سَـكَـنْ.
"لا تأخذك الدُّنيا بزُخرفها عن الأصلِ الذي خُلقت مِن أجلِه؛ لأنك لن تمكثَ فيها إلا اليسير، تذكرْ هذا .. تذكره دائمًا. وإذا رأيت زخارفَ الدنيا، فقلْ: يا ربُّ؛ إن العيشَ عيشُ الآخرة."🤍 بوت التبادل @Yaqeen10_bot
Show more446
Subscribers
No data24 hours
-27 days
-830 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
من دعاء النبي ﷺ
اللهمَّ إنِّي أعوذُ بك من قلْبٍ لا يخشعُ ، و من دعاءٍ لا يُسْمَعُ ، و من نفْسٍ لا تشبعُ ، و من علْمٍ لا ينفعُ . و أعوذُ بك من هؤلاءِ الأرْبَعِ
صحيح | صحيح الجامع | ١٢٩٧
*من دعاء النبي ﷺ*
*اللهمَّ إنِّي أعوذُ بك من قلْبٍ لا يخشعُ ، و من دعاءٍ لا يُسْمَعُ ، و من نفْسٍ لا تشبعُ ، و من علْمٍ لا ينفعُ . و أعوذُ بك من هؤلاءِ الأرْبَعِ*
صحيح | صحيح الجامع | ١٢٩٧
فمن حاسب نفسه قبل أن يحاسب خف في القيامة حسابه، وحضر عند السؤال جوابه، وحسن منقلبه ومآبه، ومن ترك لنفسه هواها، وسعى لها في تحقيق مناها، وتركها من غير مؤاخذة ولا محاسبة، دامت حسراته، وطالت في عرصات القيامة وقفاته، وقادته إلى الخزي والمقت سيئاته.
فمن أراد أن يخف حسابه غدا بين يدي ربه فليحاسب نفسه الآن. قال صلى الله عليه وسلم: [الكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت، والعاجز من أتبع نفسه هواها وتمنى على الله الأماني](رواه الترمذي وحسنه).
00:30
Video unavailableShow in Telegram
أخرج الإمام أحمد عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - أنه قال :
" حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا ، وزنوا أعمالكم قبل أن توزنوا ، فإن أهون عليكم في الحساب غدًا أن تحاسبوا أنفسكم اليوم ، وتزينوا للعرض الأكبر يومئذٍ تعرضون لا تخفى منكم خافية "
(رواه الترمذي) .
من دعاء موسي - عليه السلام -
﴿ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي * وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِ * يَفْقَهُوا قَوْلِي ﴾
طه | ٢٥-٢٨
00:56
Video unavailableShow in Telegram
فى حال إذا كنتم لا تعرفون ما يحدث ثمانية أشهر أونسيتم،
فهذه الدقيقة أخبركم، وتذكركم!
01:10
Video unavailableShow in Telegram
إذا دعا أحدكم فليعظم المسألة وليعظم ربّه وليعظم الرغبة فى ألا مكروه له!"
-
قد يخيبُ أملُه -خلَال أيام الأسبوع- ويزحَف إليْهِ الوهنُ وتجتمِع عليهِ الهُموم، فيجلِس بعدَ العَصر يومَ الجُمُعة مُخبتًا مُنيبًا؛ يطلُب مِن اللَّه العَون والمدَد، والهُدى والسّداد، واليَقين والعافِيَة، ويسألهُ مِن خيْر الدّنيا والآخِرة؛ فيَطمئن قلبه وتهدَأ نفسه، ويَستعيد قوته ويُكمل المَسير.
•` دُ: أحمَد عبدُ المنعِم.