cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

فتاوى أهل العلم الثقات

«اصبر نفسك على السنة، وقف حيث وقف القوم، وقل بما قالوا، وكف عما كفوا عنه، واسلك سبيل سلفك الصالح، فإنه يسعك ما وسعهم» الأوزاعي. https://t.me/jamicukutubalculmaa125 https://t.me/alsalafiyah125 خواطر السلفيه

Show more
Advertising posts
363
Subscribers
No data24 hours
+17 days
+430 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

Repost from N/a
01:01
Video unavailableShow in Telegram
الهم! عبد السلام الشويعر -حفظه اللّٰه
Show all...
01:01
Video unavailableShow in Telegram
الهم! عبد السلام الشويعر -حفظه اللّٰه
Show all...
🏷️ الأشهر الأربعة المحرمة التي عظمها الله، وخص بها أهل الإسلام في سنتهم هي شهر ذي القعدة وذي الحجة والمحرم ورجب، فهؤلاء الأشهر الأربعة معظمات عند الله -سبحانه وتعالى-، وقد ذكر الله -عز وجل- فيهن أمرا جامعا أمرنا به، فقال: (فَلاَ تَظْلِمُواْ فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ) [التوبة: 36]. 🏷️ وهذا النهي يشتمل على أمرين:   1️⃣ أحدهما: أن لا تظلموا فيهن أنفسكم بمواقعة السيئات، والاستكثار من الخطيئات، فإنه عورة لكم، أي تهتك حرمة ما حرم ربكم -سبحانه وتعالى-.   2️⃣ والآخر: الإقامة على المعاصي والسيئات مما تقدم في سالف أيامكم، فإنه يجب عليكم وقد بلغكم الله -سبحانه وتعالى- هذه الأشهر الحرم وعرفكم بها وخصكم دون الخلق قاطبة أن تبادروا إلى التوبة إليه سبحانه وتعالى.   🔵 وها هي الأشهر الحرم قد دخلت بدخول شهر ذي القعدة، فقال: (فَلاَ تَظْلِمُواْ فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ) [التوبة: 36] أيها المؤمنون فيهن أنفسكم بإقامتكم على ما سبق من سيئاتكم، فبادروا بالتوبة إلى ربكم تعظيما له.   🟠 ثم احرصوا على عدم الوقوع في المعاصي والسيئات لئلا تغضبوا ربكم بهتك حرمة ما حرمه. 📝 خطبة تعظيم الأشهر الحرم للشيخ العصيمي https://youtu.be/rsipO7KlMWo?si=tMEn9R4lGgRm5g9x
Show all...
خطبة (تعظيم الأشهر الحرم) | الشيخ صالح العصيمي

🌸 من أحكام المولود (1) 🌸 التسمية: ينبغي التفاهم بين الزوجين وأن يكون طفلهم سبب لمزيد من التوافق والائتلاف بينهما لا الاختلاف. لكن عند الاختلاف فالأحق بالتسمية الأب لأنه ينسب إليه، وينبغي للأب مراعاة الأم وتعبها على ولادته. قال ابن القيم: هذا مما لا نزاع فيه بين الناس، وأن الأبوين إذا تنازعا في تسمية الولد فهي للأب، والأحاديث المتقدمة كلها تدل على هذا. (تحفة المودود ص233) 🌸 قال الشيخ ابن عثيمين: العقيقة سنة مؤكدة ينبغي للقادر عليها أن يقوم بها، وهي مشروعة في حق الأب خاصة، تذبح في اليوم السابع من ولادة الطفل. (مجموع فتاويه 25/203) 🌸 وقتها: السنة ذبحها في اليوم السابع من ولادته، فإن فات ففي الرابع عشر، فإن فات ففي الحادي والعشرين؛ فعن بريدة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: (العقيقة تذبح لسبعٍ، أو لأربعَ عشرةَ، أو لإحدى وعشرين) رواه البيهقي، وصححه الألباني. 🌸 قدرها: شاتان عن الغلام، وشاة عن الجارية؛ وذلك لِحديث عائشة رضي الله عنها قالت: أمَرَنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نعق عن الغلام شاتين، وعن الجارية شاة. 🌸 هل يجوز ذبح شاة واحدة عن الغلام؟ قال الشيخ ابن عثيمين: فإن لم يجد الإنسان إلا شاةً واحدة أجزأت، وحصل بها المقصود، لكن إذا كان الله قد أغناه؛ فالاثنتان أفضل. (الشرح الممتع 7/492)، وينظر: (أحكام المولود لكريم بروقي) 🌺 خدمة "فوائد فقهية نسائية" للاشتراك عبر التلقرام http://cutt.us/1TBl
Show all...
Repost from N/a
00:57
Video unavailableShow in Telegram
مقطع عن الإجازة في كتابي : الأصول الثلاثة والقواعد الاربع عن الشيخ المجيز:عبدالرحمن ديري
Show all...
Repost from N/a
هؤلاء بعض من كبار علمائنا جزاهم الله خير الجزاء
Show all...
حُبس ابن سيرين فقال له السجان : إذا كان الليل فاذهب إلى أهلك فإذا أصبحت فتعال فقال ابن سيرين رحمه الله : لا والله لا أعينك على خيانة السلطان" الله أكبر إنهم قوم عرفوا الحقوق الشرعية والأصول المرعية فلزموها سرا وجهرا.
Show all...
قال الشيخ ابن عثيمين-رحمه الله-: المتحابون في الله، لا يقطع محبتهم في الله شيء من أمور الدنيا ، وإنما هم متحابون في الله لا يفرقهم إلا الموت، حتى لو أن بعضهم أخطأ على بعض أو قصَّر في حق بعض فإن هذا لا يهمهم. 📙شرح رياض الصالحين(٢٦/٣)
Show all...
1
عن أبي هُريرة أن الناس قالوا : يا رسولَ اللهِ ! هل نَرَي ربَّنا يومَ القيامةِ ؟ قال رسولُ اللهِ ﷺ : " نعم ". قال : هل تُضارُّونَ في رُؤيَةِ الشمسِ بالظَّهِيرَةِ صَحْوًا ليس معها سَحَابٌ ؟ وهل تُضَارُّونَ في رُؤيَةِ القمرَ ليلةَ البَدرِ صَحْوًا ليس فيها سَحَابٌ ؟ قالوا : " لا . يا رسولَ اللهِ ! " قال ﷺ : ما تُضَارُّونَ في رُؤيَةِ اللهِ تبارك وتعالى يومَ القيامةِ إلا كما تُضَارُّونَ في رُؤْيةِ أحدِهِما " 📚 صحيح مسلم - رقم: (183)
Show all...
‏أئمة السنة والجماعة وأهل العلم والإيمان؛ فيهم العلم والعدل والرحمة؛ فيعلمون الحق الذي يكونون به موافقين للسنة سالمين من البدعة، ويعدلون على من خرج منها ولو ظلمهم، كما قال تعالى: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ} [المائدة: 8]، ‌ويرحمون ‌الخلق فيريدون لهم الخير والهدى والعلم، لا يقصدون الشرّ لهم ابتداء؛ بل إذا عاقبوهم وبيَّنوا خطأهم وجهلهم وظلمهم كان قصدهم بذلك بيان الحق ورحمة الخلق، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وأن يكون الدّين كله لله وأن تكون كلمة الله هي العليا. ابن تيمية | الاستغاثة
Show all...