدأ لنا بال ولن نكل من نصرتكم والدعاء لكم بالنصر والتمكين. ولكن ما الذي يحدث في مصر والأردن؟ أليس من العار أن يصمت الحكام والعشائر والقبائل في هذه البلدان على ما يجري في غزة من إبادة جماعية؟ ألا يحزنهم بكاء الأطفال والنساء، وقتل الشيوخ والعزل أمام مرأى ومسمع العالم؟ ألا تجيش في عروقهم نخوة الرجولة والكرامة؟ أين أنتم يا من تدعون الزعامة والقيادة؟ أين أنتم يا من تفاخرون بحب الوطن والدين؟ ماذا تنتظرون لفتح الحدود مع غزة وإرسال قوافل المساعدات الغذائية والدوائية؟ أم أن دماء الفلسطينيين أصبحت رخيصة إلى هذا الحد؟ أين أنتم يا أهل الغيرة والحمية؟ أين أنتم يا من تدعون الانتقام والعصبية؟ ألا تطالبكم غيرتكم وقبلية عشائركم بالثأر لإخوانكم في غزة؟ ألا تخشون من أن يسألكم الله عز وجل عن موقفكم هذا الصامت والجبان؟ أين أنتم يا حماة الدين وحملة لواء الإسلام؟ أليس من تعاليم ديننا نصرة المظلومين والدفاع عن الحرمات؟ ألا تخشون من أن يلعنكم الله ويكتب عليكم العار والشنار في الدنيا والآخرة؟ لقد حرك رسول الله صلى الله عليه وسلم جيوش المسلمين من أجل امرأة واحدة نُزع منها حجابها، وقال: "من قتل قتيلاً له، فله سلبه". فماذا عساه أن يقول في حق من يتفرجون على إبادة شعب بأكمله ولا يحركون ساكناً؟ لقد أصبحتم موضع سخرة واستهزاء العالم أجمع. فلا أنتم مسلمون تتقون بموقفكم شر الله وعقابه، ولا أنتم قوميون تحمون بها كرامتكم وشعوبكم من الذل والمهانة. إننا نطالبكم بالتوبة إلى الله والاستغفار له عما اقترفتهم أيديكم من صمت وتخاذل. وإننا ندعوكم إلى الثورة على الظلم والاستكبار، وإلى نصرة إخوانكم في غزة والشعب الفلسطيني الأعزل. وإذا لم تفعلوا ذلك، فإننا نصرح بكل وضوح أن القضية الفلسطينية ستبقى في أعناقكم، وسيسألكم الله عنها يوم القيامة. فعليكم أن تختاروا ما بين النصر والعزة أو الهوان والعار. إذا كان لا يزال في قلوبكم ذرة من شرف، فإننا نتحداكم أن تملؤوا الساحات وتخرجوا إلى الشوارع وتعلنوا تضامنكم مع الشعب الفلسطيني وغزة. وإننا ننتظر بفارغ الصبر رؤية ثورتكم المباركة، أو أن تتنازلوا عن رجولتكم ومدافعكم وتجعلوا النساء يقمن بدوركم. وإنا لنختم منشورنا هذا بقول الله عز وجل: وإن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده وعلى الله فليتوكل المؤمنون ✍ بقلم ابو عبيدة الكرار - اليمن
Show all...
👍 2
بسم الله الرحمن الرحيم سيدي وإمامي ومرشدي، سيدي عبد الملك بدر الدين الحوثي، حفظك الله ورعاك وأدام عزك ورفع شأنك.. أبحر في بحر أفكاري، تاركًا عقلي ينساب على هذه الشاشة، مرتسمًا على شكل حروف أفكار ناطقة، تمجد شخصيتك العظيمة، قائدي الحبيب، وسيد أبناء اليمن جميعًا، يا رمز الشجاعة والإقدام، ويا رافع راية الحق والعدل في كل مكان. في خضم هذه الأيام الصعبة والتحديات التي تمر بها بلادنا، تظهر كقائد منير وملهم، تقودنا نحو طريق النصر والتمكين، وتحمل على عاتقك هموم الوطن والمواطن، وتسعى جاهدًا لتخليص شعبك من الظلم والجور والطغيان. معك، يا سيدي القائد، نعيش حياة جديدة، حياة مليئة بالأمل والإيمان والتفاؤل، حياة نعيشها بكرامة وعزة، حياة لا مكان فيها للخنوع والاستسلام، حياة رسمتها لنا بدماء شهدائنا الأبرار، وبصمود شعبنا العظيم وانتصاراته. يذكر التاريخ بشجاعتك ونخوتك، وبطولاتك التي ستظل خالدة في ذاكرة كل يمني، منذ أن رفعت راية الجهاد في وجه الطغاة والمحتلين، إلى أن أعلنت الجهاد المقدس لاستعادة القدس الشريف وفلسطين من براثن العدو الصهيوني الغاشم. أنت، يا قائدي، رجل حكيم وذو بصيرة نافذة، تعرف كيف تقود شعبك نحو النصر والفلاح، مهما كانت التحديات والصعوبات، فأنت لا تعرف المستحيل، ولا تقبل الهزيمة، وتقاتل من أجل حقوق شعبك ومبادئه. وإنني اليوم أقف أمامك، يا سيدي القائد، لأعبر عن مدى حبي وولائي لك، ولأعلن لك تلبية ندائك المبارك، وتلبية نداء الواجب الديني والوطني، للخروج في كل ساحة وإعلان النفير العام، لنكون جنودًا في جيشك الجرار، ندافع عن ديننا وكرامتنا وأرضنا وعرضنا. أسأل الله العلي القدير أن ينصرك ويثبتك، وأن يجعلك قدوة صالحة لكل المسلمين، وأن يحفظك ويرعاك من كل مكروه وسوء. عاشت الثورة والموت لأمريكا الموت لإسرائيل اللعنة على اليهود النصر للإسلام وأنتم يا أبناء شعبي العظيم ويا أحرار عالمنا العربي والإسلامي، فاتحدوا تحت لواء قائدنا ونصروه، فالنصر حليفنا والعدو إلى زوال. ولا تنسوا أبدا، أيها الأحرار، أن السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي هو مفجر الثورات والحركات التحررية في كل العالم بشجاعته وجرأته. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بقلم ✍ ابو عبيدة الكرار
Show all...
بسم الله الرحمن الرحيم إلى رجال الأمن وجهاز المخابرات الأبطال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أنتم عنوان القوة والصلابة، رمز الكرامة والشرف، حماة الوطن وسور النخوة، فبكم تعز رايتنا وترتفع هممنا، كونوا درعا حصينا ضد كل من تسول له نفسه المساس بأمن واستقرار بلادنا. أنتم السيف البتار الذي يرد كيد الأعداء وينكل بمن يجرؤ على الاعتداء على شعبنا الأصيل، فكونوا عونا لشعبكم وملاذاً آمناً له، واسهر على راحته واطمئنانه. أنتم من تضحي بأغلى ما تملكون في سبيل حماية وطنكم، فتسهرون الليالي الطوال وتجوبون أرجاء البلاد في برودة الشتاء وحر الصيف، فثقوا بأن الله مع أصحاب الحق، وأن شعبكم يقدر ما تقدمونه من تضحيات. فأنتم اليوم تقفون على خط النار الأول، تدافعون عن دينكم ووطنكم وأهلكم، فأنتم اليوم أحق وأولى بجنات النعيم وجوار المصطفى صلى الله عليه وسلم. فكونوا أقوياء في الحق، لا تلين لهم قناة، فأنتم اليوم حماة هذا الوطن وأهل العزة والكرامة، وكونوا على يقين بأن شعبكم يقدر ما تقدمونه ويدعو لكم بالتوفيق والنصر. نسكب من حناجرنا دعوة خالصة من القلب لرب العالمين: اللهم انصر رجال الأمن وجهاز المخابرات الأبطال، وأيدهم بنصرك، واجعلهم ذخراً لهذا الوطن وحصناً منيعاً لشعبه، وألحقهم بالصديقين والشهداء وحسن الأولين. ورحمة الله وبركاته على أرواح شهدائكم الأبرار، الذين نالوا الشهادة دفاعًا عن وطنهم وشعبهم. اللهم آمين. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. ✍ ابو عبيدة الكرار
Show all...
👍 1
إلى أمريكا الضعيفة الهزيلة، التي لا قيمة لها ولا كرامة، اسمعي جيدًا رسالة الشعب اليمني لك، التي ستتردد في أذهان كل مواطن وعسكري وأمني ومسؤول، من الأبيض والأسود على حد سواء. لن تمر جريمتك دون رد وعقاب، فنحن واثقون في إيماننا المتجذر لتربية الإسلام وقوية في تأيد الله وعونه. لدينا قائد حكيم، يحمل توجيهاته وتعاليمه من توجيهات الله جل شأنه في كتابه القرآن الكريم، إنه السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، الذي قال كلمته الصادقة، وأطلق شرارتها الموقدة. ومن خلف هذا القائد الشجاع، أبطال مجاهدون صادقون ومقاتلون أشداء بقوته في وجوه الظالمين كالبركان الذي ينفجر، وهم أهل الحق والصدق والكرامة والصمود، الذي أوجعه الظلم والاستعباد، وظلم الطغاة. وهذا الجيش اليمني وقواتها المسلحة اليمنية الشريفة المجاهد، من خلفه شعب كامل، شعب لا يلين ولا ينكسر، شعب قوي وجبار وقف خلف جيشه وأبطاله، وقدم الغالي والنفيس في سبيل حماية وطنه ومقدساته. هذا الشعب الذي يحمل في قلبه قوة العزيمة والصبر والثبات، يحمل في قلبه قلب الإسلام وأمة الإسلام والمسلمين، يحمل في قلبه هدى كتاب الله وتعاليمه، يتمسك بحب الله ورسوله وأنبيائه وأولياء الله الصالحين واعلمها الأخيار. هذا الشعب الذي يحمل في قلبه دين الإسلام ورسالة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وصونه من الأعداء، يحمل في قلبه حماية هذا الدين وحماية المقدسات. هذا الشعب، هو أمل ورهان كل المستضعفين في الأرض، يحمل في قلبه حب المقدسات ودرعها من مكة والمدينة والمسجد الأقصى، والذي هو أمانة رسولنا الكريم ومعراجه، والذي أصبح أسيرًا في أيادي يهود خيبر وصهاينة هذا الزمان. هذا الشعب لن يهدأ له بال إلا بعد تحرير الأقصى المبارك من دنس ورجس يهود العصر وأذياله. إن رسالة الشعب اليمني واضحة، رسالة عز وكرامة وإباء، رسالة تحدي لكل الطغاة والمستكبرين، رسالة تحرير للأرض والمقدسات، رسالة نصرة للمستضعفين في كل مكان. يا أمريكا، اسمعي جيدًا، ستواجهين في اليمن هزيمة نكراء، وسينكسر شوكك إلى الأبد، وستندمين على اليوم الذي فكرت فيه بالتطاول على شعب اليمن العظيم. بقلم ✍ ابو عبيدة الكرار
Show all...
👍 4 1