شَـهَـدْ

شحچيلك ؏ البية چن جوة الجثث خاتل ويمي اعداي الجثث حرگوهن علية گوة تشاهدت وصلت لرجلي النار من دم الجثث طفيت رجلية

رايح لـغيري ؏ شمعة وانه جايبلك شمس!

رِدت اگِـلك اسمَك بـ كل الدَفاتر ..

گوه شايل روحي بيدي وخاف من روحي اطيح هن كلهن يوجعني منين ما تلزمني اصيح وهذا مو گلبي اليدگ بضلوعي گلبي ميت وانتهى موضوعي انت والدنيا علي وهمومها انت شايف عين تبجي بنومها.

‏﴿ قَالَ لَا تَخَافَآۖ إِنَّنِي مَعَكُمَآ أَسۡمَعُ وَأَرَىٰ ﴾

يا ساهر الليل ، هل تدرُك معاناتي؟ وكيفَ يبكي فؤادي في مساءاتي؟ أحنُّ للقرب ، للأيامِ من فرح حيثُ اللقاءُ يزيلُ كلَّ آهاتي أمشي وحيدًا ، وظلَّ الشوقِ يرهقني يا طيفَ ذكراك ، هل تروي حكاياتي؟ أحنُّ لصوتك في صمتِ الليالي كأن صداهُ يعود في مسافاتِ يا طائر الشَوق بلغها رسائلي علَّ اللقاء يداوي جَرح آهاتي كم مرَّ ليلٌ وقلبي في تَذكرُها يمضي يُردد في الأعماق أناتي

اسِهرَ موَ غِشَيمَ ادَريَ السَهرِ موَ زينَ بسَ ماشفِتَ رَاحهَ ولاَ غفتَ هالعَينَ الغَايبَ عَليَه موَ ياهَو ألجَانَ اناَ الراَيحَليَ عَشت وَياهَ سِنَين

غريب انته .. عرفتك من سمه عيونك تشرب بروحك الوحشه ويصير الليل كله اشباح بعيونك تضن ما تنحزر لضنون تطلع خايبه اضنونك ! لـ عبد الاله منشد

هـذا أنا مُجدداً أهيمُ بمـا لا امَلكُه أشتهيه حد الأرق والبُكاء أمنَع دَمعي مِـن الانسياب كي لا تَنهار نفسي أمامي مُعلنةً ضُعفي.

إيدك تمسح بتعبّي وَأنا جاي أعِترف ع الصَار أحبك مِن غمچ گَلبي