وَدْق

لا تحقرن من المعروف شيئاً، و ذكّر غيرك

مهمات عيد الاضحى 📌 ١- لازم تكبر الله وتكبر الله وتكبر الله الين يجف لسانك وتروح تشرب كويه وتكمل ، لان ليش عندك لسان على الفاضي ؟ لا لا مو عند متابعين قسورة هالكلام ! التكبير راح يكون ٣ اقسام : ١- من الحين الى صلاة العيد (مطلق ) ٢- من الحين الى اخر ايام التشريق( مطلق ) ٣- من الحين الى اخر ايام التشريق ( مقيد بادبار الصلوات ) يعني بعد ماتصلي الصلوات المفروضه تجلس تكبر تكبر وتقرا اذكار بعد الصلاة • ايام التشريق هي الايام بعد يوم النحر ( يوم العيد ) ، يعني يصير بغروب شمس يوم ١٣ هجري يخلص التكبير ٢- لازم تستحم للعيد عشان سنة وعشان العيد يحصل فيه اجتماع للمسلمين وصلاة العيد فلازم تكون ريحتك كويسه ونظيف وعشان الرسول ﷺ كان يغتسل. ٣- لاتاكل شيء قبل ماتروح الصلاة ، لان الرسول ﷺ بعيد الاضحى كان ماياكل شيء الا بعد مايصلي ويضحي وياكل من الاضحية ، اما بعيد الفطر كانت السنة انه نفطر قبل مانصلي ، بس الاضحى غير ، فحاول ماتاكل عشان تطبق السنة، ويكون اول شيء تاكله هو الاضحية، ويستحب ان تاكل من اضحيتك وتقسمها ثلاث اقسام ( اذا كنت انت المضحي ) : ثلث تاكله + ثلث تتصدق فيه + وثلث تهديه ٤- اكيد لازم تصلي العيد صح ؟ صح طريقة صلاة العيد راح تكون بالصورة الجاية ٥- من السنة انك تروح لصلاة العيد من طريق ، وترجع من طريق ثاني ( حاول ماتضيع ) ٦- التجمل والتطيب ( للرجال فقط 🔴) : يعني لاتروح اشعث اغبر ، بل تجمل وتعطر (( اما اذا انت بنت مايجوز ابدا ابدا تتجملين ولا تتعطرين لصلاة العيد راح يجي جباااال سيئات وش يفكك منها )) ، لذا روحي بدون اي نقطة عطر + بدون ميكب + بدون عباية زينه + بدون ضحك ومزاح ٧- كان اصحاب النبي ﷺ اذا التقوا يوم العيد يقولون لبعض ( تقبل الله منا ومنكم ) + حاول تكتب رسايل تهنئة لاهلك واقاربك واصحابك وتدخل السرور على قلبهم ( مباح التهنئة ) ٨- غالبًا ليلة العيد الناس في هرج ومرج اللي نايم واللي يعصي الله واللي تستشور شعرها واللي تغسل البيت وووو قليل راح تلاقي شخص قايم يقيم الليل : وذكر الرسول ﷺ ان افضل العبادة هي العبادة وقت الهرج ( بالضبط مثل ليله العيد ) وبرضو : يستحب قيام ليلة العيد ، لازم تحاول تصير مميز عند الله ، اوكي كل الناس اليوم دعوا الله بعرفه وبكوا وكذا بعدين بالليل مافي احد ، ففرصتك ان تتميز عند الله ويباهي فيك "اتفق العلماء على استحباب قيام ليلة العيد ، كما نقله في "الموسوعة الفقيهة" (2/235) ٩- العيد هدية من الله ونعمة فلا تستقبلها بمعصية الله سواء اغاني او ملبس او حلق لحية او غيبه او اي شيء ، ماينفع تقول انك تايب لله يوم عرفه ويوم العيد مافيه معصيه ماتسويها ، قال احد السلف ان الطاعات يسويها البر والفاجر ، لكن ترك المعاصي مايسويها الا الصديق ، فلازم تكون من الصديقين ١٠- اظهار الفرح والسرور من تعظيم شعائر الله ، حركات ياعيد بأي حال اتيت ماتليق بمسلم يعظم شعائر الله ١١- زر اقاربك وصل رحمك ، ولو احد متخاصم معه صالحه

قدِّموا بين يدي دُعائكم صدقة واسألوا الله من فضله هنا رابط من منصة إحسان للتبرع لكسوة الأيتام: https://ehsan.sa/projects/0/47447?amount=null

ذكِّروا بها غيركم

‏معشر الصَّائمين عشرَ ذي الحجَّة لا تغفلوا عن الدُّعاء فيها لأنفسكم والمسلمين؛ فقد قال النَّبيُّ ﷺ: "ثلاثةٌ دعوتهم لا تُرَدّ"، وذكر منهم "الصَّائم حتى يُفطرَ"، ولا فرق بين كونه صائمًا في رمضان أو غيره. -صالح العُصيمي

‏بدأ التَّكبير المطلق مِن مغرب اليوم ‏ إلى آخر يوم من أيَّام التَّشريق .. ‏وهذه بشارة نبوية لكل من كبَّر وهلَّل! قال النبي ﷺ: ‏ما أهلَّ مُهلٌّ قطُّ إلا بُشِّر، ولا كبَّر مُكبِّر قطُّ إلا بُشِّر ‏قيل يا رسول الله بالجنَّة؟ قال: نعم. ‏من إحدى صِيَغ التكبير والتهليل: ‏الله أكبرُ الله أكبرُ الله أكبر، لا إله إلا الله ‏الله أكبرُ الله أكبر، وللهِ الحمد

ممكن أقترح عليكم فكرة نافعة جداً وعظيمة -بإذن الله- وتعملوا بها؟ ستأتي العشر من ذو الحجة ولا يكاد يخفى على أحد منّا فضلها وعظمتها وضرورة المسارعة للخير والأعمال الصالحة فيها… لكن كما تعلمون غالباً يمرّ اليوم دون أن نشعر به والبعض فرّط في العشر الأواخر من رمضان ومرّت ولم يستغلّها جيداً.. لذلك جئت لكم بإقتراح سيساعد كثيراً في الإكثار من الأعمال الصالحة أولاً: أكتب عدد ساعات يومك (24 ساعة) حدّد منها (6 ساعات مثلاً) للنوم وأخرى للدراسة أو العمل.. ولاحظ كم ساعات ستتبقى معك؟ (غالباً ستكون أكثر من 10 ساعات) ماذا تفعل فيها؟ تفكّر في ذلك جيداً وانظر كم تستغل من وقتك للعبادة؟ قليلً جداً مقارنةً ببقيّة الساعاع في يومك؟ إذن هُنا مربط الفَرس؛ قِف مع نفسك وفكّر: أين تذهب هذه الساعات؟ ابحث عن الملهيات التي تأخذ وقتك بدون فائدة وإن وُجِدت فهي قليلة بالنسبة للوقت الثمين الذي تسرِقه منك خاصةً في الأيام العظيمة والمميّزة مثل "عشر ذي الحجة" غالباً سيكون أوّلها وأكثرها هو الجهاز الذي بين يديك الآن..! لذلك سنتخذ قرار وأرجو أن تنضموا لنا أنتم أيضاً ولنأخذ عهداً على أنفسنا جميعاً أن لا نستخدم الجوال في النهار خلال الأيام العشر الأولى من ذي الحجة -إلا للضرورة القصوى وأُفضِّل عدم فتح شبكة الإنترمت مطلقاً والإكتفاء بالإتصال إذا كان هناك شيء ضروري- جرّب هذه الطريقة وسترى الفرق الواضح جداً جداً وتلاحظ أن لديك الكثير من الوقت في نهارك لكن الجوال يستهلكه وأقترح عليكم أن تنظّموا جدولكم بحيث يكون نومك في الليل فقط، وفي النهار تتفرّغ للعبادة من قراءة قرآن وذِكر لله تعالى ودُعاء وصدقة (بمختلف أنواعها وليست بالمال فقط، ابحثوا عن الأعمال التي تعتبر صدقة) والصيام لمن يستطيع ولا ننسى البِرّ بالوالدين وصِلَة الأرحام والإحسان إلى المخلوقات وغيرها من الأعمال الصالحة. وأرجو أن لا تنسوني من دعواتكم أنا وأهلي وجميع من نُحِب ورزقكم الله بمثل ما ستدعون به لنا "كانَ بَعْض السَّلَف إذا أَرَادَ أَنْ يَدْعُو لِنَفْسِهِ يَدْعُو لِأَخِيهِ المُسْلِم بِتِلْكَ الدَّعْوَة؛ لِأَنَّهَا تُسْتَجَاب، وَيَحْصُلُ لَهُ مِثْلهَا".

🟤 مُـعـيـقـات ومُـنَـهِّـضـات 🟡 ⚪️ مِنَ المُعيقات التي تعيق الإنسان عن أن يكون سيرَه حثيثاً وأن يكون مُباركاً في هذه الأيام العشر القادِمة : 🟤 أولاً: الـذنـوب الذنوب هي الحِجاب، وكما مثَّل ابن القيّم -رحمه الله تعالى- حال الإنسان مع الذنوب والشيطان كأنه جالسٌ فكلما أذنب ذنباً وضع الشيطان عليه طوبةً ثم لمَّا أذنب وضع عليه طوبةً (أي: حجارة) وهكذا حتى يبني غرفةً يسجنه فيها، هذا السجن هو سجن الذنوب، لا يستطيع أن يهدم هذا البنيان الذي أحاط الشيطان به إلا بالتوبة والاستغفار، ⚪️ ولذلك قال ابن القيّم -رحمه الله تعالى-: "بنى ما بنى" (أي الشيطان) بنى مـا بنى حـتى إذا ظـنَّ أنّـمـا بناه وطيـدٌ راسِـخ الأُسِّ محكـمُ أتى العفوُ من كلِّ الجوانب بغتةً فـخـرَّ عـليـه سَـقفُـه المـتهـدِّمُ وَلَـو أنَّ ألـفـاً مِـن بُنـاةِ جـنـوده بنوا كلَّ يومٍ ألـف بيتٍ وشـيَّـدوا لهـدّت بيوت الكلِّ توبـةُ مصلـحٍ على ما جنـاه صَـحَّ عنه التـنـدُّمُ 🟤 ثانياً : قـطـيـعـة الأرحـام : ولا يخفاكم أنَّ الله -سبحانه وتعالى- قال: ﴿فَهَل عَسَيتُم إِن تَوَلَّيتُم أَن تُفسِدوا فِي الأَرضِ وَتُقَطِّعوا أَرحامَكُم﴾ ما الجزاء؟ ﴿أُولئِكَ الَّذينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُم وَأَعمى أَبصارَهُم﴾ ⬅️ كيف لإنسانٍ يسير تحت لعنة الله ويريد التوفيق؟! هل يمكن هذا؟ الجواب : قطعاً لا، ⚪️ والنبي -ﷺ- أحاديثه في قطيعة الرَّحِم كثيرة جداً لا تخفى على من قرأ شيئاً من سُنة النبي ﷺ ، ⚪️ كما بيّن لنا أن المتشاحنين والمتهاجرين لا تُرفَعُ أعمالهما إلى الله -سبحانه وتعالى-، 🟤 ثالثاً : أن يكون قلبه مليئاً بالغِلّ والحسد والحِقد ونحو ذلك. إنَّ هذا القلب مُثقَلٌ بأشياء لا تصلح للسير؛ (ألَا وإنَّ في الجَسَدِ مُضْغَةً: إذَا صَلَحَتْ صَلَحَ الجَسَدُ كُلُّهُ، وإذَا فَسَدَتْ فَسَدَ الجَسَدُ كُلُّهُ، ألَا وهي القَلْبُ) كما قال النبي -ﷺ- 🟡 مِنَ المنهِّضات : 🟡 الأول : الإسـتـغـفـار : ليكن هِجِّيرانا الاستغفار، ⬜️ وأفضل الإستغفار "سيّد الإستغفار" (اللهم أنت ربّي لا إله إلا أنت …إلى آخره). كذلك مما يدلّ على أن الاستغفار يمدُّ الإنسان بالتوفيق وبقوة على الانبعاث على العمل في قول الله -سبحانه وتعالى- حكاية عن هود -عليه السلام-: ﴿وَيا قَومِ استَغفِروا رَبَّكُم ثُمَّ توبوا إِلَيهِ يُرسِلِ السَّماءَ عَلَيكُم مِدرارًا وَيَزِدكُم قُوَّةً إِلى قُوَّتِكُم وَلا تَتَوَلَّوا مُجرِمينَ﴾ 🟡 الثاني : كـثـرة الـحـوقـلـة : (لا حول ولا قوة إلا بالله) معناها: يارب لا حول لي، ما عندي حول عن أن أتغيّر من الكسل إلى النشاط وليس لي قوة تدفعني إلى العمل إلا بك، ⚪️ وقد سُئِل شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله تعالى-: ما الدواء لمن تسلَّط عليه الدّاء؟ …إلخ. وذكر في جوابه: ولْيكن هِجِّيراه "لا حول ولا قوة إلا بالله" ، وليتخذ وِرداً من الأذكار من طَرَفي الليل وطرفي النهار، وليكثر من قراءة القرآن، فإنه لا يزال كذلك حتى يفتح الله -سبحانه وتعالى- عليه 🟡 الثالث : الـدُعـاء الله -سبحانه وتعالى- قال: ﴿وَقالَ رَبُّكُمُ ادعوني أَستَجِب لَكُم﴾ ، ﴿وَإِذا سَأَلَكَ عِبادي عَنّي فَإِنّي قَريبٌ﴾ ⬅️ ادعُ ربّك . • ملخّص من "عشر ذي الحجة مسائل وفضائل". الشيخ: سامي هوساوي -حفظه الله-. أيام -إن شاء الله تعالى ووفَّق- تفصلنا عن موسم عظيم للعبادة "عشر ذي الحجة" أيامٌ مُباركة، فضيلة، حسناتها كثيرة قال الله -تعالى-: ﴿وَالفَجرِ ۝ وَلَيالٍ عَشرٍ﴾ وفي قول للمفسرين أنها العشر أيام الأوائل من ذي الحجة، وقد أقسم الله تعالى بها وهذا دليل على عظمتها ومكانتها فلنحرص أن: - نحمد الله ونشكره على هذه الأيام ونسأله أن يبلغنا إياها ويوفقنا فيها لصالح الأعمال - نستقبلها بالتوبة الصادقة والاستغفار الكثير - ننوي الإحسان فيها والإكثار من العبادة - نكثر من الحوقلة والتبرّؤ من حولنا وقوّتنا إلى حول الله وقوّته - نتصدق بنيّة تطهير أنفسنا وتزكيتها ليبارك الله لنا في هذه الأيام الفضيلة؛ ﴿خُذ مِن أَموالِهِم صَدَقَةً تُطَهِّرُهُم وَتُزَكّيهِم بِها﴾ وتـخـيّـل… أنت الآن في طريقك لله مُتعب تُجاهِد شياطين الجن والإنس.. بعد أيام ستجد في طريقك: - كنز عظيم من المكارِم ومُضاعفة الحسنات وما فيها من حث على ذِكر الله تعالى والتسبيح والتهليل والتكبير والتحميد وتلاوة القرآن والصيام… - إستراحة ورواح لنفسك حيث أن أيام قليلات بأجور عظيمات - فُرصة ذهبية لاستجابة الدعاء وخاصةً يوم عَرَفة عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ -رضي الله عنه- قالَ: قالَ رسولُ اللهِ -صلّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ-: "مَا مِنْ أيّامٍ العَمَلُ الصالِحُ فيها أَحَبُّ إلى اللهِ مِنْ هذهِ الأيّامِ (يعني أيامُ العَشْرِ)، قالوا: يا رسولَ اللهِ ولا الجِهادُ في سبيلِ اللهِ؟ قالَ: ولا الجِهادُ في سبيلِ اللهِ، إلّا رَجُلٌ خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فَلَمْ يَرْجِعْ مِنْ ذَلِكَ بِشَيْءٍ".

فأبشِر واستبشر وتَهَيّأ على أنّ هذه الأيام خير وبركة لك، ومكرمة وغنيمة عظيمة ولا تجعل الشيطان يُشْعِرك أنها ثُقلٌ في نفسك من العبادة، وعدم فوز بالمكارم لتقصيرك هذا أوان المكارِم؛ فتجَهّز! "وكانَ بَعْض السَّلَف إذا أَرَادَ أَنْ يَدْعُو لِنَفْسِهِ يَدْعُو لِأَخِيهِ المُسْلِم بِتِلْكَ الدَّعْوَة؛ لِأَنَّهَا تُسْتَجَاب، وَيَحْصُلُ لَهُ مِثْلهَا". لا تنسونا من الدُعاء خصوصاً في يوم عَرفة

سأرسل موضوع مُهم جداً ونافِع بإذن الله أرجو منكم جميعاً قراءته ونشره بأي مكان تستطيعون واحتسبوا الأجر في ذلك..