أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ 🤎
وتضيقُ بِي، فأنظرُ إلى السماء فأجدُها تتسعُ دائماً لقلبِي وأحزانِي؛ هذه سعةُ السماء فكيفَ بسعةِ رحمةِ خالقِها "))
Show more510
Subscribers
+124 hours
+77 days
+4430 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
مفيش دليل ديني يثبت أن المقاطعة جهد ديني ،
دي حرية شخصية!
=
_وعنْ أنس، ، أنَّ النَّبيَّ ﷺ قَالَ: جاهِدُوا المُشرِكينَ بِأَموالِكُمْ وأَنْفُسِكُم وأَلسِنَتِكُم.
رواهُ أَبُو داود بإسنادٍ صحيح.

_قال رسول الله ﷺ: "ما من امرئٍ يخذل امرءً مسلمًا في موطن يُنتَقَص فيه من عِرضِه ويُنتهَكُ فيه من حُرمتِه إلا خذله اللهُ تعالى في موطنٍ يحبُّ فيه نُصرتَه وما من أحدٍ ينصر مسلمًا في موطنٍ يُنتقَصُ فيه من عِرضِه ويُنتهَكُ فيه من حُرمتِه إلا نصره اللهُ في موطن يحبُّ فيه نُصرتَه."
- رواه أحمد وأبو داوود.
المقاطعة واجب عليك ،مش تفضل منك.
_لصاحبه.
"قُل إن كانَ :
آباؤكم
وأبناؤكم
وإخوانُكم
وأزواجُكم
وعشيرتُكم
وأموالٌ اقترفتموها
وتِجارةٌ تخشونَ كسادها
ومساكِنُ ترضَونها
أحبَّ إليكم من الله ورسوله وجهادٍ في سبيله ؛
فتربَّصوا !! حتَّى يأتِيَ اللهُ بِأمرِه ،
واللهُ لا يَهدي القومَ الفاسِقين "
❤ 1
- " اللهم ما أصبح بي من نعمة،
أو بأحدٍ من خلقك،
فمنك،
وحدك،
لا شريك لك..
فلك الحمد،
ولك الشكر.. "
“منْ خَلا بربِّهِ في ليلة لَم يخذلهُ الله في نَهاره.
- قيام الليل.”
Repost from تلاوات ودروس باسل مؤنس
إِنَّ الَّذينَ فَتَنُوا المُؤمِنينَ وَالمُؤمِناتِ ثُمَّ لَم يَتوبوا فَلَهُم عَذابُ جَهَنَّمَ وَلَهُم عَذابُ الحَريقِ﴾ البروجباسل محمد مؤنس -رحمه الله-
لم يتركوا شيئًا إلا وأحرقوه،
حتى أن أجساد الأطفال بقيت بلا رؤوس،
و أثقل ما تحمله الأمهات اليوم، فُتات أطفالهن ،
وأخف ما يحمله رجال أمتنا هو العار،
ألا وقد سبق السابقون إلى الجنة،
ألا وإن نار العدو لن تستثني أحدا.
خُذ الأمورَ بالعقيدةِ تَهُون!
تخيَّل شهداء غزوة أُحد، حمزة قد بُقِرَ بطنه، ومُثِّلَ به، وها هو مطروحٌ على الأرضِ وقد غطَّى التُّرابُ وجهه، يا له من مشهدٍ أليمٍ لو رأيته هكذا معزولاً عن الحكاية كلّها!
ولكنَّكَ الآن تعرفُ أنّه سيّد الشهداء، وأنه لو قيلَ له في ذلك اليوم: أَتُحِبُّ أن ترجعَ إلى الدُّنيا؟!
لقال: وما يفعلُ المرءُ في الدُّنيا وقد حطَّ رحاله في الجنَّةِ أخيراً؟!
تخيَّلْ فتى قُريشٍ الوسيم المدلَّل مصعب بن عمير، ذاكَ الذي كانت ثيابه تُغسلُ بماءِ الورد، ويُجلَبُ له الطِّيبُ من شتّى أصقاع الأرض، فإنَّ مُرَّ في الطريقِ بعدَ مروره منها يُقال: مرَّ من هنا مصعب!
ها قد انتهى به المطافُ صريعاً على الأرض، قُطعَ ذراعاه اللذان كان يحملُ بهما اللواء، والنَّبيُّ ﷺ ينظرُ إليه فيذرفُ دمعاً عليه ويقولُ: كنتُ أعرفه، كان ألينَ فتى في قريش!
ولم يجدوا له كفناً يستره في ذاك اليوم!
وإنَّكَ لو قرأتَ هذه الصّفحة من كتاب حياة مصعب فقط لربما قُلتَ: يا للنهاية البائسة!
ولكنَّكَ اليومَ تعرِفُ مضمون الكتاب كلّه، وتعرفُ أنَّ ذاك اليوم كان أسعد أيام مصعب بن عُميرٍ!
الآن، والآن فقط، أنتَ تعلمُ أن بعض القتلة مهزومون على أيدي ضحاياهم، فإنَّ النَّصرَ ليس في البقاء على قيد الحياة، وإنما في الثبات على العقيدة والمبدأ!
ولكَ أن تتخيَّلَ فقط أن نبيَّ اللهِ زكريا قد نُشرَ بالمنشار، وأنَّ رأس السَّيِّدِ الحَصُورِ يحيى قد قُدِّمَ مهراً لبغيٍّ!
أمَّا الآن وقد أُسدِلتِ السِّتارة، وانفضَّ الجمعُ فاسمعها منِّي: حتى وإنْ تمزّقتِ الأجسادُ، فالأرواحُ في أجواف طيرٍ خُضرٍ، تسرحُ في الجنّةِ حيث شاءتْ، ثم تأوي إلى قناديل معلقة بالعرش! فلا تبكِ عليهم، ابكِ على نفسكَ، ما يريدُ الشَّهيدُ السَّاجدُ من دُنيايَ ودُنياكَ؟
ولأيِّ شيءٍ ترجعُ امرأةٌ كان آخر عهدها بالدُّنيا أنَّها نامت بثوب صلاتها كي لا تظهر عورتها إذا ما انتشلوها من تحت الأنقاض؟!
وما الجميلُ في دُنيايَ ودُنياكَ حتى يتركَ أطفال غزَّة إبراهيم عليه السّلام وسارة ويرجعون إليها؟!
لا تبكِ عليهم يا صاحبي، ابكِ على نفسكَ، فإنَّه لو قيل الآن لشهداء رفح تمنُّوا، لقالوا: اللهُمَّ شهادةً كلَّ يوم، فإنما يوم سَعْدِ الحُرِّ حين يغتسلُ بدمه!
- أدهم شرقاوي
اللهم إنّا نبرأ إليك فلا تأخذنا بعذابك
وعافنا قبل ذلك،
اللهم خُصّ القادر وارحم العاجز..
يارب أعتذر إليك،
أعتذر إليك من كل قتيل شهيد، ومن كل كبد جائعة، وجسدٍ عارٍ، يارب ليس لى إلا ما على ظهرى وفى بطنى، لا حول لى ولا قوة
عاوز التوفيق والسداد، والثبات على الإيمانِ.
عليكَ بِالقُرآنِ .!