cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

الشيمـــاء إسحـــٰق

"وإِن كُنتُنَّ تُرِدنَ اللَّهَ ورسولَهُ والدّارَ الآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أعَدَّ لِلمُحسِناتِ مِنكُنَّ أجرًا عظيما " 💛

Show more
Advertising posts
1 430
Subscribers
-224 hours
No data7 days
+3630 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

١٤٤٦ه‍ .. عام هجري جديد نشهد فيه أن لا إله إلا الله ولا معبود بحق سواه، خلق فدبر ، وعلم فقدر ، الله يقدر لنا في هذا العام ما يزيدنا إيمانًا به وعبودية لـه ، ويوسع لنا رزقنا في الرضا بما كُتب وقُدر ؛ في مثل هذا التوقيت ترك أناس أموالهم ودورهم وحياتهم للـه ، فيارب ليّن لنا الترك والتخلي في سبيلك واجعل همنـا رضاك والجنة .. وفي مثل هذا التوقيت رحب أناس بهذه الهجرة لبلدهم ، واقتسموا أرزقاهم مع إخوانهم إيمانًا بأن الله الواسع الرزاق، ومشاركة مسلم معي في الرزق لم ينقص ذلك مما قُدر لي شيئًا ؛ فاللهم ألف بين قلوبنا وقلوب إخواننا، كما ألفت بين قلوب الأنصار والمهاجرين ، واصلح أحوال بلاد المسلمين .
Show all...
إمبارح كنت بعمل شغل عند خياطة ، مافيش مرة مسكت مقص ، ولا شغلت مكنة الخياطة ، ولا أخدت مقاس ؛ إلا وسبحت الله وكبرت وهلّلت وحمدت ثم صلت على النبي ؛ وبعدها بدأت .. أنا شخص بركز في التفاصيل جدًا وخصوصًا في اللبس ، وحقيقي شغلها قمة في الاتقان ، الله يوسع رزقها ويجمّل ما بين يديها 🌼.
Show all...
الواحد وهو قاعد يفكر في حياته ومستنى مراحل فيها تبدأ ، ومراحل فيها تنتهى ، وأمور تتحقق ، وبلاء يختفى ، وتطلعات لمستقبله ، شاء الله أن شخص ما يذكرني بآية .. ﴿وَما خَلَقتُ الجِنَّ وَالإِنسَ إِلّا لِيَعبُدون • ما أُريدُ مِنهُم مِن رِزقٍ وَما أُريدُ أَن يُطعِمونِ﴾ أحيانًا لما ننغمس في ملهيات الدنيا ، ينسى الإنسان القضايا الكبرى التى خلق من أجلها ؛ أدركت أنا ما أنتظره إن لم يصب في وعاء العبودية لله ويزيدني قربًا منه فعدم تحققه أفضل .. المنصب اللي هيخلينا نقصر في حق الله حتى لو كان له منافع فعدمه أفضل ؛ العلاقة اللي من بدايتها حاسين إن إيمانا فيها هينقص فهي بتبعدنا عن وظيفتنا الاساسية في الدنيا فرفضها أفضل ؛ الشيء الفلاني اللي لو ملكته هيأثر على هذا الحال، فزواله أفضل ؛ الإنسان في الأصل يسأل الله العافية، ولكن لو كتب الله على عبد البلاء وشاء له أن يطول ، فهو لم يعطل حياته كما يظن البعض بل العكس، فهو يفرغه لوظيفته الكبرى "العبودية" فمن أفضل حالات القلب إيمانيًا حينما يكون في وضع البلاء ؛ فأي مرحلة من مراحل الحياة طالما أنك فيها تتعبد لله، فلا تتطلع لوضع آخر، إلا إذا كان يزيدكم إيمانًا و تعبدًا وطاعة .
Show all...
Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.