cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

رقائق لِ عبدالرحمن وليد✨💙

-"لِيبقَ الأثر🌹" - مُسلِمٌ يحب اللهَ ورسولَه، معلمٌ للقرآن، يَدرسُ الطبَّ البشري. - الفيس بوك👇🏻 https://www.facebook.com/profile.php?id=100008312616173&mibextid=ZbWKwL

Show more
Advertising posts
376
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
+830 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

واعلم أن القران ما خَذل أهله قطّ  لا في الدُّنيا ولا في الآخرة، حتى إذا فارق العبد الدُّنيا، ولُفّ في كفنه، وأُنزل إلى لحدِه، وأُوسِد في قبره، أتى له القرآن شافعًا.
Show all...
7
أُحب أن أذكر نفسي وأذكركم بمقولة ابن القيّم : " إنّ العَبد ليَصعُب عَليه مَعرفة نيّته في عملهِ ، فَكيف يتَسلّط علىٰ نيَّات الخَلق "
Show all...
7👍 1
ترند الطعن في الشيخ محمد الغليظ خلص لما اعتذر حاليا منتظر الطعن هيكون في مين من الدعاه المرة الجاية...
Show all...
😢 6
Photo unavailableShow in Telegram
أيوة الأفضل الكتمان لأن بالفعل في حسد وعين في عمل الطاعات فالأفضل تشجعه بدون متقوله أنا بعمل كذا وكذا يعني تقوله إيه رأيك نقرأ انا وانت كل يوم ورد قران ونتابع فيه بعض ايه رأيك نصلي قيام الليل ونتابع بعض فيه كل يوم وهكذا بقا
Show all...
7
Photo unavailableShow in Telegram
الأسير المفرج عنه معزز عبيات حسبي الله ونعم الوكيل والله الواحد نفسه في صهيوني منهم يطلع في غل الدنيا كلها
Show all...
😢 9 2
من أهم ما تقدمه لأبنائك .. ألا تجعلهم يشاهدون تكريم ما يسمى بالفنانات والمغنيات والراقصات وغيرهم ممن ابتلينا بتصدرهم الشاشات في زماننا. لا تجعلهم يألفون كلمة "تشريف" لوضيع، ولا "تقدير" لساقط! واصنعوا لهم وعيا يحفظهم من الانبهار بمثل هذه النماذج القبيحة التي يروج لها الإعلام بكثافة في زماننا، حتى تصبح الفاسقة مبجلة! وتنشر تفاصيل حياتها الأتفه للثناء والتمني. هذه فتنة تسري والاستهانة بها تصنع الهشاشة والسفاهة والانحلال.
Show all...
4👍 1😢 1
في رسالة كل شوية بتيجي مبتردش ليه يا جماعه الأصل أن برد في التعليقات هنا
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
كيف يتسالم المسلمون فيما بينهم؟ هذا السُّؤالُ المُؤلِمُ تَطرَحُه السَّاحةُ الآنَ بصورةٍ قاتمةٍ، بل شديدةِ القَتامةِ.. ويكفي أن أُشيرَ فقط إلى أنَّ خطابَ الدَّعوةِ والدُّعاة، والَّذي يُناطُ به جمعُ الشَّملِ، أصبحَ في أحيانٍ كثيرةٍ - هو المسئولَ الأوَّلَ عن فُرقةِ المسلمين وتَمزُّقِهم، وبحيثُ أصبحَ بأسُ شبابِ المسلمينَ بينَهم شديدًا: كم مِن مذهبٍ في ساحةِ الدَّعوةِ الآنَ يَقِفُ مِن وراءِ تَباغُضِ شبابِ المسلمين وتَنابُذِهم وتَدابُرِهم؟ وأين ذهَبَت قضايا الأُمَّةِ المصيريَّةُ مِن اهتماماتِ هؤلاءِ الدُّعاةِ الشَّبابِ وهؤلاءِ الدَّاعياتِ الشَّابَّاتِ؟ ألَا تستَحِقُّ هذه القضايا الكُبرَى حَلقَةً واحدةً مِن حلقاتِهم الَّتي تكادُ تُحرِّمُ الحَلالَ وتُحَلِّلُ الحَرامَ؟ هل يَعلَمُ شبابُنا عن القُدسِ وعن المسجدِ الأقصى وما يُعانيهِ، مِثلَ ما يَعلَمُ من خلافيَّاتِ الأشعريَّةِ والسَّلفيَّةِ والصُّوفيَّةِ؟ وهل يَشغَلُ ذِهنَه البحثُ في واقعِ أمَّتِه مِثلَ ما يَشغَلُه البحثُ في قضايا خلافيَّةٍ ولَّى زمانُها؟ شيخ الأزهر
Show all...
أما كيفية الحفاظ على الصلاة؟ ١) إنّ أداء الصلاة على وقتها من أهم الأسباب التي تساعدنا في الحفاظ على صلاتنا، أي بمجرّد سماع الشخص للأذان يجب عليه أن يتأهب لأداء الصلاة، ولا يؤجل ذلك، لأنه قد ينسى، أو يتكاسل، إذًا عند سماع الشخص للأذان لا بدّ له من التلبية مباشرةً. ٢) عندما يؤدي المسلم الفريضة المكتوبة عليه فإنّ ذلك يُشعره بالراحة، والطمأنينة، لأنه قد أدى واجبه أمام الله عز وجل، وعليه يجب أن يُعمّق الإنسان هذه المشاعر داخله، ويربطها ارتباطًا قويًا مع حياته اليومية، فمتى ما شعر بعدم الراحة والطمأنينة وهو مؤخر لصلاته، فليقم مباشرةً لتأديتها، عندها سيستعيد تلك المشاعر فورًا. ٣) لينظر الإنسان إلى أصحابه، فإن وجدهم من تاركي الصلاة، سيعلم سبب تركه لها، أو عدم انتظامه عليها؛ فالإنسان يتأثر بأصدقائه، والأشخاص الذين حوله، حتى وإن لم يقصد؛ لأنّ الصاحب الصالح يدلك على الخير، ويذكّرك بصلاتك، أما صاحب السوء فلن يذكرك، لأنه لم يُذكّر نفسه أصلًا. 4) اتقِ الله في نفسك، وذكّر نفسك بالموت دائما، وأن أول شيئ ستسأل عليه هي الصلاة فإن صلحت صلح سائر العمل، وإن فسدت فسد سائر العمل.
Show all...
3
Photo unavailableShow in Telegram
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته تارك الصلاة جحودا فهو كافر كفر مخرج من الملة أما من تركها تكاسلا مع اعتقاد وجوبها فهو فاسق ومرتكب لكبيرة من أشد الكبائر تخيل معايا قول الله تعالى: (فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون) فإذا كان الويل عذاب المصلين الذين وصفوا بهذا الوصف، وهو تأخير الصلاة حتى يخرج وقتها، فما بالك بمن لا يصلي أصلاً. وقال عليه الصلاة والسلام: "بين الرجل والكفر والشرك ترك الصلاة" فاحذر أشد الحذر يا تارك الصلاة
Show all...
2
Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.