بنـتَ فاطـمَ ♥️.
١١:١١- -وأَن تَشمِلَني تِلكَ القوّة الفَريدَة الّتي تُحيطُ بِمَن يُحِبَّهُم صاحِبَ الزَّمانِ🦋✨.
Show more196
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
No data30 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
Repost from 𝚏𝚊𝚗 .
إنّ الطلاب هذه الأيام يُعتَبَرون، بشكل عام، وديعين. وأنا أختارُ هذه الكلمة بعناية. هم لا يتميزون بحسٍّ عالٍ بالفضيلة أو النُبل. مثلُ هذه الوداعة تعدُّ سمةً للفرد الديمقراطي في أوقات الرخاء، إذ لم تقوِّهم أو تُطالِبهم الحرب ولا الطغيان ولا الحاجة بالتضحيات. الجروح والعداوات التي تسبّبها الإختلافات الطبقية قد اختفت ومعها اختفى أيُّ شعورٍ قوي بالطبقية. الطلابُ أحرارٌ من أغلبِ القيود، وعائلاتُهم تضحي من أجلِهم دون أنْ يُطالَبوا بالكثير من ناحية الإحترام أو الطاعة. الدين والجذور الوطنية لا تملك تأثيرًا ملحوظًا في حياتهم الإجتماعية أو نظرتهم للمستقبل. -آلان بلوم