6 244
Subscribers
-824 hours
-637 days
-26030 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
-"أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَظِيمَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ، وَأَتُوبُ إِلَيْهِ"
-"لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلكُ ولَهُ الحمدُ يُحيِي ويُميتُ وهو علَى كلِّ شيءٍ قديرٌ".
-"اللهمَّ صلِّ على محمدٍ وعلى آلِ محمدٍ كما صلَّيتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ اللهمَّ بارِكْ على محمدٍ وعلى آلِ محمدٍ كما باركتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيمَ إنكَ حميدٌ مجيدٌ".
-"لَا حوْل ولَا قُوَّةَ إِلَّا باللَّهِ الْعَزِيزُ الْحكِيمُ".
-"لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ".
-"اللهُمّ إنكَ عفو تُحبّ العفو فاعفُ عني".
-"اللهُم إنّ نسألك الحُسنى و زِيادة".
-"اللهُم إعتق رِقابنَا و رِقاب أبائنا من النّار".
-"اللَّهُمَّ أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ"
-"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ ، وَالمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، الأحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأمْوَاتِ".
-"اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي كُلَّهُ: دِقَّهُ وَجِلَّهُ، وَأَوَّلَهُ وَآخِرَهُ، وَعَلاَنِيَّتَهُ وَسِرَّهُ".
" لا تَيأسَنَّ مِنَ الدُّعاءِ وَزِد بِهِ
إنَّ الذي فَطَرَ السَّماءَ يُجيبُ "
- الوتر.
تعوّذ النبي ﷺ من شماتة الأعداء، لأن في شماتتهم ظن الانتصار، ولذّة الانتقام، وقال ﷺ: تَعَوَّذُوا بِاللَّهِ مِن جَهدِ البلاء، وَدَرَكِ الشقاء ، وَسُوءِ القضاء ، وشماتة الأَعدَاء.
عن أنس بن مالك رضي الله عنه ،
عن النبي ﷺ أنه قال :
((الْتَمِسُوا السَّاعَةَ الَّتِي تُرْجَى فِي يَوْمِ الجُمُعَةِ بَعْدَ العَصْرِ إلَى غَيْبُوبَةِ الشَّمْسِ))
رواه الترمذي.
إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَهَاجَرُوا۟ وَجَٰهَدُوا۟ بِأَمْوَٰلِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِى سَبِيلِ ٱللَّهِ وَٱلَّذِينَ ءَاوَوا۟ وَّنَصَرُوٓا۟ أُو۟لَٰٓئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَآءُ بَعْضٍۢ ۚ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَلَمْ يُهَاجِرُوا۟ مَا لَكُم مِّن وَلَٰيَتِهِم مِّن شَىْءٍ حَتَّىٰ يُهَاجِرُوا۟ ۚ وَإِنِ ٱسْتَنصَرُوكُمْ فِى ٱلدِّينِ فَعَلَيْكُمُ ٱلنَّصْرُ إِلَّا عَلَىٰ قَوْمٍۭ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُم مِّيثَٰقٌۭ ۗ وَٱللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌۭ ﴿٧٢﴾
- سُورَةُ الأَنفَالِ " الجزء العاشر (واعلموا أنما غنمتم)"
- تفسير الآية "إن الذين صدَّقوا الله، ورسوله وعملوا بشرعه، وهاجروا إلى دار الإسلام، أو بلد يتمكنون فيه من عبادة ربهم، وجاهدوا في سبيل الله بالمال والنفس، والذين أنزلوا المهاجرين في دورهم، وواسوهم بأموالهم، ونصروا دين الله، أولئك بعضهم نصراء بعض. أما الذين آمنوا ولم يهاجروا من دار الكفر فلستم مكلفين بحمايتهم ونصرتهم حتى يهاجروا، وإن وقع عليهم ظلم من الكفار فطلبوا نصرتكم فاستجيبوا لهم، إلا على قوم بينكم وبينهم عهد مؤكد لم ينقضوه. والله بصير بأعمالكم، بجزي كلا على قدر نيته وعمله."
خطبة الجمعة | ﴿لا تدري لعلَّ الله يُحدثُ بعد ذلك أمرا﴾
"تضيق الأمور بالإنسان حتى يظن أن لا مخرج منها، ثم يأتي الفرج من الله سبحانه، من كان يعتقد أن هاجر التي كانت تركض بين الصفا والمروة بحثًا عن شربة ما، سينفجر بين قدمي ابنها ماء زمزم؟ لا ليشربها هما فحسب، وإنما لتشرب الأمم حتى يوم القيامة، هكذا يبدّل الله من حال إلى حال في طرفة عين، الشدة بتراء لا دوام لها، يقول ابن القيم: كلنا مرّت بنا لحظات قاسية حسبناها نهاية المطاف، كل هذا أصبح اليوم مجرد ذكريات، فلا تيأس، وثق بربك، فإن أعظم العبادة إنتظار الفرج"