cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

حَورائيّات

❞أَثرُ الفراشَةِ لا يُرَىٰ، أَثرُ الفرَاشةِ لا يَزولُ!❝🦋 على أجنِحتنَا نُقشت أحلامٌ تضيعُ في تعَاريجِها الخَيباتُ.

Show more
Advertising posts
1 140
Subscribers
-124 hours
+67 days
+6130 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

ليست كلُّ النهايات تعيسة..
Show all...
🍓 7🔥 3🕊 3
- لا شيء يذهلني أكثر من تسارع الأيام، كأنه لا شيء بين الصباح والصباح وبين المساء والمساء، كأننا تجمدنا في اللحظات، أو ضُرب على آذاننا كأهل الكهف فأدركوا أنهم ما لبثوا إلا يومًا أو بعض يوم، لا أحد بمقدوره أن يفهم الزمن..
Show all...
🍓 5🔥 3🕊 2
"الثلاثاء: ٢١ - ٥ - ٢٠٢٤م "أول الأيام البيض" • الأربعاء: ٢٢ - ٥ - ٢٠٢٤م. "ثاني الأيام البيض". • الخميس: ٢٣- ٥ - ٢٠٢٤م. "ثالث الأيام البيض". عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ قَال: (أَوْصَانِي خَلِيلِي بِثَلَاثٍ لا أَدَعُهُنَّ حَتَّى أَمُوت: صَوْم ثَلاثَةِ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ، وصلاة الضُّحَى، وَنَوْمٍ عَلَى وِتر) - نحن في الأشهر الحرم، التي يعظم فيها الأجر فلا تفوتوه، وإنّ
لمْ تَصوُموُا فَذكِّروا غيرَكم."
ذكروا غيركم..
Show all...
🍓 3🔥 1🕊 1
قال بعض الصالحين: حياةُ الإنسانِ بينَ أربعٍ: إمَّا أنْ يكونَ في طاعةٍ فعليه بالاستمرار، وإما أنْ يكونَ في معصيةٍ فعليه بالاستغفار، وإما أنْ يكونَ في نِعْمَةٍ فعليه بالشُّكْر، وإمّا أنْ يكونَ في ابتلاءٍ فعليه بالصبر.
Show all...
🍓 6🕊 2🔥 1
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف حال آل قناتنا الكرام؟! عساكم بخير وعافية يارب..🌱
Show all...
🔥 3🕊 2🍓 2
كُنتم عند حُسن ظنّي يا رفاق! بارك اللّٰهُ فيكُم، وجبر خواطركُم، وأسعد قلوبكم🤍 حصلت هديتي دورة في أساسيّات الشّعر🦋✨
Show all...
🍓 5🔥 3🕊 1
- «قلِّب فُؤادك حيث شئتَ وقُل كفىٰ ما الحُبّ إلا للحبيبِ المُصطفىٰ»🌱
Show all...
🍓 4🕊 2🔥 1
نهرُ الدّماء الطّاهرةِ مازال يجري.. أرأيت السماء فوقنا، ما لونها؟ زرقاء! ولكن سماء غزة ليست كذلك، لكنّها حمراء.. كالدم أو النار. ما ثمن الطحين في بلدك؟ نقود؟ هناك ثمنه أرواح! أتُراك تعبت؟ أتركت متابعة أخبارهم؟ شهيد اثنان ثلاثة أربعة خمسة وثلاثون ألفًا يرتقي الشّهداء تباعًا، تتابع المشاهد، تُحاول أن تُكمل المقطع، تضع يدك أمام عينيك خشية أن يأتيك الأطفال في منامك ويتهموك بالخذلان! تخفض صوت الهاتف حين تتعالى صرخات القهر والألم! وإن كتمت صوت الصّرخات.. أيُلغي هذا وجودها؟ تصل إلى نهاية المقطع، تشعر وكأنك بلغت نهاية العالم، تُقفل الهاتف، أو تركُنه على الطاولة المجاورة، تستلقي متعبًا كجُنديّ عاد لتوه من المعركة، لكن مهلًا! تتنهد.. تُغمض عينيك.. تختلس نظرة إلى الحقيقة.. تفتش في قلب أمتك.. جراح في كل مكان. فلسطين سوريا السودان ليبيا العراق اليمن الهند الإيغور... في كل بلاد المسلمين جراح! لم تنتهِ المقاطع، ولم يكن هذا هو القهر الوحيد. أمللت الدّعاء؟ هل ألفت تكرار المشهد؟ لا بارك اللّٰهُ في الخذلان، لا بارك اللّٰه في النّسيان! إنك متى اعتدت ألفت، ومتى ألفت نسيت، ومتى نسيت خذلت، ومتى خذلت فبطن الأرض أولى بك من ظهرها، فمن لا يعيش لأمته حياته وموته سواء! أنت.. أين أنت من أمتك؟ كُلّ هؤلاء أُمّتُك، أنت منهم وهم منك، أين موقعك من كل هذه الجراح؟ ما هو رقمك في هذه المعادلة؟ أتكفي المشاهدة؟ بينما أنت تحفر بمعول اليأس في بحر آلامك، هناك من حفر نفقًا في الأرض زلزل به أركان خرافة الجيش الذي لا يقهر، وبينما أنت ضائع في المواقع هائمٌ على وجهك في الواقع، هناك من ختم القرآن، وحفظ المتون، وأعدّ نفسه، ووقف على ثغره بكل ثبات ويقين. الثابتون المرابطون هناك لم يصبحوا أبطالا عبثًا، ولم يصنعهم الفراغ والتفاهات، أولائك هم من أحسنوا الإعداد في خلواتهم، ووقفوا على ثغورهم البسيطة فصاروا أهلًا لأن يحملوا همّ الأُمّة ويسُدّوا أعظم الثغور. المؤمن لا يعيش وحيدًا! آلمتك جراح أمتك؟ لا تكُن في قلبها جُرحًا آخر، كُن طبيبًا لهذه الجراح، كُن شابًّا إذا رآه صلاح الدّين تبسّم، وإذا رآه عمر تهلّل، وإذا رآه المثنى كبّر، وإذا قابله خالد بن الوليد افتخر، وإذا صادفه الفدائي عكرمة استبشر، وإذا رآه حمزة الأسد قال: «هؤلاء أبناء أمة الإسلام، هؤلاء أتباع محمد!» -مودة عمر 15 أبريل 2024 الاثنين 1:54ص
Show all...
🕊 5🍓 3🔥 1
Photo unavailableShow in Telegram
🕊 3🔥 1🍓 1
نهرُ الدّماء الطّاهرةِ مازال يجري.. أرأيت السماء فوقنا، ما لونها؟ زرقاء! ولكن سماء غزة ليست كذلك، لكنّها حمراء.. كالدم أو النار. ما ثمن الطحين في بلدك؟ نقود؟ هناك ثمنه أرواح! أتُراك تعبت؟ أتركت متابعة أخبارهم؟ شهيد اثنان ثلاثة أربعة خمسة وثلاثون ألفًا يرتقي الشّهداء تباعًا، تتابع المشاهد، تُحاول أن تُكمل المقطع، تضع يدك أمام عينيك خشية أن يأتيك الأطفال في منامك ويتهموك بالخذلان! تخفض صوت الهاتف حين تتعالى صرخات القهر والألم! وإن كتمت صوت الصّرخات.. أيُلغي هذا وجودها؟ تصل إلى نهاية المقطع، تشعر وكأنك بلغت نهاية العالم، تُقفل الهاتف، أو تركُنه على الطاولة المجاورة، تستلقي متعبًا كجُنديّ عاد لتوه من المعركة، لكن مهلًا! تتنهد.. تُغمض عينيك.. تختلس نظرة إلى الحقيقة.. تفتش في قلب أمتك.. جراح في كل مكان. فلسطين سوريا السودان ليبيا العراق اليمن الهند الإيغور... في كل بلاد المسلمين جراح! لم تنتهِ المقاطع، ولم يكن هذا هو القهر الوحيد. أمللت الدّعاء؟ هل ألفت تكرار المشهد؟ لا بارك اللّٰهُ في الخذلان، لا بارك اللّٰه في النّسيان! إنك متى اعتدت ألفت، ومتى ألفت نسيت، ومتى نسيت خذلت، ومتى خذلت فبطن الأرض أولى بك من ظهرها، فمن لا يعيش لأمته حياته وموته سواء! أنت.. أين أنت من أمتك؟ كُلّ هؤلاء أُمّتُك، أنت منهم وهم منك، أين موقعك من كل هذه الجراح؟ ما هو رقمك في هذه المعادلة؟ أتكفي المشاهدة؟ بينما أنت تحفر بمعول اليأس في بحر آلامك، هناك من حفر نفقًا في الأرض زلزل به أركان خرافة الجيش الذي لا يقهر، وبينما أنت ضائع في المواقع هائمٌ على وجهك في الواقع، هناك من ختم القرآن، وحفظ المتون، وأعدّ نفسه، ووقف على ثغره بكل ثبات ويقين. الثابتون المرابطون هناك لم يصبحوا أبطالا عبثًا، ولم يصنعهم الفراغ والتفاهات، أولائك هم من أحسنوا الإعداد في خلواتهم، ووقفوا على ثغورهم البسيطة فصاروا أهلًا لأن يحملوا همّ الأُمّة ويسُدّوا أعظم الثغور. المؤمن لا يعيش وحيدًا! آلمتك جراح أمتك؟ لا تكُن في قلبها جُرحًا آخر، كُن طبيبًا لهذه الجراح، كُن شابًّا إذا رآه صلاح الدّين تبسّم، وإذا رآه عمر تهلّل، وإذا رآه المثنى كبّر، وإذا قابله خالد بن الوليد افتخر، وإذا صادفه الفدائي عكرمة استبشر، وإذا رآه حمزة الأسد قال: «هؤلاء أبناء أمة الإسلام، هؤلاء أتباع محمد!» -مودة عمر 15 أبريل 2024 الاثنين 1:54ص
Show all...