سهُاد

_

أقع في حُب النظرات دائماً، النظرة الخاطفة والمتعمدة أيضاً، النظرة التي بطرفها ابتسامة، النظرة التي تعني _ أنا أفهمك _ ونظرة اللقاء الأول التي تسرق قلبك وتشعرك أن ما بقيَ في المكان غيرڪما.

و إمنحنا الطمأنينة في غمرة الخوف ، و الرضا في أعزّ الإبتلاء ، و الصبر في أشد الأيام . . يارب العالمين

‏مثل العودة إلى المنزل، لكنه أنت.. أنت منزل هذه الروح

"مثل يومٍ تود في نهايته أن يعثر عليك أحد، ويمسح عن ركبتيك التعب، ويحبكَ دون جهد"

يكفيك أن تكون سعيداً بنفسك بمجرد أن تصل إلى سريرك بنهاية اليوم وأنت محملاً بالحُب والعدل والضمير والرأفة، يكفيك أن تكون كائن بسيط مُسالم تنهي يومك بضمير مُطمئن.

لا يـقطـف ُ الأِنـس مـن فـي قـلبـهِ حـسدٌ مـن يـَشبهُ الـورد يـنمـو حـولهُ الـورد ُ