حَـرز الـطَف .
"ومنْ أحبّهُ اللّٰه ، أحبّهُ كُلّ شَيء" . - خَادمَة الـ البَيتِ ،عَلَيهُم السَّلام، - رُبما مُصممَة -لـ تَواصِل @NMi6_bot
Show more235
Subscribers
No data24 hours
-27 days
No data30 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
مَا أنتظارُ الدَّمعِ أَنْ لا يَستَهِلا
أَوَ مَا تَنظُرُ عَاشُورَاءَ هَلاَّ
هَلَّ عَاشُورُ فَقُم جَدِّدْ بِهِ
مَأتم الحُزن وَدَعْ شُربًا وأَكلاَ
كَيفَ ؟! مَا تلبسُ ثوبَ الحُزن
فِي مأتمٍ أحزنَ أملَاكًا ورُسَلاَ
كَيف ؟! مَا تَحزنُ فِي يَوم بهِ
أصبَحَتْ فَاطِمَةُ الزهرَاءِ ثَكلاَ
كَيف ؟! مَا تحزنُ فِي يَوم بهِ
أصبَحَتْ آلُ رَسُولِ اللَّه قَتلىَ
كَيف ؟! مَا تحزنُ في يوم به
أُلبِس الإسَلامُ ثوبًا لَيسَ يُبلاَ
كَيف ؟! مَا تَحزنُ فِي يَوم بهِ
رأسُ خَيرِ الخلقِ في رُمحٍ مُعَلاَّ
يَوم لا سُؤدَدَ إلا وانقضَى
وحُسَام لِلـعُلا إلا وَفَـلاَّ
يَوم نِيران القرى قَد أُطفِئَت
وَرِكابُ المَجدِ قَد أوثَقَ عَقلاَ
يَوم بهِ الشَمسُ غدت مَكسُوفَة
فيهِ والبَدرُ بهِ لا يَتَجَلَّى
يَوم به الإِشراكُ قد عُـزَّ به
وَبـهِ الإسَلامُ والتوحِيدُ ذُلاَّ
يَوم خَـرَّ أبنُ رَسُولِ اللَّه عَن
سَرجِهِ للَّهِ خطبٌ مَا أجلاَّ
بَأبي المَقتول عطشَانًا وفِي
كَفَّيهِ بحرٌ يُروِّي الخلقَ جُملاَ
بَأبي العَاري ثلاثًا بالعرى
ولقَد كأنَ لأهلِ الأرضِ ظِلاًّ
بَأبي الخَائِف أَهلُوهُ وقَد
كأن لِلخائِف أَمـنًا أين حَلاَّ
وبنفسِي مَن غَدَتْ نادبَة
جدَّهاِ والدَّمعُ فِي الخَدِّ استَهَلاَّ
يَا مُصابًا هَـدَّ أركَتنُ الهُدى
وغَدت فيهِ يَـدُ الآمالِ شلاَّ
أَحُسَيْن فوق بوغاءِ الـثَّـرَى
ويَزيدٌ فوقَ تختِ المُلك حَلاَّ ! .
عَاشُور هَلّ هَلَالَه مَأجور بِأسْتِقبَاله
يَالشَهرك اهلَالَه بِكلّ سَنَة مِن يَهِل
كلّ بيُوتِنَا بِيهَا المَناحَه تَحَلّ
وَحَدَّهَا الدَّمُوع أعَلَى الوَجِل تَنَزِل
وَأعلِينَا السَّوَاد يَلُوك تِفصَاله .
مَا أنتظارُ الدَّمعِ أَنْ لا يَستَهِلا
أَوَ مَا تَنظُرُ عَاشُورَاءَ هَلاَّ
هَلَّ عَاشُورُ فَقُم جَدِّدْ بِهِ
مَأتم الحُزن وَدَعْ شُربًا وأَكلاَ
كَيفَ ؟! مَا تلبسُ ثوبَ الحُزن
فِي مأتمٍ أحزنَ أملَاكًا ورُسَلاَ
كَيف ؟! مَا تَحزنُ فِي يَوم بهِ
أصبَحَتْ فَاطِمَةُ الزهرَاءِ ثَكلاَ
كَيف ؟! مَا تحزنُ فِي يَوم بهِ
أصبَحَتْ آلُ رَسُولِ اللَّه قَتلىَ
كَيف ؟! مَا تحزنُ في يوم به
أُلبِس الإسَلامُ ثوبًا لَيسَ يُبلاَ
كَيف ؟! مَا تَحزنُ فِي يَوم بهِ
رأسُ خَيرِ الخلقِ في رُمحٍ مُعَلاَّ
يَوم لا سُؤدَدَ إلا وانقضَى
وحُسَام لِلـعُلا إلا وَفَـلاَّ
يَوم نِيران القرى قَد أُطفِئَت
وَرِكابُ المَجدِ قَد أوثَقَ عَقلاَ
يَوم بهِ الشَمسُ غدت مَكسُوفَة
فيهِ والبَدرُ بهِ لا يَتَجَلَّى
يَوم به الإِشراكُ قد عُـزَّ به
وَبـهِ الإسَلامُ والتوحِيدُ ذُلاَّ
يَوم خَـرَّ أبنُ رَسُولِ اللَّه عَن
سَرجِهِ للَّهِ خطبٌ مَا أجلاَّ
بَأبي المَقتول عطشَانًا وفِي
كَفَّيهِ بحرٌ يُروِّي الخلقَ جُملاَ
بَأبي العَاري ثلاثًا بالعرى
ولقَد كأنَ لأهلِ الأرضِ ظِلاًّ
بَأبي الخَائِف أَهلُوهُ وقَد
كأن لِلخائِف أَمـنًا أين حَلاَّ
وبنفسِي مَن غَدَتْ نادبَة
جدَّهاِ والدَّمعُ فِي الخَدِّ استَهَلاَّ
يَا مُصابًا هَـدَّ أركَتنُ الهُدى
وغَدت فيهِ يَـدُ الآمالِ شلاَّ
أَحُسَيْن فوق بوغاءِ الـثَّـرَى
ويَزيدٌ فوقَ تختِ المُلك حَلاَّ ! .
عَاشُور هَلّ هَلَالَه مَأجور بِأسْتِقبَالِه
يَالشَهرك اهلَالَه بِكلّ سَنَة مِن يَهِل
كلّ بيُوتِنَا بِيهَا المَناحَه تَحَلّ
وَحَدَّهَا الدَّمُوع أعَلَى الوَجِل تَنَزِل
وَأعلِينَا السَّوَاد يَلُوك تِفصَاله .
Choose a Different Plan
Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.