MEDICAL COLLECTIONS
1 110
Subscribers
No data24 hours
+327 days
+14730 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
أول مؤتمر صحفي لأبو عبيدة في مخيم جباليا قبل 20 عاما بالضبط، وقد كان في مسجد النور بحي الفالوجا.
لاحظوا شيئا، وكأنه يتحدث عن اليوم
ذات المكان، وذات المقاومة، وذات العدو، وذات الفشل الصهيوني.
"جباليا " أم البدايات و أُم النهايات.
بينمَا يظنُّ البعضُ أنَّنا نضيِّعُ شبابَنا في الدراسةِ، يقولُ رسولُنا الكريمُ:
"طلبُ العلمِ فريضةٌ على كلِّ مسلمٍ، وإِنَّ طالبَ العلمِ يستغفِرُ له كلُّ شيءٍ، حتى الحيتان في البحرِ".
وبينما يُشفقُ علينا الكثيرونَ؛ لأنَّهم يعتقدونَ أنَّنا نفني عُمرَ الزهورِ عبثًا، يقولُ رسولُ اللهِ -ﷺ-:
"أَلَا إِنَّ الدُّنْيَا مَلْعُونَةٌ مَلْعُونٌ مَا فِيهَا إِلَّا ذِكْرُ اللَّهِ وَمَا وَالَاهُ وَعَالِمٌ أَوْ مُتَعَلِّمٌ".
وبينما يختارُ الغالبيةُ الطريقَ السهلَ، سلكْنا نحنُ ذلك الطريقَ الطويلَ الذي قالَ فيه رسولُ اللهِ -ﷺ-:
"مَن سلَكَ طريقًا يلتَمِسُ فيهِ علمًا، سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ طريقًا إلى الجنَّةِ".
طبيب كويتي حمل روحه على كفه وخاطر بحياته ونزل إلى غزة ليضمد جراح أهلها، ويطبب آلامهم، فلما اقتحم الاحتلال رفح خرج منها في اللحظات الأخيرة ودموعه على خده تسيل !!
هكذا فلتكن أخوة الإسلام، وهكذا فلتكن النصرة !!
والبعض لا يصبر على مقاطعة وجبة طعام أو مشروب قهوة !!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ياطلاب من معه محاضرة
Herpes viruses
يرسلها من فضله.
هل أدركت يوما يا صديقي
حجم بشاعة هذا العالم بما فيه ؟!
كل شيء فيه يبحث عن مصلحته
يترقب هفوتك ليباغتك
ينتظر انحناءك ليصعد عليك!
حتى أولئك المخلوقات المتناهية الصِغَر
هل أحسست بهم يوما يتربصون بك..
أولئك القابعون على جسدك..!
هل شعرت يوما بال pseudomonus aerginosa على جلدك الكيوت
تلك التي عاشت على بقاياك عمرا كاملا
ثم هي في كل حينٍ تتربص بك وتتحيّن أبسط شج في سفرة طعامها (جلدك) لتنفذ منه مفترسةً إياك!
تلك التي إن أردت أن تراها
ستحتاج مُكبر مجهري بقدرة 1000مرة
لتراها بحجم حبة أرز صغيرة في مقدمة رأسها ثلاثة أسواط دقيقة
تنبعث منها رائحة العنب
لكنها تُكّن في داخلها سموما ناقعة
تركن أسلحتها جانبا
ما تلبث أن تجد جرحًا فيك
إلا وأرتدت سترتها الجيلاتينية اللزجة
معلنةً استعدادها للغوص عميقا
في سبيل عشقها الأبدي للأماكن
المليئة بالسوائل..
فتصب زيتها ( الأخضر) على نار جرحك
غير آبهةً بك ولا بعشرتك ولا بأقوى المطهرات
التي تستعملها، ناكرة كل مبادئ السلام بينكما
عهدها كعهد بني إسرائيل، لا موثق له!
كنت تظن أن تلك السنوات الكثيرة ستكوِّن علاقة حميمة معها وأن الحيّ الذي ترعرعت عليه
لن يكون يوما ساحة حرب لها، لم يَدُر في خُلدِك أنها كانت تنتظر مشيبك طول هذا العمر ليضعف جهاز مناعتك فترد لك الإحسان بالعدوان..!
كذلك هم بعض بني البشر، بل هم أدهى وأمّر!
لا يراعون صحبة ولا يرقبون فيها إلًّا ولا ذمة
حالهم كأنهم يعيشون يوم القيامة.." نفسي نفسي"