🎋قطوف شنقيطية🎋

قال الشيخ ماءالعينين الشنقيطي: ياقومُ كم زخرفت قومُُ ماسكنهم وأحسنت ظاهرا منهم محاسنهم حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذوا فأصبحوا لا ترى إلا مساكنهم

رُوَيْدًا فَوَعْدُ اللَّهِ بِالصِّـدْقِ وَارِدٌ بِتَجْرِيعِ أَهْلِ الْكُفْرِ طَعْمَ الْعَلَاقِمِ ابن حزم الأندلسي

الشيخ محنض باب بن امين الشنقيطي في نظمه "سُلَّم الضعاف المرتقين إلى درجات التائبين المتقين": فجاهدنْ ذوي الضلال والنفاقْ * تُدركْ بذا الجهاد سُبَّقَ الرفاقْ وجاهدن ذوي الفسوق والفجورْ * والجَوْر كي تحرز أعظم الأجور ولا تَهِنْ ولا تلوذنْ بالفرارْ * عند اصطراع الصلحاء والشرار ولا تكن كمن إذا ما ذُكرا * له اصطراع العسكرين ذُعِرا وإن رأى الجيشين قد تنازلا * وَلَّى يؤُمُّ غارا أو مُدَّخَلا وحيث سار مع عسكر أَطَلْ * عليه ينظر إليه فوق تَلْ ليس يهمه انتصارٌ يجري * لذلك المجر ولا ذا المجر فإن رأى هذا وذاك امتازا * كان لغالبهما منحازا همته همة أدنى حشرهْ * لا همة العشَرة المبشره فنزهنْ نفسك عن أمثال * ذلك من خلائق الأنذال..

قَد شَفانَا أنَّ المُحَدَّثَ عنهمْ مَنْ حماهُمْ لم.يُغْنِ عنهمْْ فَتيلَا أخذَتْهمْ أيْدي الجَحَاجِح قَسْرًا بيْن أيْدي الطغاة أخْذًا وَبِيلَا وشَفًى النفسَ أسْرُهمْ عَمْدَ عَيْنٍ وامْتِهَانُ العُتاةِ يَشْفي الغَلِيلَا.

من شعر العلامة ابن عبد الودود (عَدُّود) الشِّنقيطي- رحمه الله -: فلَسطينُ السَّليبَةُ أقْلَقَتْنِي فَمَا أدْرِي أَأَظْعَنُ أمْ أُقِيم ** يَبُثُّ أخِي عَدُوِّي سِرَّ سِرِّي ** فكَيفَ ترَوْنَ حَالِي يَسْتَقِيم ويحرقُني العدوُّ بنفْطِ أرْضي ** فجنَّتُها على جِلدي جَحيمُ فلَيْتَ النفْطَ في الدمَّامِ ماءٌ ** تُقيمُ عليه قيسٌ أو تَميمُ وليتَ الأرْزَ في لُبْنانَ مَـرْجٌ ** تَرودُ به قُضاعةُ أو تسيـمُ. ◄ الفوائِد العَدُّودِيَّة| https://t.me/f_adood1430h

عاجل | كيربي: المساعدات الأمنية الأمريكية مستمرة في التدفق لإسرائيل بشكل يومي

طريق العز و الكرامة .. تمر بالتمرغ في البلاء و الأشلاء .. ولا تزال الأمة تفر من تلك الطريق ..

إذا الحرب حلت ساحة القوم أخرجت // عيوب رجال يعجبونك في الأمن

والدِّينُ إعْزازُهُ حَتْمٌ فَلَيْسَ لَنَا * أَن نُّلْزِمَ الْمُسْلِمِينَ الذُّلَّ وَالْعُدُمَا بَلْ يَنْبَغِي أنْ يُعِدُّوا لِلْعُدَاةِ قُوًى * تَفُوقُ الاُمَّةُ في مَرْهُوبِهَا الأُمَمَا ويَخْدُمَ الْخَيْرَ قَوْمٌ مِنْهُمُ قَدَرُوا * بِما بِهِ غَيْرُهُمْ لِلشَّرِّ قَدْ خَدَمَا ...... وَيَمْتَطُوا طَائراتِ الْحَرْبِ حَيْثُ رَأَوْا * جُنْدَ الأعادِي بِدَبَّابَاتِهِ هَجَمَا لا ضُمَّرًا مِنْ سَرادِيحِ الْقِلاصِ وَلا * قُبًّا مِنَ الْخَيْلِ جُرْدًا تَعْلِكُ الشُّكُمَا ويِجْعَلُوا الْمِدْفَعَ الرَّشَّاشَ عُدَّتَهُمْ * لا الْأَسْمَرَ اللَّدْنَ والصَّمْصَامَةَ الْخَذِمَا فَإنْ بمُخْتَرَعاتِ الْعَصْرِ يَنْتَفِعُوا * في مِثلِ ما قَدْ ذَكَرْنَا أصْبَحَتْ نِعَمَا وجَازَ لِلْمُسْلِمِ اسْتِيرادُ نافِعِهَا * أوِ اسْتُحِبَّ لِقَصْدِ النَّفْعِ أوْ حُتِمَا .... الشيخ محنض بابه الشنقيطي