فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ.

صبّحكم الله بالخير .. أمس تراود لعقلي أمر عن الثبات على العبادة أو الثبات على عبادة معينة جت في عقلي وقتها :)) وكل اللي جه في عقلي إن الله سبحانه يسر لك والحمد لله مكنش فيه مشاكل لخطوة زي دي والحمد لله لم يختبرك وأرجو ألا يختبرني أبدًا في هذا الأمر! وتخيلت كل حد ممكن عانى عشان بس ياخد الخطوة دي واللهم بارك اللهم بارك في ظل كل دا ثابتين في قلب الاختبارات اللي ربنا وضعها في طريقهم كل يوم بتأكد تمامًا إن الإنسان لازم يتجرد تمامًا من إنه يقدر على شيء بمفرده يكون فاهم تمامًا إنه عشان يقوم بس من مكانه فالله إن لم يعنه وييسرله والله ما هيقوم من مكانه الإنسان لما يُدرك إنه عبد لله وحده ويُدرك إنه ولا حاجة ولا حاجة حرفيًا بيصل لحالة من اليقين بالله غريبة وتختفي من قلبه أي ذرة كبر أو نظرة حتى لصاحب المعصية لأن الله سبحانه لو لم ينجه لوقع في الأسوأ والأسوأ. الله ينجينا يارب:))

البعض يسيء لقضية غزة -دون أن يشعر- بدافع الغيرة والغضب، وذلك باستحقار المشاركات الإعلامية والمعنوية والمالية والقنوت والدعاء ونحو ذلك مما لا يستطيع أغلب الناس غيره، وذلك بالدعوة إلى حلول جذرية ليست بأيدي عامة الناس الذين يريدون نصرة إخوانهم بإمكاناتهم البسيطة، فيزداد الإحباط؛ لأنهم لا يستطيعون تقديم هذه الحلول الجذرية، ويتألمون غاية الألم لمصاب إخوانهم، وفي نفس الوقت يتمّ نسف جهودهم التي يبذلون فيها وسعهم. وفي الحقيقة فإن هذه الجهود التي يستخفّ بها البعض مؤثرة جداً في هذا الحدث، ولها قيمتها، ويعتني بها العدوّ بصورة بالغة جداً ويحشد لها الكثير، مع كونه يمتلك الآلة العسكرية الضخمة. والخلاصة: لا تحتقر أي شيء بإمكانك تقديمه، فالميدان واسع، وقد دعا النبي ﷺ أصحابه إلى التصدق ولو بشقّ تمرة حين رأى احتياج القوم الذين أتوه في غاية الفاقة والفقر. #كلنا_مع_غزة

{ وَإِذا أُنزِلَت سورَةٌ أَن آمِنوا بِاللَّهِ وَجاهِدوا مَعَ رَسولِهِ استَأذَنَكَ أُولُو الطَّولِ مِنهُم وَقالوا ذَرنا نَكُن مَعَ القاعِدينَ(٨٦) وَإِذا أُنزِلَت سورَةٌ أَن آمِنوا بِاللَّهِ وَجاهِدوا مَعَ رَسولِهِ استَأذَنَكَ أُولُو الطَّولِ مِنهُم وَقالوا ذَرنا نَكُن مَعَ القاعِدينَ(٨٧) وَإِذا أُنزِلَت سورَةٌ أَن آمِنوا بِاللَّهِ وَجاهِدوا مَعَ رَسولِهِ استَأذَنَكَ أُولُو الطَّولِ مِنهُم وَقالوا ذَرنا نَكُن مَعَ القاعِدينَ(٨٨) وَإِذا أُنزِلَت سورَةٌ أَن آمِنوا بِاللَّهِ وَجاهِدوا مَعَ رَسولِهِ استَأذَنَكَ أُولُو الطَّولِ مِنهُم وَقالوا ذَرنا نَكُن مَعَ القاعِدينَ(٨٩) وَإِذا أُنزِلَت سورَةٌ أَن آمِنوا بِاللَّهِ وَجاهِدوا مَعَ رَسولِهِ استَأذَنَكَ أُولُو الطَّولِ مِنهُم وَقالوا ذَرنا نَكُن مَعَ القاعِدينَ(٩٠) وَإِذا أُنزِلَت سورَةٌ أَن آمِنوا بِاللَّهِ وَجاهِدوا مَعَ رَسولِهِ استَأذَنَكَ أُولُو الطَّولِ مِنهُم وَقالوا ذَرنا نَكُن مَعَ القاعِدينَ(٩١) وَإِذا أُنزِلَت سورَةٌ أَن آمِنوا بِاللَّهِ وَجاهِدوا مَعَ رَسولِهِ استَأذَنَكَ أُولُو الطَّولِ مِنهُم وَقالوا ذَرنا نَكُن مَعَ القاعِدينَ(٩٢) وَإِذا أُنزِلَت سورَةٌ أَن آمِنوا بِاللَّهِ وَجاهِدوا مَعَ رَسولِهِ استَأذَنَكَ أُولُو الطَّولِ مِنهُم وَقالوا ذَرنا نَكُن مَعَ القاعِدينَ }[التوبه: ٨٦ - ٩٣ ]

{ وَإِذا أُنزِلَت سورَةٌ أَن آمِنوا بِاللَّهِ وَجاهِدوا مَعَ رَسولِهِ استَأذَنَكَ أُولُو الطَّولِ مِنهُم وَقالوا ذَرنا نَكُن مَعَ القاعِدينَ(٨٦) وَإِذا أُنزِلَت سورَةٌ أَن آمِنوا بِاللَّهِ وَجاهِدوا مَعَ رَسولِهِ استَأذَنَكَ أُولُو الطَّولِ مِنهُم وَقالوا ذَرنا نَكُن مَعَ القاعِدينَ(٨٧) وَإِذا أُنزِلَت سورَةٌ أَن آمِنوا بِاللَّهِ وَجاهِدوا مَعَ رَسولِهِ استَأذَنَكَ أُولُو الطَّولِ مِنهُم وَقالوا ذَرنا نَكُن مَعَ القاعِدينَ(٨٨) وَإِذا أُنزِلَت سورَةٌ أَن آمِنوا بِاللَّهِ وَجاهِدوا مَعَ رَسولِهِ استَأذَنَكَ أُولُو الطَّولِ مِنهُم وَقالوا ذَرنا نَكُن مَعَ القاعِدينَ(٨٩) وَإِذا أُنزِلَت سورَةٌ أَن آمِنوا بِاللَّهِ وَجاهِدوا مَعَ رَسولِهِ استَأذَنَكَ أُولُو الطَّولِ مِنهُم وَقالوا ذَرنا نَكُن مَعَ القاعِدينَ(٩٠) وَإِذا أُنزِلَت سورَةٌ أَن آمِنوا بِاللَّهِ وَجاهِدوا مَعَ رَسولِهِ استَأذَنَكَ أُولُو الطَّولِ مِنهُم وَقالوا ذَرنا نَكُن مَعَ القاعِدينَ(٩١) وَإِذا أُنزِلَت سورَةٌ أَن آمِنوا بِاللَّهِ وَجاهِدوا مَعَ رَسولِهِ استَأذَنَكَ أُولُو الطَّولِ مِنهُم وَقالوا ذَرنا نَكُن مَعَ القاعِدينَ(٩٢) وَإِذا أُنزِلَت سورَةٌ أَن آمِنوا بِاللَّهِ وَجاهِدوا مَعَ رَسولِهِ استَأذَنَكَ أُولُو الطَّولِ مِنهُم وَقالوا ذَرنا نَكُن مَعَ القاعِدينَ }[التوبه: ٨٦ - ٩٣ ]

بسم الله، ممكن مننظرش نظرة دونية لحد لمجرد إن ذنبه مش ذنبنا، ممكن منبصش لحد بنظرة فيها تقليل لمجرد إن فتنته غير فتنتنا.. مواضع انتكاساتنا مش زي بعض ولا مواضع فتنتنا واحدة ولا اللي أقع فيه ممكن تقع فيه. أنا بشوف ناس بتقول كدا والله "هي ازاي فلانة بتعمل كذا! ازاي تقع ف حاجة زي دي! معقول حد يذنب الذنب دا!" تلف الأيام وتلاقيها اتكسرت ف نفس الذنب اللي عايرت أختها بيه. أنت وكلامك مش مقياس طالما متعرضتش عليك الفتنة لسا، لسا الاختبار مجاش، وحتى لو اتعرضت وعديت منها بلطف ربنا ف الفتنة اللي متقدرش عليها لسا متعرضتش عليك واختبارك في مواطن وقوعك لسا مجاش...الفتنة ف الشيء اللي يخصك أنت، اللي أحب شيء لقلبك أنت لسا متعرضش عليك ف متعملش فيها جامد. متحتقرش حد لمجرد إن ذنوبه غير ذنوبك وهنا أنا مش ببرر المعاصي أبدًا ولكن بتكلم ف نقطة إن اللي ف حياته ذنب دا كفاية عليه نفسه وشيطانه وهواه ومجاهدته وتقطيع قلبه على حاله، نقدر نساعد خير، منقدرش يبقى مروحش أقول ازااااااااي بعد ما كنت أنت اللي بتقول لا تقع! أنت مجربتش، أنت موقعتش يبقى مش هتحس غير لما تتكسر ف نفس الذنب بطرق غير مباشرة. دورنا لما نشوف حد وقع نساعده ونمد إيدنا برفق ونسأل الله العافية والثبات ونتأدب ونلزم تمام الأدب.

3 هشتاجات متصدرين التريند حاليا فعلوهم لو سمحتم ‎#يلا_علي_الحدود ‎#افتحوا_معبر_رفح ‎#GazzaUnderAttack إن لم تسطع فبقلبك! اللهم الرد منك يا الله فإنهم عاجزون ! 💔

قال رسول الله ﷺ : [لا تقوم الساعة حتى لا يقال في الأرض الله الله. وفي لفظ: لا يقال: الله الله. وفي لفظ: لا تقوم الساعة حتى لا يقال لا إله إلا الله.] قبل شوية سمعت الحديث في درس يتكلم عن قيام الساعة مش عارفة الحديث مر عليا قبل كدا أو لا لكن أول مرة يقع في قلبي بوقع غريب! لا تقوم الساعة إلا لما اسم ربنا لايذكر في الأرض! يا لطيف احنا هنوصل للمرحلة اللي مش هيكون فيه دين! ولوهلة شعرت الأمر بعيد شوية لكن لو بصينا حوالينا كدا بقينا مش عارفين ننصح بدون ما الناس تتريق علينا بقينا نخاف كلمة الحق تعلو! الصالحين هيموتوا ويبقى في الأرض أشر الناس تقام عليهم الساعة! النبي ﷺ قال: [لا تَقُومُ السَّاعَةُ، إلَّا علَى شِرارِ النَّاسِ.] حد هيقولي احنا فين وقيام الساعة فين دا لسه في علامات ومش عارفة إيه لكن سبحان الله الزمان يتقارب الأيام بتقصر مع إن الساعات هي هي رمضان بيجي ويخلص واحنا مش حاسين! ثم ما يضمن المرء إنه يعيش! كلنا هنموت والله العالم هنموت امتا ما يمكن نموت قبل ما نتوب ونرجع! لا حول ولا قوة إلا بالله.

من الحاجات اللي تكاد تذهب بعقلي كل ما افكر فيها موضوع صلاة الخوف ده لما اكون بقرأ القران وتيجي ايات صلاة الخوف في الحرب وعندما تتواجه الصفوف وتوشك ان تلتحم او لما اكون بذاكر في كتاب فقه وتيجي صور صلاة الخوف في الحرب والفقهاء يقعدوا بقى يقولوا شكل صلاة الخوف لو العدو جهة القبلة وشكلها لو العدو في غير جهة القبلة والصف الاول يسجد مع الامام والصف التاني يفضل واقف يحميهم ولما يقوم الصف الاول يقفوا والصف التاني بسجدوا مش بس كده ده لو التحمت الصفوف ووقت الصلاة هيخرج فيجب وجوبا انك تصلي وتسقط كل هيئة الصلاة تخيل تصلي وانت بتحارب والقذائف بتنفجر والرقاب بتتطاير ليه ده كله ؟ ليه يا ناس ؟ ده انا بجاهد في سبيلك يارب وعلى وشك الموت هيجرى ايه يعني لو صلينا بعد انتهاء المعركة ؟ هو فيه دليل على صدق عبوديتنا اكتر من اننا بنضحي بحياتنا علشانك ؟ الاجابة : تعظيم قدر الصلاة في الاسلام وتوضيح اهمية دورها في حياة المسلم في كل لحظة وانها للقلب والعقل والروح كالهواء والماء للبدن جهاز الشحن اللي من غيره يموت القلب ويفقد مصدر طاقته وحياته وهنا لابد ان نسأل سؤالا كاشفا : المقاتل في ميدان المعركة لم تسقط عنه الصلاة بل ولم يسمح الله الشرع حتى أن يؤجلها عن وقتها فكيف بالذي لا يصلي اصلا ؟ وكيف بمن يؤخرها عن وقتها لأعذار واهية بل يؤخرها بلا عذر أصلا وانما مجرد كسل أو انشغال بدنيا فانية زائلة ؟ يا تارك الصلاة ويا من لا يعظم وقتها = أعدوا لسؤال الصلاة جوابا مع أول ضمة قبر تحطم العظام وتذهب بالأفئدة في ظلمة القبر المرعبة

وإن كنت لا تملك لهم نفعًا، وإن أخبروك أن الأمر لا يخصك، وإن شعرت أنك مهما فعلت لن تُغيِّر شيء؛ لا تصمت. لا تصمت بينك وبين ربك؛ صلاتك لهم من صميم عقيدتك. لا تصمت بينك وبين نفسك؛ لا تنسى أن ما مُصاب إخوانك في الدين مصابك أيضًا وإن اختلفت البقعة الجغرافية. لا تصمت بين مجتمعك؛ أعلِن موقفك ولا تقف في أرض محايدة. اثبت حضورك قلبًا في الشدة والرخاء وكُن في صفوف المجاهدين ولو بكلمة. ولو تداعت علينا الأمم.. يكفينا أننا في صف الحق.

جرائم اليهود في القرآن: ‏في حق الله: (وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللّهِ مَغْلُولَةٌ) ‏وملائكته: (مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ) ‏وكتبه: (يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَوَاضِعِهِ) ‏ورسله: (فَفَرِيقًا كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقًا تَقْتُلُونَ) والمؤمنين: (لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آَمَنُوا الْيَهُودَ) ‏والبلاد والعباد: (كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا)