11:11𐤀

اعتَـقِد انَني سأشتاق اليك للأبد، كَما تَشتاق النجوم للشَمس".

عيناها شيئًا من النعيم وابتسامتُها تُريَح التائهين لا احد يَراها گمَا أراها لا يَعرفون الجَمال مُغفَلين ،

لَيِتني استطيعُأن احَتفظ بكِ ليِ وَحدي، لاَأحدٍ يَراك غَيري، اعَذر انَانيتَي، فَأنا اعشَق مَأملكه، وأنتِ جَزءٌ مَني

ربّما غداً أو بعد غد ربّما بعد سنينٍ لا تعد ربّما ذات مساء نلتقي في طريقٍ عابرٍ من غير قصد "

‏"أسِيرُ ولَستُ أعلَمُ أينَ أمضي غَريبَ الدَّارِ قد ضَيَّعتُ بعضِي"

ويُساءُ فهمي لو شرحتُ موضّحاً وحبيبُ قَلبي بالإشارةِ يَفهمُ.

لا زلت أعتقد بأن الإنسان يفقد قدرته على اللجوء العفوي لأي شخص بعد مدة معينة من البعد ، حتى وإن ظلوا خياراً متاحاً فالحواجز تبنى ، والمشاعر تبهت ، وكل الأمور تشير إلى أن الطرف الآخر لم يعد نفس الشخص الذي عرفته ، لم يعد ملاذك الآمن ، لم يعد بيتك الدافئ الذي اعتدت اللجوء له .

تُنسى كأنَكَ لَم تَكُن تُنسى كمَصرع طائِر كَكَنيسة مَهجورة تُنسَى كَحُب عابر و كَوردة في الثَلج تُنسى .

كَل المشتريهم رخصوا بية .