cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

وفاء للحسين

‏من أرادَ الله بهِ خيراً قَذف في قلبهِ حُب الحُسين. ⚫حسابي الانستگرام : @k_pj4 🔴حسابي تيك توك : @k_pj4 بيج وفاء للحسين (ع) 🔵ادمن: @k9k9l

Show more
Advertising posts
1 266
Subscribers
-124 hours
-27 days
-2330 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

عشنا البارحة لحظات ودقائق صعبة جداً ونحن نترقب أخبار السيد إبراهيم رئيسي، كنا نترقب كل خبر عنه، وأصبح خبر يأخذنا يميناً وآخر شمالاً، قبل أن نفجع برحيله. أقول: كم هو عظيم عند الله وعند أوليائه لو عشنا جزءاً من شعور الترقب هذا مع صاحب الزمان؟! صحيح أننا نعلم أنه في حفظ الله تعالى وأنه حتماً سيعود لنا سالماً معافى. لكن لا نعلم ما يصيبه من أذى ومكروه! ولا نعلم متى يعود لنا، وهل اقترب موعده أم لا زال بعيداً؟ لكننا نعلم جزماً أن الله به سيدفع كل بلاء ومكروه عنا، وسيفرج كل هم به، ويشفي كل مريض ببركته، وأن السماوات والأرض ستغدق بركتها علينا بعودته. أفلا يستحق منا مزيداً من اللهفة والترقب؟
Show all...
❤‍🔥 3
سيدي يا بقية الله. كيف لنا أن نهدأ ونحن لا ندري أيهما أسبق لنا الموت أم رؤيتك؟ بل كيف يمكن لنا الهنأ والراحة في غيبتك عنا؟ هل وجدنا مثلك فاستبدلناه بك؟ أم هل انقضت أوجاعنا وهمومنا فاستغنينا عنك؟ سيدي، مالنا! كل ذرة فينا تفتقدك، وكل خلية فينا تتوجع لبعدك، فما لنا نسيناك وهجرناك واعتدنا العيش بدونك! هل لغائب مثلك أن ينسى؟ بل هل لغائب مثلك أن يعوض! سيدي، لو جمعنا الدنيا بما حوت، لما أغنت عن أنملة منك، فكيف استغنينا عنك رغم ضعفنا وفاقتنا!
Show all...
👍 1
في رواية عن الإمام الصادق عليه السلام: لما قتل الإمام الحسين عليه السلام، نادى جبرائيل في المدينة قائلاً: اليوم نزل البلاء على هذه الأمة، فلا ترون فرحا حتى يقوم قائمكم، فيشفي صدوركم ويقتل عدوكم. فلا ترون فرحاً حتى يقوم قائمكم! لا أمل ولا فرج لنا إلا به، وكل ما عدا ذلك أوهام وسراب! رفعت الأقلام وجفت الصحف!
Show all...