غيث

إن عيناي تسكن و تتعافى حينما تخشع، و إن جسدي يلين حينما يقشعر من خشية الله. ماذا عنك.؟ #غيث

ما كنتُ لأسألك عنك وعن منزلك ماكنتُ لأسألك لأني أشتاق لك ماكنتُ لأسألك عني ما أجهلك ماكنتُ لأسألك وفي قلبي مأوىك ومنزلك ماكنتُ لأسألك متى سأستبشرُ بموصلك؟ ماكنتُ لأسألك هل يُذل من إليك سلك؟ ماكنتُ لأسألك

‏" ما أتيح  لك في هذا العالم من مزايا لم يتح لغيرك من الناس،فكن شاكراً."❤️

‏القلوُب لا تُرى ، لكن الأفعَال تكفِينا.

"و يكتب الله خيرا أنت تجهله و ظاهر الأمر حرمان من النعم"

‏" مُحاولة أن تقول ما تعانيه ، معاناة أخرى. "❤️

الكثرة تخدعنا. فهل كل كثرة تملأ فراغا خفياً فينا؟ وهل كل ما نستهلكه هو أشياء تملأ قلقنا ومخاوفنا ووحدتنا؟ نحن نملأ بطوننا من كل شيء نشتهيه ، ونتناول القليل من كل صنف، إن الحياة البسيطة والراضية ستكون مفيدة لنا. في الحياة خذ حاجتك فقط ولا تزد فتسرف على نفسك...

‏﴿وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ﴾ ‏منهج ربّاني تعلّم منه أن لا تُقارن نفسك بالآخرين وبما آتاهم الله من فضل، فكلٌ له نصيبه في الحياة، فانطلاق البصر في ما عند الآخرين غفلة عن ما أعطاك الله من نِعم قد يكونون محرومين منها أو مفتونين فيها، جعلنا الله ممن يشكرون فضله ويسألونه البركة.