المُنتهَى
وإنّي أجاهْد يا الله أن أكون في صفوفِ الصالحيُن، فأعنِي . -زليتن.
Show moreThe country is not specifiedThe language is not specifiedThe category is not specified
1 361
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
No data30 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
-أَنَا مُنْتَهَى وَالْمُنْتَهَى وَالنِّهَايَةُ وَالِانْتِهَاءُ أَقْصَى مَا يَأْمُلُهُ الْإِنْسَانُ، الْمَصِيرُ ، وَالْمَرْجِعُ وَالْبُعْدُ وَالْهَجْرُ وَلَيْسَ لِ اشْبَاهِي الِارْبَعُونَ وُجُودُ سَبْعَةَ عَشَرَ عَامٍ مِنْ الِامُبالَاةِ مُنْذُ الْخَامِسَةِ عامٍ فِي بَيْتِ اللَّهِ تَعَلَّمْتُ وَتَادَبْتُ بِهِ هَاوِيَةٌ لِلْكِتَابَةِ أَقْلَامِي تُكْتَبُ عَنِ الِانْطِفَاءِ لَا اعْرِفْ كَثْرَةَ الْحَدِيثِ لَانِي اجْيدِ الْكِتَابَةَ اكْتَرِ مِنَ الْحَدِيثِ كَانِ خُلِقَتْ بِلَا لِسَانِ ابْنَةِ الْمَدِينَةِ الِاقْتِصَادِيَّةِ وَالشُّيُوخ وَابْنَةِ الزَّاوِيَةِ الِاسْمَرِيَّةِ (زَلِيتْنُ ) اقْطُنْ فَقَلْبُ لِيبْيَا عَرُوسَ الْبَحْرِ مَحَبَّةً لِلْأَدَبِ بِطَرِيقَةٍ خَيَالِيَّةٍ اهْوَاهُ هَوَاءُ النَّفْسِ لِلْمُتْعَةِ أَحَدُهُمْ يُنَادِينِي ابْنَةُ الرِّقَّةِ وَالْآخَرُ ابْنَةَ الْمُزَاجِيَّةِ لِمَا رَاءَهُ مِنْ حُرُوفِي وَهُنَاكَ الْبَعْضُ يُنَادِينِي بِ ابْنَةِ الِامِلِ وَالْآخَرُ بِ شَقِيقَةِ الصَّبْرِ وَلَكِنْ اظْلِ الْمُنْتَهَى فَجَمِيعُهُمْ لَنْ تَجِدَ افْضُلَ مِنِّي بِهِمْ
فَخُورَةً جِدًّاً بِنَفْسِي لِمَا فِيهِ أَنَا الْيَوْمَ
لَنْ أَتَحَدَّثَ أَكْثَرَ مِنْ هَذَا دَعْكُمْ تَتَعَرَّفُونَ عَنِّي بِنَفْسِكُمْ .
كُتِبَ بِتَارِيخِ
١١/نُوفَمْبِرَ/٢٠٢٢
١٧/رَبِيعٌ الثَّانِي /١٤٤٤