cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

الدُّرر البَهيَّة فِي تُراث الحَضارَة العرَبيَّة

بفضل الله تعالى ومَنِّه تم فتح هذه القناة المسماة " الدرر البهية في تراث الحضارة العربية"، وهي مجموعة أنشأناها وقفا علينا وعلى والدينا وعلى روح أستاذنا أحمد فوزي الهيب والأستاذة ساهل مهدية –رحمة الله عليهما -وبعض الأفاضل.

Show more
Advertising posts
204
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
-430 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

أعلام_الجبابرة_معجم_الأدباء_ذوي_العاهات.pdf
Show all...
أعلام_الجبابرة_معجم_الأدباء_ذوي_العاهات.pdf13.07 MB
وَأيُّ شيءٍ أعظَمُ أثرًا فِي النَّفسِ، مِن أن تجِدَ فجأة رأيا يؤيِّدُكَ في رأيٍ كنتَ تخافُ إبداءَهُ والبوحَ بهِ. (محمود شاكر)
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
البلاغة ما صعب على التعاطي، وسهلَ على الفطنة.
Show all...
ابن رشيق القيرواني، العمدة في صناعة الشعر ونقده، تح: الشيخ النبوي عبد الواحد شعلان.
Show all...
image.png1.10 KB
ولم آخُذ هذه الكلمة، وهي "التذوق" ، عن تُراثِ أسلافِنا -رحمهم الله-، ولكني أخذتُها عن المُحدَثين من كُتَّابِنا وأُدبائنا، حيثُ وجدتُهم يقولون: "تذوق الشعر" ، و"تذوق الجمال" و"تذوق الموسيقى" و "تذوق الفن". والذي حملني على أن أوثِرَ هذا اللفظَ وأجعلَهُ دالًّا على العملِ الثاني من أعمالِ "القدرة على البيان" وهو "الاستبانة" هو أني وجدتُ في نفسي أنَّ عملَ "الاستبانة" عندي وأنا أتأمَّلُه أشبَه بعملِ جارحةِ اللسانِ في تذوُّقِ الطعومِ مرّةً بعد مرّة، ثمَّ أشبَه بما يتَّسِمُ به عملُ اللسانِ في التذوُّقِ من سُرعةِ الفِعل، وسُرعةِ انقضاءِ الفِعل، وسُرعةِ الحُكمِ على الشيءِ الذي وقعَ عليه الفِعل، أي هذا الشعورَ الخاطفَ بالحلاوةِ أو المرارة، أو الملوحة، أو الغضانيةِ أو اللذع، وسائر ما يتولَّى اللسانُ الحُكمَ عليه من طعومِ الأشياء. [المتنبي ليتني ما عرفته (٣) || جمهرة المقالات]
Show all...
00:44
Video unavailableShow in Telegram
اقتباسات مصطفى صادق الرافعي •||• وما أرى فوضى عصرنا هذا وانحطاطه وسخافة قولهم! بصوت: لرجان محمد عبد الحميد
Show all...
5.40 MB
Show all...
الشيخ عبد الرزاق البدر •||• من أضرار المعاصي حرمان العلم.

#عبدالرزاق_بن_عبدالمحسن_البدر #العلم_الشرعي #أهل_السنة_والجماعة

يقول الدكتور حسن العثمان وفقه الله تعالى: القسمة العقلية لأبنية الاسم الخماسي المجرّد تقتضي 256 بناءً هي حاصل ضرب أربعة أحوال الفاء في أربعة العين في أربعة اللام الأولى في أربعة اللام الثانية. يسقط 64 لتعذّر أو استقباح الابتداء بالساكن، فتبقى القسمة 3 في 4 في 4 في 4، فتصير 192 بناء. فيسقط منها 3 لاشتمالها على توالي 3 سواكن. ويسقط منها 18 لاشتمالها على التقاء ساكنين. ويسقط منها 81 لاشتمالها على توالي أربعة متحركات، وهو مرفوض مطلقًا. ويسقط منها 27 لاشتمالها على توالي ثلاثة متحركات، وهو مرفوض في الرباعي والخماسي لاستثقالهما. ويسقط منها 6 لكونها مضمومة الفاء مكسورة العين، أو مضمومة اللام الأولى مكسورة اللام الثانية، فتكون شبيهة بفُعِلٍ المرفوض في الأسماء. ويسقط منها 6 لكونها مكسور الفاء مضمومة العين، أو مكسورة اللام الأولى مضمومة اللام الثانية، فتكون شبيهة بنحو فِعُلٍ المرفوض في الأسماء والأفعال. فتبقى القسمة الممكنة مقتضية 51 مما لا مانع فيه ولا استقباح. إلّا أنّ العرب لم تستعمل منها إلا أربعة استثقالًا للخماسي لكثرة حروفه، واستغناء بالثلاثي والرباعي، وهذه الأربعة هي القسمة الاستعمالية. وهذا فرق ما بين القسمة العقلية والممكنة والاستعمالية. كتبتُ على الورق أمامي كلّ ما تقتضيه القسمة بعد إسقاط ساكن الأول 64 بناء، وهو 192 بناء، وضبطتُ حروفها، ثم جلست أحلّله، فخرجت بهذا الأعداد. ثم علَّق بعد ذلك قائلا: كتبتُ على الورق أمامي كل ما تقتضيه القسمة العقلية 192 بناء، وضبطتُ حروفها، ثم جلست أحلّلها، فخرجت بهذا الأعداد ... ولا أظن أن الصرفيين ذكروا هذا. أعاد نشره: لرجان محمد عبد الحميد بتاريخ 28 جوان 2024م.
Show all...
Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.