الـنَّــوَىٰ. 𓂆

•• اذكرونا وأحبابكم والسّودان وغزّة وسائر المسلمين. - ساعة الجُمُْعة.

"لا يستهينن أحدٌ منكم بنفسه، ولا يتركن حِمل مسؤولية الأمّة لغيره، وابدؤوا من اليوم بالعناية بأنفسكم، فالأيّام تمضي والمستقبل قريب، والعمر قصير والأمّة بانتظاركم" ‏-الشّيخ أحمد السيّد.

•• انضمّوا هنا، هذه فرع صغير للنَّوىٰ، ترونا فيها قريبًا إن شاء الله. شرط الدّخول؛ تعريف اسم الحساب، النّقطة والشّخطة والحسابات الوهميّة لن تُقبل إضافتهم.

•• انضمّوا هنا، ترونا فيها قريبًا إن شاء الله.

•• اللّهمّ نجّنا برحمتك...

•• لذّة المعصية مؤقّتة، وألمها دائم...

لا تنسوا السودان . . الغرب لم يُعِر قضية السودان أي اهتمام رغم السكين التي تجري علىٰ رقابهم واحدًا تلو الآخر؛ والسبب في ذلك معروف إذ أنهم أصحاب بشرةٍ سوداء فهم في نظرهم عبيد ورقيق . . والميزان عند اللّٰه حقٌّ والتفاضل بالتقوىٰ لا بلون البشرة ولا بحسبٍ ولا نسبٍ . . ونحن نستنصر باللّه تعالى مولانا علىٰ أعدائنا، ولو استطعنا فداءهم بأنفسنا لما كان كثيرًا بحقهم، فهم إخواننا ولهم ما لنا وعليهم ما علينا، إلا أن المعضلة الحقيقية أننا نملك جيوشًا، فكما أن الفلسطينيين هم الوحيدون القادرون علىٰ تحرير أرضهم لأنهم لا يملكون جيشًا فكذلك نحن . . لا نستطيع نصرة إخواننا نصرةً حقيقية لأننا نملك جيوشًا وحكومات . . ! إلا أننا نستطيع نصرتهم بالكلمة، وهي أقلّ ما يقدّم في سبيل نصرتهم . . والكلمة إن دبَّ اللّٰهُ فيها الروح وبارك بها لتشحن جيوشًا وتُشعِلُ حروبًا وتبيدُ أممًا من أممِ الكفرِ المحارب والفساد الضارب. والله المستعان ولا حول ولا قوّة إلا بالله #لا_تنسوا_السودان

سوداننا المَنسيّ . .

في هذه القناة أردّ على الإجابات بالرّابط، طبعًا إن لزمت الإجابة.