cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

هَذِهِ سَبِيلِي.

أيّا غافلًا عن الآخرةِ ولاهيًا في الدُّنيا، أنسيتَ القبرَ وضمَتَهُ ووَحشتَهُ ؟ "قُل هذهِ سبيلي أدعوا إلى الله على بصيرة أنا ومَن اتَبَعَنِي" إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت وما توفيقي إلا بالله .. وما توفيقي إلا بالله

Show more
Advertising posts
837
Subscribers
-124 hours
+37 days
+1230 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

. طيب غمّض عينك🤍
Show all...
- لو رأيتَ رسول اللَّه ﷺ لأحبَبته، ولو جلست معه لأنست به، ولو سمعت حديثه لاشتقت له، ولو عاينت خلقه لفرحت به، ولو لازمته لأخذ سمعك وبصرك وكل حاسة تتصل بك.
Show all...
. يا رَسُولَ الله ﷺ، أَخْبِرْنِي بأَحَبِّ الكَلَامِ إلى اللهِ؟ سُئل النبي ﷺ: أيّ الكلام أفضل؟ فقال: "ما اصطفى الله لملائكته -أو لعباده- "سبحان الله وبحمده". -صحيح مسلم: 2731| وعن أبي هريرة رضي الله عنه، قال ﷺ مَن قال: "سُبْحانَ اللَّهِ وبِحَمْدِهِ، في يَومٍ مِائَةَ مَرَّةٍ؛ حُطَّتْ خَطاياهُ وإنْ كانَتْ مِثْلَ زَبَدِ البَحْرِ." -صحيح البخاري: 6405| وفي صحيح أبي داود: " من قال إذا أصبح مائة مرةٍ، وإذا أمسى مائَةَ مرةٍ؛ سبحان الله وبحمده، غُفِرت ذُنوبه وإن كانت أكثر من زبدِ البحر " =  أي أكثر عددًا من أن تُحصى! وعن أبي ذرٍ رضي الله عنه قال: قُلتُ: يا رَسُولَ اللهِ، أَخْبِرْنِي بأَحَبِّ الكَلَامِ إلى اللهِ؟ -فَقالَ ﷺ : "إنَّ أَحَبَّ الكَلَامِ إلى اللهِ: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ." -صحيح مسلم: 2731| وعن أبي أمامة الباهليّ رضي الله عنه: قال نبينا ﷺ: "من هالَه الليلُ أن يكابدَه، أو بخِلَ بالمالِ أن يُنفِقَه، أو جَبُنَ عن العدوِّ أن يقاتلَه، فلْيُكثِر من ( سبحان اللهِ وبحمدِه )، فإنها أحبُّ إلى اللهِ تعالى من جبلِ ذهبٍ ينفقُه في سبيل اللهِ عزَّ وجلّ!". -صحيح الترغيب : 1541| -صحيح لغيره. هاله= أيّ من شق عليه قيام الليل، وضن بماله كثرة الصدقة، أو شق عليه أمر الجهاد؛ فإن سبحان الله وبحمده تكفيه، وهي أحب الكلام إلى الله؛ وقد اصطفاها لملائكته ورسله، ويسرها لجميع خلقه، وإن من شيءٍ إلا يُسبح بحمده. سبحانك ربنا ما اعظمك.
Show all...
. رَّبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ ۚ إِن تَكُونُوا صَالِحِينَ فَإِنَّهُ كَانَ لِلْأَوَّابِينَ غَفُورًا
Show all...
. إلى متى ترضى أن تظل أسير التفاهات والذنوب؛ وأعداؤك كشروا عن أنيابهم ونهشوا جسدك وأطرافك وأنت لا تزال تلهو وتلعب؟؟ إنّ الرجوع إلى حياة التفاهة، والانغماس فيها، ونسيان آلام الأمة، والإعراض عن جراحها التي لا تزال تتدفق = خيانة لأمانة الأمة العظيمة، التي لن ينهض بها إلا الأمناء. الشيخ. أحمد السيد
Show all...