cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

أَثَرْ

نَحمِلُ قلمًا نَزْرَعُ فِكرًا .. نغرسُ حلُمًا نتْرُكُ أثَرًا ننْشُرُ عِلمًا نبْغِي أَجْرًا.. نبنِي جِيلًا يَصْنَعُ فجْرًا - مساحة لك: http://ranasvibes.sarhne.com

Show more
Advertising posts
562
Subscribers
+724 hours
+417 days
+10730 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

بابٌ في توثِيق مشاهِد القسّام، بكلماتٍ تناسِبها.. وهذا ما فتئ عقلي يفعله، مُذ أن بدأ الطوفان :)
Show all...
00:53
Video unavailableShow in Telegram
سوفَ أمضي في طريقي.. كاسحًا طوقِي وضيقِي.. مرحبًا بالموتِ أهلًا.. طيقِي نفسِي الموتَ طيقِي..
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
الواحد ما عندو ولا ذرّة عِلم بالأسلحة، بس هذا السلاح، في هكذا منظر، يُطرب الروح ويجعل القلب يتراقص فرحًا :) إبداعات قسّامنا.. فللّه درّهم..
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
نموتُ بعزٍّ ونحنُ وقُوف.. ولا خيرَ في العيشِ، عيشَ العبيد!
Show all...
لا بورِك فيكم، ولا بورِك في جهودكم الكاذبة، وبياناتكم المقيتة، وقوانِينكم المعادية للإسلام باسمِ الإنسانية.. ونحن؟ والله لا نطمعُ مثقال ذرّة في عونِكم.. ولا يطمعُ فيكم إلا عميلٌ خائن.. وهل نرتجي من أهل الكفر أن ينصروا أهل الإسلام؟ ونحن؟ قد أزيلت عن أعيننا الغشاوة، وعلمَ القاصي والداني أنّكم على صفّ العدوّ، بل أنتم العدوّ نفسه..! ونحن؟ نستمرّ بإيماننا، وعقيدتنا بأنّ الله مولانا ولا مولى لكم، فنعمَ المولى هو سبحانه، ونعمَ النصير.. وحسبنا الله ونعمَ الوكيل.
Show all...
عاجل | مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي: يجب بذل مزيد من الجهود لحماية حياة المدنيين في غزة
Show all...
ومِنه، خَير ما تفعلُه في السياق الحالي، وتحتَ ضوء سؤال "ماذا أفعل؟" أن تجعَل من نفسِك مشروع "مُصلِح"..
Show all...
أوجَب واجبَات اليوم، على مستَوى الأمّة، هوَ إِيجَاد المُصلِحين. ليسَ إيجاد أناس يبتعدُون عن الذنوب والمعاصِي فقط، وإنّما إيجَاد المصلحين، الذين يتربّون على معاني التزكية والصبر والقرآن، ثمّ، يسعَون في الأرض صلاحًا وإصلاحًا. -شيخنا أحمد السيّد حفظهُ الله.
Show all...
- تشعُّ ديارُ الإسلام حُسنًا وجمالًا، أينَما ولّيتَ وجهكَ شطرَ معلمٍ من معالمها، تقعُ -وبإرادتك التامّة- قيدَ أسر سِحرها وبهائِها وزينتها، ممّا جعلها -ومنذُ القدم- محلّ طمع ومكر من عاشوا سنوات مظلمة لم يعرفوا فيها للنور سبيلًا.. فتكالب الأعداء عليها.. حشدُوا جنودهم، اصطفّت طائراتهم، جمعوا عدّتهم، كُتبت بياناتُهم، كثُر كذبهُم، واستعرَت عروقهم غيظًا على هذه الأمّة المسلمة، فأعلنوها صريحة للبصير، مُضمرة للأعمى: "إنّما هي حرب الصليب والهلال!". نهشوا من جماليّتها، اغتصبوا رونَقها، سلبُوا حرّيتها، سكبُوا في أنهارها دماءً طاهرة، أخذوا أراضيها شبرًا شبرًا، باعتلاء جماجم أبناء أمّتنا الشرفاء، أو بتمكين أرذالها البُخساء.. لتصير بعدها خرابًا ما بعدهُ خراب.. أعادُوها حربًا صليبيّة جديدة، وبإشرافِ عدد غفيرٍ من الخونة، وهل أسقط دولنا الإسلاميّة على مرّ التاريخ غيرهُم!؟ وها نحنُ اليوم، نتأمّل النُضرة التي ضاعَت مِنّا، والملاحَة المُلهِمة لكل ما هو حسَن، المثيرة للشاعريّة وكلّ المشاعر الجوّانيّة البهيّة.. أكان هكذا شعورك يا أبا البقاء وأنتَ تقول: لِمثلِ هَذا يذوبُ القَلبُ مِن كَمَدٍ.. إِن كانَ في القَلبِ إِسلامٌ وَإِيمانُ.. أكانت هكذا لوعتك حين كتبت: وَلِلحَوادِثِ سلوانٌ يُهوّنُها.. وَما لِما حَلَّ بِالإِسلامِ سلوانُ! لله مشاعِرنا، وأمّتنا.. ولله الأمرُ من قبل ومن بعد. -ريحانة.
Show all...
"الحركة في عقيدته، والحركة في دمِه" فمن لم يجِد هذا المعنى مُستعِرًا بداخلِه، فليُعِد ضبطَ زُمرة دمِه على ضوءِ العقيدة! فالمعركة مستمرّة، والجِهادُ -كي تُمحى رؤوس الجاهليّة- ماضٍ إلى يومِ القيامة.
Show all...